من جراء الزلزال.. أمهير كاتب عمالة شيشاوة يترأس خلية يقظة لتتبع الوضع الميداني واستنفار السلطات العمومية قصد التدخل الميداني في المناطق المتضررة
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
أسرت مصادر علمه للجريدة ان لجنة اليقظة الاقليمية بعماله شيشاوه تنعقد في هذه الاثناء من الساعات الأولى ليومه السبت 9 شتنبر، وذلك لتتبع الوضع الميداني على مستوى الدواوير والمداشر والمراكز الاكثر تضررا من الهزة الزلزالية التي شهدها اقليم شيشاوه على غرار عدد من اقاليم وجهات المملة.
واوضحت ذات المصادر ان العامل الاقليمي بالنيابة بمعية اعضاء لجنة اليقظة أعطوا تعليماتهم للقوات المساعدة والوقاية المدنية والدرك الملكي لتكثيف تواجدها الميداني في مناطق الاكثر تضررا خاصة بدائرة مجاط للنظر في مدى وجود ضحايا او جرحى محتملين يقول ذات المصدر.
وعلاقة بالموضوع يعرف مستشفى الاقليمي لشيشاوة في هذه الاثناء حالة استنفار يقودها المدير المستشفى، حيث تم وضع الاطقم الطبية في حالة استنفار وجهوزية لاستقبال جرحى محتملين في حال وقوع خسائر بشرية او جرحى
تفاصيل اوفى في نشرتنا اللاحقة.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
نائب إطاري: سوريا ما زالت تحت “الرصد الحكومي”
آخر تحديث: 6 مارس 2025 - 1:45 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال النائب الإطاري عارف الحمامي ” الخميس، إن “الدولة العراقية بكل مؤسساتها تتعامل بحذر شديد مع الوضع السوري الاستثنائي، وتتعامل معه بدون أي تشنج أو مواقف مسبقة لحين أن تتبين الأمور”، لافتًا إلى أنه “لا يمكننا استباق الأحداث وننهال بالتصريحات، فالوضع معقد وجديد، لذلك نحن في مسار الترقب والرصد لمعرفه تطورات المشهد السوري بشكل مباشر، خاصة وأن هذا المشهد يعاني من تحديات كبيرة ستكون أكثر وضوحًا في الأشهر المقبلة”.وأضاف أن “الحديث عن إمكانية أن تحتضن دمشق معارضين للنظام السياسي في العراق، لا سيما البعثيين ، هو حديث مبكر، لابد أن نترقب حقيقة مجريات ما يحدث في سوريا بشكل عام، خاصة وأنها أمام مرحلة انتقالية”.وأشار إلى أن “بغداد واضحة في إستراتيجيتها مع سوريا وهي عدم التدخل في الشؤون الداخلية، لكن في نفس الوقت لن تسمح بأي تدخل في الشؤون الداخلية أو محاولة تشكيل تهديد على نظامها السياسي”، لافتًا إلى أن “العراق كان موضوعيًا في ملف مع كل ملفاته مع دول الجوار، وهي تعتمد بالأساس عدم التدخل في الشؤون الداخلية”.وبحسب مراقبين، فإن أي تحرك سياسي لدعم المعارضة العراقية في سوريا قد يواجه عقبات اقتصادية، لا سيما أن دمشق تخضع لعقوبات دولية تحدّ من قدرتها على تقديم دعم مالي أو لوجستي لأي طرف سياسي خارجي.