موقع 24:
2025-04-07@00:27:20 GMT

أبرز المباريات العربية والعالمية اليوم السبت

تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT

أبرز المباريات العربية والعالمية اليوم السبت

تقام مجموعة من المباريات في تصفيات يورو 2024 وتصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى كأس العالم 2026 وتصفيات كأس أمم أفريقيا.

وفي ما يلي أبرز مباريات اليوم السبت
تصفيات يورو 2024
17:00 أذربيجان-- : --بلجيكا                
20:00 أندورا -- : -- روسيا البيضاء                 
20:00 أوكرانيا-- : --إنجلترا
20:00 إستونيا-- : --السويد         
22:45 رومانيا-- : --إسرائيل                
22:45 كوسوفو-- : --سويسرا
22:45 مقدونيا الشمالية -- : --إيطاليا
تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى كأس العالم 2026
03:00 أوروغواي-- : --تشيلي
04:45 البرازيل-- : -- بوليفيا
تصفيات كأس أمم أفريقيا
17:00 مالاوي-- : --غينيا 
17:00 موزمبيق-- : --بنين
20:00 جمهورية الكونغو-- : --السودان   
20:00 ساحل العاج-- : --ليسوتو
20:00 موريتانيا-- : --الغابون     
23:00 المغرب-- : --ليبيريا
23:00 جزر القمر-- : --زامبيا     
23:00 السنغال-- : --رواندا
مباريات ودية
15:35 الصين -- : --ماليزيا
17:00 جنوب أفريقيا -- : -- ناميبيا          
22:45 ألمانيا -- : -- اليابان
01:30 أمريكا -- : -- أوزبكستان
تصفيات كأس آسيا تحت 23 سنة
11:00 قطر   -- : -- ميانمار
13:00 غوام -- : -- سنغافورة               
13:30 الفلبين         -- : -- ماليزيا
15:00 قيرغيزستان -- : -- كوريا الجنوبية                 
15:35 الصين-- : -- الهند
16:00 اليمن -- : -- فيتنام
17:00 مونغوليا-- : --كمبوديا
17:30 بنغلادش-- : --تايلاند
18:00 هونغ كونغ -- : --أوزبكستان       
18:30 بروناي دار السلام-- : --سوريا    
19:00 تيمور الشرقية -- : -- العراق      
19:30 باكستان -- : -- البحرين
19:30 طاجيكستان -- : -- لاوس
20:00 لبنان  -- : -- السعودية
21:00 ماكاو -- : -- الكويت
22:00 عمان -- : -- الأردن
22:30 فلسطين -- : -- اليابان
الدوري البرتغالي
21:00 موريرينسي  -- : -- سبورتينغ براغا.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني تصفيات كأس أمم أفريقيا تصفيات كأس العالم 2026 تصفيات يورو 2024

إقرأ أيضاً:

أمريكا وما أدراك ما أمريكا !

 

 

