حذر أحد خبراء الذكاء الاصطناعي الجديد من أن الروبوتات يمكن أن تخترق هيئة الخدمات الصحية الوطنية وتتسبب في اضطراب على نطاق جائحة كوفيد.

وبحسب صحيفة “ديلي ستار”، يقول إيان هوغارث إن من بين أكبر المخاطر التي تواجه فريق عمل Frontier AI الذي تبلغ تكلفته 100 مليون جنيه إسترليني، والذي يعمل على حماية الجمهور من الذكاء الاصطناعي الخطير، هو احتمال أن تؤدي التكنولوجيا إلى شل الخدمة الصحية أو تنفيذ "هجوم بيولوجي".

كما يخشى أيضًا من إمكانية استخدام التكنولوجيا لتصميم أمراض جديدة، وأنها تتحسن يومًا بعد يوم، مما يقلل من الحواجز التي تحول دون "ارتكاب نوع من الهجمات السيبرانية أو الجرائم السيبرانية".


وقال إيان إن المملكة المتحدة بحاجة إلى التعاون مع الدول في جميع أنحاء العالم بما في ذلك الصين لمحاولة منع الهجمات، مضيفًا: “إنها مثل الأوبئة تمامًا.  إنه نوع من الأشياء حيث لا يمكنك القيام بذلك بمفردك.

واضاف "إن نوع المخاطر التي نوليها أكبر قدر من الاهتمام هي المخاطر الأمنية القومية المتزايدة.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

جوجل تستخدم الذكاء الاصطناعي لإضافة 110 لغة جديدة للترجمة

على الرغم من أن خدمة الترجمة من Google ليست مثالية على الإطلاق، إلا أنها لا تزال وسيلة مفيدة للحصول على المعلومات أو المشاركة في المحادثة. الآن، يتوسع هذا الخيار حيث تستخدم Google الذكاء الاصطناعي لتوفير خدمة الترجمة لـ 110 لغة جديدة، مثل الكانتونية والبنجابية (شاهموخي) ونكو. حوالي ربع اللغات تأتي من أفريقيا، وتدعي جوجل أن جميع اللغات الجديدة تمثل مجتمعة 614 مليون متحدث - أي حوالي ثمانية بالمائة من سكان العالم.

تنسب Google الفضل إلى برنامج LLM، PaLM 2، باعتباره "قطعة أساسية للغز، مما يساعد على الترجمة بشكل أكثر كفاءة في تعلم اللغات التي ترتبط ارتباطًا وثيقًا ببعضها البعض، بما في ذلك اللغات القريبة من الهندية، مثل العوضي والمروادي، والكريول الفرنسية مثل الكريول السيشيلية والموريشيوسية". الكريول." ويضيف إسحاق كاسويل، كبير مهندسي البرمجيات في خدمة ترجمة Google: "مع تقدم التكنولوجيا، ومع استمرارنا في الشراكة مع اللغويين الخبراء والمتحدثين الأصليين، سندعم المزيد من تنوعات اللغات واصطلاحات التهجئة بمرور الوقت."

حصلت خدمة الترجمة من Google على آخر تدفق كبير للغات في مايو 2022 بمساعدة Zero-Shot Machine Translation. يسمح Zero-Shot للنموذج بتعلم لغة جديدة على الرغم من أنه لا يعرض أمثلة. في وقت لاحق من ذلك العام، أعلنت جوجل عن مبادرة الألف لغة، والتي تهدف إلى إنشاء نماذج ذكاء اصطناعي يمكنها دعم الـ 1000 لغة الأكثر شيوعًا على مستوى العالم.

مقالات مشابهة

  • بيل غيتس يحذر من مخاطر الذكاء الاصطناعي رغم فوائده الكبيرة
  • “المرأة اللطيفة”.. ماذا تخبرنا أصوات تطبيقات الذكاء الاصطناعي ؟
  • باحثون بجامعة أكسفورد يقترحون منهجية جديدة لاكتشاف هلوسة الذكاء الاصطناعي
  • بيل جيتس: الذكاء الاصطناعى يمكنه إنقاذ البشر من تغير المناخ والأمراض
  • غيتس يحذر من استغلال الذكاء الاصطناعي لأغراض كارثية
  • القومي للمرأة يناقش أضرار الذكاء الاصطناعي والعنف السيبراني على السيدات
  • كيف تسعى أبوظبي لتُصبح رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي؟
  • تمديد فترة الترشح لجائزة الإمارات للذكاء الاصطناعي
  • جوجل تستخدم الذكاء الاصطناعي لإضافة 110 لغة جديدة للترجمة
  • الذكاء الاصطناعي في التعليم: خطوة عراقية جديدة نحو المستقبل