"أمن الطرق" يكشف مساهماته في خفض نسبة وفيات الحوادث
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
أسهمت القوات الخاصة لأمن الطرق في تحقيق المملكة منجزًا بخفض وفيات حوادث الطرق بنسبة 35% خلال الأعوام الخمسة الماضية.
وبهذا تقترب من الهدف العالمي المتمثل في خفضها بنسبة 50% بحلول عام 2030، وفقًا لما أعلنته مؤخرًا منظمة الصحة العالمية.
أخبار متعلقة خطوة للمستقبل.. المملكة تسجل 35% انخفاضا في وفيات حوادث الطرق"النقاط السوداء" كلمة السر.. سبب انخفاض وفيات حوادث الطرق في المملكةالشرقية.. كشف حساب مشروعات الطرق والنقل العام خلال 6 أشهر
أسهم وعي قائدي وقائدات المركبات ولجان#السلامة_المروية في خفض الوفيات الناجمة عن حوادث الطرق بنسبة 35% في المملكة، وقرب تحقيق الهدف العالمي بخفضها إلى 50% بحلول عام 2030. pic.twitter.com/Id0eJ7hM40— وزارة الداخلية (@MOISaudiArabia) September 7, 2023إنجاز خفض وفيات حوادث الطرق في السعودية
ووظفت القوات التقنيات الحديثة لضبط سلوك المخالفين، وتحديد النقاط السوداء على الطرق الخارجية والعمل على معالجتها ضبطيًا وهندسيًا.
هذا فضلا عن الانتشار الميداني وتفعيل دور الدوريات السرية على امتداد الطرق الخارجية، خاصة في المواسم والعطل والمناسبات الوطنية للحد من الحوادث المرورية والوفيات.
وفعّلت القوات الخاصة لأمن الطرق دور مراكز المراقبة الميدانية في جميع مناطق المملكة، التي يتم من خلالها تفعيل الأنظمة والتقنيات الحديثة لمتابعة أحداث الطرق الخارجية، وأحوال الطقس، تحديد معابر مخصصة للحيوانات في معظم طرق المدن والمحافظات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس الرياض أمن الطرق الحوادث المرورية طرق السعودية وفیات حوادث الطرق
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية والمغتربين ترحب برفع العقوبات من قبل المملكة المتحدة عن 12 كياناً سورياً في قطاعات رئيسية
دمشق-سانا
رحبت وزارة الخارجية والمغتربين بالإعلان الأخير الصادر عن المملكة المتحدة بشأن تعديل أنظمتها الخاصة بالعقوبات على سوريا، بما في ذلك رفع القيود عن 12 كياناً سورياً.
وقال الخارجية في بيان لها اليوم ” إن هذه الخطوة تعد بمثابة خطوة بنّاءة نحو تطبيع العلاقات الدولية ودعم الاحتياجات العاجلة للشعب السوري في أعقاب حرب مدمرة استمرت 14 عاماً”.
وأضافت” إن رفع العقوبات عن قطاعات رئيسية مثل الخدمات المالية وإنتاج الطاقة، إلى جانب إزالة القيود عن وزارة الدفاع السورية ووزارة الداخلية والمؤسسات الإعلامية الوطنية، سيساهم بشكل مباشر في تحسين أوضاع الشعب السوري. وستتيح هذه التدابير لنا الشروع في إصلاحات حيوية في قطاعاتنا العامة وخدماتنا الأمنية بالإضافة إلى جذب الاستثمارات اللازمة لإعادة بناء البنية التحتية والاقتصاد الوطني السوري.”
وأوضحت أن هذه الخطوة تمثل اعترافا مهما بحق الشعب السوري في العيش بكرامة وأمان وازدهار بعد سنوات من المعاناة تحت نظام الأسد.
وأكدت الخارجية استعدادها للعمل مع جميع الشركاء الدوليين الملتزمين بالسلام والاستقرار وإعادة إعمار سوريا.
وجددت التزامها الكامل بالتجديد الوطني والعدالة وبناء مستقبل شامل الجميع السوريين، وترى في هذا التطور محطة مهمة على طريق الاستقرار الإقليمي والتعاون الدولي.
تابعوا أخبار سانا على