-الأمر لا يتعلق بجنون ولا بغرور وتكبّر الرئيس دونالد ترامب وإنما بثقافة وتفكير وممارسة وإجرام الولايات المتحدة كدولة وهي التي قامت على أشلاء الضحايا وانهار الدماء واستمرأت العيش والتطور والنمو على حساب دمار ومعاناة الآخرين من شعوب الأرض.
-ذات يوم بعيد قال وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية الأسبق هنري كيسنجر وهو أحد أشهر من تسنموا هذا المنصب الحسّاس في التاريخ الأمريكي المعاصر: أن أمريكا الحديثة لا ترى أي مصلحة في حل ومعالجة أي مشكلة في العالم وترى دائما أن مصلحتها تقتضي أن تبقى ممسكة بخيوط المشكلة وتحرك خيوطها وتتحكم بمساراتها وتوجهاتها وفقاً لما تقتضيه المصلحة الأمريكية بعيداً عن كل ما يُقال عن السلام وتلك المبادئ والشعارات المتعلقة بالحضارة والمدنية والإنسانية.
-كانت وستبقى أمريكا إلى أن يكتب الله زوالها المحتوم منبعاً لا ينضب للفوضى والمشكلات والصراعات في العالم ولن يحجب هذه الحقيقة المعلومة للقاصي والداني ما يتشدق به رئيسها اليوم عن مساعيه الجادة لإحلال السلام والاستقرار في العالم.
– لم يشعر ترامب بشيء من الخجل وهو يعلن على الملأ بأنه مشغول هذه الأيام حتى أذنيه «بوقف الحروب» في العالم وبإزالة «آثار الفوضى العارمة والمأساوية التي خلفها سلفه الديمقراطي جو بايدن» ومضى بكل صلف وتبجح يشعل البحار ويمطر البراري والمدن والأحياء السكنية في اليمن وفلسطين وغيرهما بجحيم صواريخه ويتباهى منتشياً بجرائمه وباستهدافه منازل الناس الآمنين وتجمعاتهم الاحتفالية والعيدية على غرار الجريمة النكراء في الحديدة.. ناهيك عما أصاب به دول العالم من ذعر غير مسبوق بقراره الاستفزازي الغريب بفرض رسوم جمركية شاملة على الواردات، مع زيادات كبيرة على منتجات عشرات الدول التي وجدت نفسها مضطرة لاتخاذ خيارات لابد منها، ما يجعل العالم يخوض حربا اقتصادية واسعة وربما تتطور إلى حرب عالمية عسكرية شاملة لن ينجو أحد من آثارها وتداعياتها الكارثية.
-المشغول بإيقاف الحروب في العالم -شغله الله في نفسه وبدنه وبلده- أعطى الكيان الصهيوني شيكاً على بياض وإذناً مفتوحاً لفعل ما بدا له بحق أطفال ونساء ومنازل قطاع غزة وبرعونة منقطعة النظير، راح يبرر له جرائمه ومجازره وانتهاكاته لكل القوانين واﻷعراف الدولية المتعلقة بالمناطق المحتلة، وحقوق شعوبها المكفولة في الحصول على أدنى الخدمات التي تمكنهم من العيش في ظل الحدود الدنيا من الحقوق الإنسانية كما ضاعف دعمه بالسلاح والعتاد الذي يحتاجه إذا قرر استباحة سيادة دول الجوار، واحتلال أجزاء منها بحجة حماية حدودها والتمدد إذا أرادت ذلك فهي دولة صغيرة ومن حقها التوسع كما تشاء.
-من المقرر هذا اليوم الاثنين أن يستقبل رئيس أكبر دولة في العالم وأكثرها حديثاً عن الديمقراطية والحقوق والعدالة والمدنية والحضارة المطلوب الأول للعدالة الدولية الإرهابي الملطخ بدم الشعب الفلسطيني بنيامين نتنياهو وسيكون البيت الأبيض مسرحا للقاء المرتقب وما سيبحثه من ملفات سوداء حول التقدم في حرب الإبادة الصهيونية الممنهجة في قطاع غزة وعن الحرب الأمريكية التي تخوضها دولة العدالة والقانون نيابة عن كيان الاحتلال الإسرائيلي في اليمن وكل جريرته أنه اعترض على الإبادة الشاملة بحق الشعب الفلسطيني.
-هذه هي أمريكا على حقيقتها وهذه أخلاقها وديدنها، وما هذا الرئيس الطاغية المتغطرس إلا عابر أحمق على درب الإجرام الأمريكي الذي لا ينتهي.

 

مقالات مشابهة

  • أمريكا وما أدراك ما أمريكا !
  • “سيلين العربية” نبتة نادرة تُزهر في منطقة الحدود الشمالية
  • الأربعاء .. انطلاق “جولة الرياض” بمجموع جوائز مالية تتجاوز الـ 24 مليون يورو
  • بجوائز تتجاوز 24 مليون يورو| انطلاق “جولة الرياض” من جولات الجياد العربية الأربعاء
  • أبرز مباريات اليوم السبت 5-4-2025 والقنوات الناقلة
  • مواقيت الصلاة اليوم السبت 5 أبريل 2025 في المدن والعواصم العربية
  • محلل سياسي: يجب توحيد الضغوط العربية على أمريكا لحل الأزمة في غزة
  • ممنوع من دخول المباريات.. حارس أشهر لاعب فى العالم خارج الملاعب| ما السبب؟
  • سوريا خلال 72 ساعة.. عمليات قتل وتصفيات طائفية وتطهير عرقي