نظام تجارى عالمى مفتوح وشامل وشفاف.. ملفات على طاولة مجموعة العشرين
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
استعرضت قناة "القاهرة الإخبارية" أبرز الملفات المطروحة على طاولة قمة مجموعة العشرين، حيث أشارت إلى أن موضوع رئاسة الهند للقمة جاء تحت شعار "أرض واحدة.. عائلة واحدة.. مستقبل واحد".
كما ذكر تقرير "القاهرة الإخبارية" أن من أبرز ملفات قمة العشرين تحقيق نمو اقتصادي أكثر توازنًا بين البلدان المتقدمة والنامية، بالإضافة إلى تمويل مواجهة التحديات المناخية وتحول الطاقة وتسريع التقدم في أهداف التنمية المستدامة.
وأشار التقرير إلى أن قمة العشرين تسعى إلى التحول التكنولوجي وتطوير البنى التحتية ودعم الاقتصاد الرقمي، والتمويل المستدام والشمول المالي، بالإضافة إلى إصلاح القطاع المالي.
وأكد التقرير أن قمة العشرين في الهند تسعى إلى وجود نظام عالمي مفتوح وشامل وشفاف، وكذلك الاهتمام بملف الزراعة والأمن الغذائي والبيئة المستدامة للمناخ، وأيضًا عمل شراكات من أجل التعليم والتوظيف، وتمويل حالات الطوارئ الصحية والاستثمارات في الوقاية من الأوبئة، والحد من مخاطر الكوارث والقدرة على الصمود في مواجهة الأزمات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طاولة مجموعة العشرين مجموعة العشرين أرض واحدة مواجهة الازمات الهند
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: النازحون بالمواصي يلجأون للزراعة للتصدي لحرب التجويع
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا تلفزيونيًا، بعنوان: «نموذج في الصمود.. النازحون في المواصي يلجأون للزراعة للتصدي لحرب التجويع التي تمارسها الاحتلال»، وذلك بالتزامن مع الحصار الخانق الذي يفرضه جيش الاحتلال على قطاع غزة واستخدام التجويع كسلاح في مخالفة لكافة القوانين والأعراف الدولية.
الصمود الفلسطينيولجأت عائلة فلسطينية إلى حيلة جديدة للتغلب على نقص الطعام ونفاذ المؤن الزراعة، وضربا عماد أبو زعنونة وشقيقته مثلا جديدا في الصمود وإجهاض تحركات الاحتلال لمحاصرته المواصي بخان يونس بقطاع غزة بزراعة الخضروات.
زراعة وسط المخيمويؤكد عماد أبو زعنونة، أنه زرع الخضروات بين الخيام في مخيم المواصي؛ لأن الخضروات غير متوفرة في الأسواق والمتوفر منها يباع بأسعار مرتفعة، موضحًا أنه زرع هذه الخضروات والنباتات من أجل حماية أسرته وعائلته من المجاعة، وأنهم الآن حققوا الاكتفاء الذاتي.
واستغل الشاب الفلسطيني المساحة الفارغة بين الخيام ولم تمنعه نضره المياه أو نقص الامكانيات عن المضي قدما في تنفيذ مشروعه، وإنما داب في تجميع المياه يوميا والاهتمام بالخضروات والنباتات، وحاول الشقيقان الفلسطينيان في هذه الظروف تغيير مشاهد الانقاض والدمار الناجمة عن عدوان الاحتلال الغاشم إلى أراض خضراء لتوفير الطعام والمساعدة لأسرهم وجيرانهم، أملًا في التغلب على نقص الغذاء في القطاع الملكوم.