بالفيديو.. طريقة هروب مثيرة لقاتل من سجن أميركي
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
#سواليف
بعد أيام من #هروب #قاتل “خطير للغاية” من #السجن في #ولاية_بنسلفانيا الأميركية، نشرت السلطات الطريقة الغريبة للحظة هروبه من السجن.
وقالت قوات الولاية إن دانيلو سوزا كافالكانتي، 34 عاما، الذي كان يقضي حكما بالسجن مدى الحياة لقتله صديقته السابقة، هرب من سجن مقاطعة تشيستر قبل أسبوع.
ونشرت الشرطة في مقاطعة تشيستر، الخميس، فيديو من داخل السجن، يوضح لحظة هروب كافالكانتي الغريبة.
وتوجه كافالكانتي في الفيديو لحائطين متقاربين، وتسلق عليهما بخفة ومهارة، واضعا جسده بشكل أفقي، ليستمر بالصعود على الحائط بهذه الطريقة حتى وصل للأعلى.
CHESTER COUNTY PRISON OFFICIALS RELEASE VIDEO OF DANELO CAVALCANTE'S ESCAPE FROM THE EXERCISE YARD
Internal and criminal investigations into the escape of Cavalcante are ongoing, and Prison Officials will provide additional information as able. pic.twitter.com/Thg2YzAOQ0
ومنذ ذلك الحين، تم رصد القاتل أربع مرات على الأقل في دائرة نصف قطرها ميلين من بلدة بوكوبسون، مع استجابة #الشرطة المحلية لأكثر من 100 إبلاغ من السكان.
وقال الرائد جورج بيفينز، نائب مفوض العمليات بشرطة ولاية بنسلفانيا، يوم الاثنين، إن الوكالة تولت الدور القيادي في التحقيق، وجلبت المزيد من التكنولوجيا والأفراد للمساعدة في المطاردة، بما في ذلك تشغيل الصوت. تسجيل من والدته من مروحية تقوم بتمشيط المنطقة.
وقال بيفينز: “أحد الأشياء التي فعلناها هو أننا جعلنا والدة الشخص تسجل تسجيلاً تطلب منه الاستسلام بسلام”.
وأُدين كافالكانتي في 16 أغسطس بطعن صديقته السابقة ديبورا برانداو 38 مرة قاتلة أمام طفليها الصغيرين في عام 2021.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف هروب قاتل السجن ولاية بنسلفانيا الشرطة
إقرأ أيضاً:
بيان أميركي رسمي: دولتان تهددان الانتخابات الرئاسية
اتّهمت وكالات استخباراتية أميركية روسيا بالانخراط "بنشاط" في نشر معلومات مضلّلة في الولايات المتأرجحة ذات التأثير الأهم في حسم السباق الانتخابي بين المرشح الجمهوري دونالد ترامب والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس.
وجاء في بيان مشترك، الاثنين، صادر عن مكتب التحقيقات الفدرالي (اف بي آي) ومكتب مديرة الاستخبارات الوطنية (أو دي ان آي) ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنى التحتية (سي آي اس ايه) أن "روسيا هي التهديد الأكثر قوّة" في هذه الولايات الأميركية، مع التحذير من أن "هذه المحاولات قد تحضّ على العنف، بما في ذلك بين المسؤولين الانتخابيين".
وتختزن هذه الولايات المتأرجحة (أريزونا وجورجيا وبنسلفانيا وميشيغان وكارولاينا الشمالية وويسكونسن ونيفادا)، القدرة على حسم نتيجة الاقتراع العام الذي بدأ فجر اليوم الثلاثاء (بتوقيت واشنطن العاصمة) في 28 ولاية أميركية.
وتتوقع الوكالات الاستخباراتية أن تزداد أنشطة الخصوم الأجانب خصوصاً روسيا، الثلاثاء، خلال عملية الانتخاب وفي الأسابيع المقبلة التي تلي إغلاق صناديق الاقتراع، بحسب البيان.
وأضاف: "تشكل روسيا التهديد الأكثر نشاطا، فالفاعلون المؤثرون المرتبطون بروسيا يقومون بإنتاج مقاطع فيديو وإنشاء مقالات مزيفة لتقويض شرعية الانتخابات، ونشر الخوف بين الناخبين بشأن العملية الانتخابية، والإيحاء بأن الأميركيين يمارسون العنف ضد بعضهم البعض بسبب التفضيلات السياسية، وذلك وفقا للمعلومات المتاحة لمجتمع الاستخبارات".
روسيا والصين وإيران.. محاولات مكثفة للتدخل في انتخابات أميركا مع اقتراب الانتخابات الرئاسية والتشريعية الأميركية التي ستجري يوم الثلاثاء في الخامس من نوفمبر، توقع مسؤولون أميركيون زيادة التدخل الخارجي في الانتخابات خلال عمليات الاقتراع يوم الثلاثاء المقبل وبعده.وأوضح البيان أن الفاعلين المؤثرين المرتبطين بروسيا نشروا ووسعوا مؤخرا مقالة "تدعي زيفا" أن المسؤولين الأميركيين عبر الولايات المتأرجحة يخططون لتنفيذ تزوير انتخابي باستخدام مجموعة من التكتيكات، مثل تعبئة الصناديق وهجمات سيبرانية.
كما قام الفاعلون بإنتاج وتضخيم مقطع فيديو حديث "يصور زيفاً" مقابلة مع فرد يزعم حدوث تزوير انتخابي في ولاية أريزونا، تضمن إنشاء بطاقات اقتراع مزيفة من الخارج وتغيير قوائم الناخبين لصالح نائبة الرئيس كامالا هاريس، وهو الأمر الذي نفته السلطات في أريزونا.
وبالإضافة لروسيا، هناك لاعب آخر يمثل "تهديدا كبيرا على الانتخابات الأميركية" وهو إيران، بحسب بيان الوكالات الاستخباراتية.
وتابع البيان "إيران نفذت أنشطة سيبرانية خبيثة تستهدف حملة الرئيس السابق دونالد ترامب. وقد يسعى الفاعلون المؤثرون الإيرانيون أيضا إلى إنشاء محتوى إعلامي مزيف، يهدف إلى تثبيط التصويت أو إثارة العنف، كما فعلوا في دورات انتخابية سابقة".
"وقد سبق أن أبلغنا أن إيران لا تزال مصممة على الانتقام من بعض المسؤولين الأميركيين السابقين الذين تعتبرهم مسؤولين عن وفاة قائد فيبق القدس التابع للحرس الثوري، قاسم سليماني، في يناير 2020. وقد وضعت ترامب ضمن أولوياتها للانتقام".
بناء على ما سبق، أوصت الوكالات الأميركية المواطنين بالاعتماد على مصادر موثوقة ورسمية للمعلومات، خاصة المسؤولين عن الانتخابات في مختلف الهيئات المحلية.