مقارنة بين أقوى موبايلات سامسونج S23 Ultra و ريدمي K60 Ultra
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
تشتهر شركة "سامسونج" بسلسلة هواتفها الرائدة "جالاكسي إس 23" مع تصدر طراز ألترا لنطاق الكفاءة في الأداء والقوة، ومع ذلك أطلقت شركة "شاومي" هاتفا رائدا من "ريدمي" وهو Redmi K60 Ultra الذي طرحته في 15 أغسطس الماضي، والهدف المنافسة في فئة الهواتف الرائدة، فأيهما أنسب لك؟ وكيف تختار بينهما؟ إليك في السطور التالية مقارنة شاملة بين الجهازين مع سرد نقاط قوة وضعف كل منهما.
وفقا لموقع nanoreview التقني، الذي يقارن بين الجهازين، هناك نقاط قوة لكل هاتف
نقاط قوة Xiaomi Redmi K60 Ultra
معدل تحديث أعلى للشاشة – 144 هرتز
إصدار بلوتوث أحدث (v5.4)
يدعم الشحن بقدرة كهربائية أعلى (120 وات مقابل 45 وات)
الهاتف أحدث بستة أشهر
وزن 29 جرامًا أقل من سامسونج
يحتوي على منفذ مدمج للأشعة تحت الحمراء
نقاط قوة Samsung Galaxy S23 Ultra
تأتي الكاميرا الخلفية بتقريب بصري 10x
يدعم الشحن اللاسلكي بقوة 15 وات
كثافة بكسل أعلى بنسبة 12% (500 مقابل 446 نقطة في البوصة)
يدعم الشحن العكسي
يمكن للكاميرا الأمامية تسجيل الفيديو بدقة 4K
وفقا لموقع smartprix المتخصص في الهواتف الذكية والمقارنات، يأخذ هاتف ريدمي إجمالي درجات 85 من 100 بينما سامسونج يأخذ 94 نقطة من 100.
شاشة العرض
بالنسبة لشاشة لعرض نجد أن سامسونج يأتي مع شاشة عرض Dynamic AMOLED 2X يدعم مليار لون مقاس 6.8 بوصة بدقة وضوح 1440 في 3088 بكسل، كثافة بكسلات 501 بكسل لكل بوصة، معدل تحديث 120 هرتز، ذروة درجة سطوع 1750 شمعة لكل متر مربع مع زجاج من Corning Gorilla Glass Victus 2 ويدعم تقنية HDR10+، نسبة شاشة إلى هيكل 89.5%
على الجانب الآخر نجد هاتف ريدمي مع شاشة OLED مقاس 6.67 بوصة، دقة وضوح 1220 في 2712 بكسل، كثافة 446 بكسل لكل بوصة، معدل تحديث 144 هرتز، معدل أخذ العينات باللمس 480 هرتز، نسبة شاشة إلى هيكل 87.5%، درجة السطوع القصوى 1400 شمعة لكل متر مربع.
الجهازين حاصلين على تصنيف IP68 المقاوم للماء والغبار.
الأداء والسوفت وير
يعمل موبايل سامسونج من خلال معالج "كوالكوم" شريحة Snapdragon 8 Gen 2 ثماني النوى بتردد ميقاتي أقصى 3.36 جيجاهرتز، مع شريحة معالجة رسوميات الجرافيك Adreno 740 تقترن مع ذاكرة عشوائية 12 جيجابايت رام وسعة تخزين 256 جيجابايت روم UFS 4.0 ولا يدعم ميموري خارجي.
على الجانب الآخر نجد هاتف شاومي ريدمي يعمل من خلال معالج "ميدياتك" شريحة Dimensity 9200 Plus ثماني النوى بتردد ميقاتي أقصى 3.05 جيجا هرتز، مع شريحة معالجة رسوميات الجرافيك من Immortalis-G715 MC11 تقترن مع ذاكرة عشوائية 12 جيجابايت رام وسعة تخزين 256 جيجابايت روم UFS 4.0.
الاثنان يعملان من خلال نظام تشغيل أندرويد 13ن سامسونج معه واجهة مستخدم One UI 5.1 وشاومي معه واجهة MIUI 14 الخاصة به.
