كوريا ش – هنأ الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونغ أون، بمناسبة الذكرى الـ75 لتأسيس الجمهورية.

ونقلت إذاعة “صوت كوريا” الحكومية في كوريا الشمالية مقتطفات من رسالة بوتين التي قال فيها: “أنا واثق من أنه من خلال الجهود المشتركة سنواصل تعزيز العلاقات الثنائية بشكل منهجي في جميع الاتجاهات.

وهذا يلبي تماما مصالح شعبينا ويتماشى مع ضمان الأمن والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية وفي شمال شرق آسيا”.

وأشار إلى أن الاتحاد السوفييتي كان أول من اعترف بالدولة الجديدة ذات السيادة.

وأضاف الرئيس الروسي: “منذ ذلك الحين، تم بناء العلاقات بين بلدينا دائما على مبادئ الصداقة وحسن الجوار والاحترام المتبادل. وقد تراكمت لدينا خبرات كبيرة من التعاون البناء في مختلف المجالات”.

وكشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، نقلا عن مسؤولين من الولايات المتحدة ودول أخرى، أن الزعيم الكوري الشمالي يعتزم زيارة روسيا للقاء الرئيس بوتين.

المصدر: RT

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

أردوغان يلمح لاحتمال دعوة الأسد مع بوتين إلى تركيا

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أنه قد يدعو الرئيس السوري بشار الأسد مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى تركيا، في إطار تحرك يستهدف استعادة العلاقات بين أنقرة ودمشق.

ونقلت وسائل إعلام تركية -اليوم الجمعة- عن أردوغان قوله للصحفيين، في أثناء عودته من كازاخستان عقب مشاركته في قمة منظمة شنغهاي في أستانا، ""قد ندعو السيد بوتين ومعه (الرئيس السوري) بشار الأسد. إذا تمكن السيد بوتين من القيام بزيارة لتركيا قد يكون ذلك بداية لعملية جديدة".

وأضاف أن مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية والتنظيمات المسلحة الكردية هم فقط من يعارضون تطبيع العلاقات التركية السورية.

وذكرت وكالة رويترز أنه لم يتضح إن كانت الدعوة التي تحدث عنها أردوغان هي لزيارة الأسد لتركيا أم لاجتماع يعقد في مكان آخر.

وقبل أسبوع، قال الرئيس التركي إنه لا يوجد أي سبب لعدم إقامة علاقات بين بلاده وسوريا، مشيرا إلى أنه لا يستبعد احتمال عقد اجتماع مع نظيره السوري للمساعدة في استعادة العلاقات بين البلدين.

وكانت أنقرة قطعت علاقاتها مع دمشق بعد الثورة السورية عام 2011، ودعمت معارضين لنظام الأسد.

كما نفذت عدة عمليات عسكرية عبر الحدود ضد مسلحي وحدات حماية الشعب الكردية التي تقول إنهم مرتبطون بحزب العمال الكردستاني ويهددون أمنها القومي، وأنشأت "منطقة آمنة" في شمال سوريا تتمركز فيها حاليا قوات تركية.

وفي حين أعلن أردوغان مرارا رغبته في تطبيع العلاقات مع سوريا، ربط مسؤولون سوريون هذا التطبيع بسحب تركيا قواتها من شمال غربي سوريا الذي تسيطر عليه المعارضة.

وأجرى مديرو مخابرات إيران وروسيا وسوريا وتركيا، في أبريل/نيسان 2023، محادثات في إطار جهود لإعادة بناء العلاقات التركية السورية بعد عداء دام سنوات.

مقالات مشابهة

  • جلالة السلطان يهنئ رئيس وزراء المملكة المتحدة ورئيسي مالاوي والقمر المتحدة
  • أردوغان يلمح لاحتمال دعوة الأسد مع بوتين إلى تركيا
  • بوتين يجدد شروط إنهاء الأزمة في أوكرانيا
  • الرئيس التركي: زيارة بوتين المحتملة إلى أنقرة قد تفتح فصلًا جديدًا في العلاقات التركية-السورية
  • ولي العهد يهنئ كير ستارمر بمناسبة تعيينه رئيسًا للوزراء في المملكة المتحدة لبريطانيا
  • ولي العهد يهنئ السيد كير ستارمر بمناسبة تعيينه رئيسًا للوزراء في المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وإيرلندا الشمالية
  • الرئاسة التركية: موعد زيارة بوتين إلى تركيا لم يتحدد بعد
  • بوتين: قمة آستانا تروج إلى نظام عالمي متعدد الأقطاب
  • أبرز الملفات على طاولة أردوغان وبوتين
  • بوتين يصل إلى أستانا للمشاركة في "قمة شنغهاي"