حالة الطقس اليوم السبت the Weather.. درجات الحرارة في محافظة شرم الشيخ
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
تعرض لكم بوابة الفجر الإلكترونية حالة الطقس اليوم في محافظة شرم الشيخ.
درجة الحرارة اليوم في محافظة شرم الشيخسجلت درجة الحرارة العظمى اليوم في محافظة شرم الشيخ 41 درجة مئوية والصغرى بلغت:30 درجة مئوية، وسجلت نسبة الرطوبة:23%، بينما بلغ معدل سرعة الرياح 5 كم/ساعة،ولا يتوقع وجود أمطار.
درجات الحرارة العظمي في محافظات جمهورية مصر العربية- القاهرة: 36 درجة مئوية.
- العاصمة الادارية: 36 درجة مئوية.
- 6 اكتوبر: 37 درجة مئوية.
- بنها: 36 درجة مئوية.
- دمنهور: 35 درجة مئوية.
- وادي النطرون: 36 درجة مئوية.
- كفر الشيخ: 35 درجة مئوية.
- المنصورة: 36 درجة مئوية.
- الزقازيق: 36درجة مئوية.
- شبين الكوم: 36 درجة مئوية.
- طنطا: 36 درجة مئوية.
- دمياط: 33 درجة مئوية.
- بورسعيد: 33 درجة مئوية.
- الإسماعيلية: 37 درجة مئوية.
- السويس: 37 درجة مئوية.
- العريش: 33 درجة مئوية.
- رفح: 32 درجة مئوية.
- رأس سدر: 36 درجة مئوية.
- نخل: 36 درجة مئوية.
- كاترين: 34 درجة مئوية.
- الطور: 36درجة مئوية.
- طابا: 36 درجة مئوية.
- شرم الشيخ: 41 درجة مئوية
اقرأ ايضا..حالة الطقس اليوم the Weather.. درجات الحرارة في محافظة الغربية وجميع المحافظات
أضرار التعرض لأشعة الشمس المباشرة1- حروق الجلد: قد تصاب المادة بحروق في الطبقة الثانية من الجلد نتيجة التعرض لأشعة الشمس المباشرة
2- سرطان الجلد: يعتبر من أخطر الأمراض التي تصيب الإنسان نتيجة التعرض لأشعة الشمس فوق البنفسجية.
3- إعتام عدسة العين: وهو مرض يصيب العين نتيجة التعرض لأشعة الشمس فوق البنفسجية مما يؤدي إلى عدم انتقال الضوء إلى عدسة العين.
4- النمش:هي بقع بنية اللون تظهر على الوجه بسبب حرارة الشمس
5-اختلافات في لون البشرة:إذا كنت تتعرض لأشعة الشمس المباشرة وقت الظهيرة ولا تستخدم واقي.
ويمكنك متابعة أبرز وأهم الأخبار الحصرية عبر بوابة الفجر الإلكترونية من خلال التطبيقات الرسمية لمعرفة كل ما هو جديد على الساحة من أخبار رياضية وفنية وسياسية وخدمية لحظة بلحظة وعلى مدار الساعة من خلال الروابط التالية:
انضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية على واتساب
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الطقس حالة الطقس الهيئة العامة للأرصاد الجوية بوابة الفجر الإلكترونية شرم الشيخ التعرض لأشعة الشمس الفجر الإلکترونیة درجة مئویة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع درجة الحرارة ١,٥ مئوية ستجلب ضرراً لا يمكن اصلاحه
من الواضح أن العالم سوف يتجاوز هدف 1.5 درجة مئوية للاحتباس الحراري العالمي، مما يؤدي إلى زيادة التركيز على الخطط الرامية إلى تبريده مرة أخرى عن طريق إزالة ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي. ولكن لا يوجد ما يضمن أننا سوف نكون قادرين على تحقيق هذا الهدف. وحتى لو تمكنا من ذلك، فإن بعض التغييرات لا يمكن إرجاعها.
يقول جويري روجيلج من جامعة (إمبريال كوليدج لندن): «لا يمكننا إرجاع الموتى إلى الحياة». ويحذر هو وزملاؤه بعد دراسة سيناريوهات «التجاوز» من ضرورة التركيز على خفض الانبعاثات بشكل عاجل الآن للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري.
وفقًا لدراسة روجيلج وزملائه المنشورة في مجلة (نايتشر) على هذا الرابط (doi.org/nmxw )، هناك ما لا يقل عن خمس مشاكل كبيرة في فكرة تجاوز درجة حرارة المناخ ثم تبريد الكوكب مرة أخرى: المشكلة الأولى هي أن العديد من هذه السيناريوهات تعطي صورة مضللة عن الشكوك والمخاطر التي تنطوي عليها.