الكاميرات والتصوير
إعداد الكاميرات في هاتف سامسونج نجد في اللوحة الخلفية كاميرا رئيسية بدقة 200 ميجابكسل فتحة عدسة واسعة، وقدرة لتصوير فيديو بجودة 8K و 30 إطار في الثانية، ومعها كاميرا Telephoto قطر 230 ململ بدقة 10 ميجابكسل بتقريب بصري 10x مع كاميرا تقريب أخرى قطر 70 ملم بتقريب 3x وكاميرا فائقة الاتساع مع زاوية 120 درجة ودقة 12 ميجابكسل، وكاميرا سيلفي بدقة 12 ميجابكسل عدسة واسعة معززة بتقنية PDAF وإمكانية تصوير فيديو بجودة 4K، مع فلاش ليد إضاءة
بالنسبة لهاتف ريلمي يأتي مع كاميرا رئيسية في الخلفية بدقة 50 ميجابكسل فقط، معززة بالتثبيت البصري وتقنية PDAF وقادرة على التصوير الفيديو بجودة 4K فقط، وتقترن مع عدسة فائقة الاتساع بدقة 8 ميجابسل وكاميرا ماكرو بدقة 2 ميجابكسل ونجد في المقدمة كاميرا سيلفي بدقة 20 ميجابكسل، وقادرة على التصوير الفيديو بجودة 1080 بكسل فقط، وبلا فلاش ليد.
البطارية والشحن
يجزم جهاز سامسونج بطارية 5000 مللي أمبير في الساعة تدعم الشحن بقدرة 45 وات سلكيا و15 وات لاسلكيا بينما ريدمي يحزم بطارية سعة 5000 مللي أمبير في الساعة تدعم الشحن السريع بقدرة 120 وات، ومع ذلك يدعم سامسونج الشحن العكسي بقوة 4.5 وات بينما ريدمي لا يدعم هذه الخاصية، البطاريات من مادة ليثيوم بوليمر ومدمجة لا يمكن إزالتها
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شاومي كوالكوم ميدياتك
إقرأ أيضاً:
أمريكا تسرع خططها لإنتاج قنبلة نووية.. أقوى بـ24 مرة من قنبلة هيروشيما
تسابق الولايات المتحدة الزمن لإنتاج قنبلة نووية جديدة فائقة التدمير، وسط تصاعد التوترات العالمية مع الصين وروسيا، مع مخاوف من اندلاع حرب عالمية ثالثة.
وكشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن القنبلة النووية الجديدة (B61-13)، تفوق قوتها 24 من قنبلة "الولد الصغير" التي ألقيت على هيروشيما اليابانية، وتسببت في كارثة بشرية وبيئية.
وذكرت أنه تم تقديم الجدول الزمني لإنتاج هذه القنبلة من عام 2026 إلى نهاية عام 2025 بسبب "الحاجة الملحة"، مشيرة إلى أنها صُممت لتكون بديلاً للقنابل النووية القديمة وتبلغ قوتها التدميرية 360 كيلوطن.
وتعتمد القنبلة الجديدة على الرأس الحربي لقنبلة "B61-7 مع ميزات حديثة من قنبلة B61-12، بما في ذلك أنظمة أمان وتوجيه دقيق.
وفي توقعات لحجم تدميرها، قالت الصحيفة، إنها إذا أُلقيت القنبلة على مدينة مثل بكين، فقد تتسبب في قتل 788 ألف إنسان، إضافة إلى إصابة 2.2 مليون آخرين.
ويمكن للقنبلة أن تدمر بشكل كامل أي شيء ضمن دائرة نصف قطرها نصف ميل، مع أضرار جسيمة على مدى ميلين، مع مستويات إشعاع قاتلة قد تقتل الناجين في غضون شهر.
وحول دوافع إنتاج هذه القنبلة، تتخوف الولايات المتحدة من تصاعد التوترات مع الصين وروسيا، خاصة بعد غزو روسيا لأوكرانيا، حيث تسود المخاوف من اندلاع صراع عالمي قد يتطلب استخدام رادع نووي جديد.
وقالت الصحيفة إن تسريع إنتاج قنبلة (B61-13) النووية يعكس تصاعد التوترات الجيوسياسية بين القوى العظمى، مع استعداد الولايات المتحدة لمواجهة تهديدات عسكرية محتملة. هذه الخطوة تزيد من المخاوف العالمية بشأن اندلاع صراع نووي مدمر.
وشنت الولايات المتحدة هجوما بقنبلة ذرية على هيروشيما في نهاية الحرب العالمية الثانية عام 1945، سميت بـ"الولد الصغير"، ثم تلاها إطلاق قنبلة الرجل البدين على مدينة ناغازاكي، ما تسبب في قتل ما يصل إلى 140 ألف شخص في هيروشيما، و80 ألف شخص في ناغازاكي.
مكافحة المخدرات تقيم معرضًا توعويًّا بأضرار ومخاطر المخدرات والسموم والمؤثرات العقلية بالكلية التقنية