وكالة الحدود الأوروبية تدعو إلى تكاتف الجهود لتحسين الإنقاذ البحري بالمتوسط
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
صرّح المدير التنفيذي لوكالة الحدود الأوروبية وخفر السواحل هانز ليتينز، أن ليبيا ليست مكانًا آمنًا، لكن المعضلة تكمن في إنقاذ الأرواح في البحر أم لا.
وقال خلال جلسة استماع في اللجنة الفرعية لحقوق الإنسان بالبرلمان الأوروبي، “تتطلب منا الاتفاقيات البحرية الدولية إبلاغ مركز تنسيق الإنقاذ البحري ، المسؤول عن تلك المنطقة المحددة من البحر، وهذا ما نفعله.
وأشار المدير التنفيذي لفرونتكس إلى أن أحد الاحتمالات –وهو غير قانوني–كما تمت التوصية به خلال المناقشة، قد يكون عدم إبلاغ السلطات الليبية.
ولفت إلى أن هذه معضلة عملية، لكن في الوقت الحالي الاتفاقات الرسمية واضحة وهذا ما يتم فعله الآن، ومن بين أمور أخرى، إذا رأينا سفينة في محنة، فإنه لا يتم إبلاغ الليبيين فحسب، بل أيضًا جميع السفن الأخرى المحيطة بها، بغض النظر عما إذا كانت سفينة تجارية أوسفينة عسكرية أو منظمة غير حكومية.
المصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: الإنقاذ البحری
إقرأ أيضاً:
وكالة موديز تخفض التصنيف الائتماني لفرنسا إلى “إيه إيه 3”
أعلنت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، خفض التصنيف الائتماني لفرنسا إلى “إيه إيه 3” مع نظرة مستقبلية مستقرة.
ونقلت وسائل الإعلام عن الوكالة قولها إن قرار خفض التصنيف الائتماني لفرنسا إلى “إيه إيه 3” يعكس وجهة نظرها المتمثلة في أن المالية العامة في هذا البلد ستضعف إلى حد كبير بسبب تشرذم سياسي في البلاد يُرجّح أن يحد، في المستقبل المنظور، من نطاق وحجم الإجراءات التي يمكن أن تُتخذ لتقليص العجز الكبير.
وجاء خفض التصنيف بعد ساعات من قيام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الجمعة بتعيين فرانسوا بايرو رئيسا جديدا للوزراء في البلاد، خلفا لميشيل بارنييه الذي أُطيح به في تصويت بحجب الثقة يوم 4 ديسمبر.
وقالت “موديز” إن هناك احتمالا ضئيلا للغاية بأن تقوم الحكومة المقبلة بتقليص حجم العجز المالي بشكل مستدام بعد العام المقبل.
وأضافت أنها تتوقع نتيجة لذلك، أن تكون المالية العامة في فرنسا أضعف بشكل ملحوظ خلال السنوات الثلاث المقبلة مقارنة بسيناريو خط الأساس الذي وضعته في أكتوبر الماضي.