على سبيل المثال، نظرت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ في تقريرها الرئيسي الأخير في سيناريو تجاوز الحد الذي قد يصل فيه العالم إلى 1.6 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة بحلول منتصف القرن، أي ما يزيد بمقدار 0.1 درجة مئوية فقط عن الحد الذي حددته اتفاقية باريس. ولكن بسبب الشكوك بشأن كيفية تغير درجات الحرارة العالمية، استجابة لكمية معينة من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، فإن مستوى الانبعاثات المفترض في هذا السيناريو قد يؤدي إلى أي شيء يصل إلى 3.1 درجة مئوية من الاحتباس.
يقول روجيلج: «بالنسبة لنفس مستويات الانبعاثات، فإن احتمالات أن يتجاوز الاحتباس العالمي درجتين مئويتين ستكون حوالي واحد من كل عشرة. واحتمالات التهديد الوجودي المحتملة بنسبة واحد من كل عشرة ليست ضئيلة».
المشكلة الثانية هي أنه لا يوجد ما يضمن توقف ظاهرة الاحتباس الحراري حتى لو توقفنا عن إضافة ثاني أكسيد الكربون إلى الغلاف الجوي، والوصول إلى ما يسمى بالانبعاثات الصفرية الصافية.
على سبيل المثال، قد يؤدي الاحتباس الحراري العالمي إلى تفعيل تأثيرات ردود فعل إيجابية أقوى من المتوقع، مما يؤدي إلى انبعاثات كربونية أكبر من المتوقع من مصادر مثل الخث والتربة الصقيعية. وقد يؤدي هذا إلى زيادات إضافية في درجات الحرارة العالمية حتى بعد تحقيق صافي الانبعاثات الصفرية.
وعلاوة على ذلك، يتطلب تحقيق صافي الصفر إزالة ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي؛ لأن بعض الأنشطة، مثل الزراعة، قد لا تكون هناك وسيلة لخفض الانبعاثات إلى الصفر. ولكن قد لا تكون هناك وسيلة ميسورة التكلفة لإزالة كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي للتعويض.
إن البشرية تخاطر بشكل متهور بتجاوز تغير المناخ الخطير.
وهذه هي أيضا المشكلة الكبرى الثالثة المرتبطة بسيناريوهات تجاوز الانبعاثات. إذ يتطلب تبريد الكوكب بعد الوصول إلى الصفر الصافي إزالة كميات هائلة من ثاني أكسيد الكربون، وهو ما يتجاوز ما هو مطلوب ببساطة للحفاظ على الصفر الصافي.
وحتى لو أمكن تطوير التكنولوجيا اللازمة لتحقيق هذه الغاية، فقد تحجم الحكومات عن ذلك على حساب شيء لن يعود بأي فائدة، على الأقل في الأمد القريب. ويقول روجيلج: «في أغلب الأحوال، الفائدة الوحيدة المترتبة على إزالة ثاني أكسيد الكربون هي إزالة الكربون. ولكن بخلاف ذلك فإنها تستهلك الطاقة، وتكلف المال، وتتطلب استثمارا وتخطيطا طويل الأجل».
والمشكلة الرابعة هي أنه حتى لو تمكنا من إزالة ما يكفي من ثاني أكسيد الكربون لإعادة درجات الحرارة إلى الانخفاض مرة أخرى، فسوف يستغرق الأمر عقوداً من الزمن، كما يقول كارل فريدريش شلوسنر، عضو الفريق في المعهد الدولي لتحليل النظم التطبيقية في مدينة لاكسنبورج، النمسا. وهذا يعني أننا سوف نضطر إلى التكيف مع درجات الحرارة المرتفعة طالما استمرت.
ولكن كما أشار التقرير الأخير الصادر عن الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، فإن التكيف مع التغيرات التي حدثت حتى الآن أثبت أنه أكثر صعوبة مما كان متوقعا. ويقول شلاوسنر: «إننا نثق في قدرتنا على التكيف مع تجاوز درجات الحرارة».
المسألة الخامسة هي أن إعادة درجات الحرارة إلى مستوياتها الطبيعية لن تؤدي إلى عكس كل التغيرات. فإذا مات المزيد من الناس في ظل الظواهر الجوية المتطرفة أو بسبب المجاعة بعد فشل زراعة المحاصيل، فلن يكون هناك أي سبيل إلى إعادتهم إلى حالتهم الطبيعية