كتب- محمد أبو بكر:
قال حسام كارم، الخبير السياحي، إن مصر تمر بفترة ازدهار بـ القطاع السياحي، ووجود رحلات لأول مرة بخطوط أمريكا اللاتينية وخط طوكيو.
وأضاف "كارم" لـ "مصراوي" في تصريحات خاصة، أن حجم السياحة المتواجد في مهرجان العلمين، وحجم السياحة الأوروبية بالأقصر وأسوان من السياحة الإسبانية، إلى جانب الرواج المتواجد بمرسي علم، ما يجعل مصر في مقدمة الدول لجذب السائحين من مُختلف أنحاء العالم.


وأوضح أن مصر، تتميز بتنوع مقاصدها السياحية، ومن ضمنها مدينة العلمين الجديدة التي تحولت إلى منطقة سياحية مهمة للدولة المصرية، فهي من مدن الجيل الرابع وأُنشئت في مارس 2018 وتشمل أنشطة متعددة على مدار الموسم السياحي.
ولفت الخبير السياحي إلى أن، القطاع السياحي من أهم مصادر الدخل للعملة الأجنبية بمصر، من خلال تحويل التسويق الصحيح لكل المناطق السياحية.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: قائد فاجنر متحور كورونا بريكس تنسيق الجامعات فانتازي سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة رحلات سياحية أمريكا

إقرأ أيضاً:

تغير المناخ يهدد زراعة الموز في أميركا اللاتينية

قد تواجه زراعة الموز انخفاضا دراماتيكيا في المساحة المناسبة للزراعة نتيجة تغير المناخ خلال السنوات الـ55 القادمة في منطقة أميركا اللاتينية والبحر الكاريبي المسؤولة عن 80% من صادرات الموز بالعالم، بحسب دراسة حديثة.

ووجدت الدراسة المنشورة بمجلة "نيتشر فود" أن ارتفاع درجات الحرارة سيؤدي إلى انخفاض بنسبة 60% في مساحة الأرض المناسبة حاليا لمزارع الموز بالمنطقة، لا سيما في كولومبيا وفنزويلا، بحلول عام 2080.

ومع انكماش المساحة المناسبة لمزارع الموز، سيحتاج المزارعون إلى التكيف من خلال تنفيذ الري وتنفيذ أصناف الموز المقاومة للجفاف وتحويل مناطق زراعتهم، كما تقول الدراسة.

ولفتت الدراسة إلى أن إصلاح البنية التحتية للري بما يتناسب مع ارتفاع درجات الحرارة يمكن أن يوسع المنطقة المناسبة لزراعة الموز في المستقبل.

الأراضي المناسبة لزراعة الموز في كولومبيا قد تنخفض بشدة السنوات المقبلة (الفرنسية)

وأوضحت أن إضافة هذا الإجراء التكيفي يعني أن تغير المناخ في المستقبل لن يؤدي إلا إلى انكماش المساحة الحالية من الأراضي المناسبة لزراعة الموز بنسبة 41%.

وحذرت الدراسة من أن المزارعين في الدول النامية قد يكونون أقل قدرة على التكيف مقارنة بنظرائهم في البلدان الأكثر ثراء.

وبينما تعد آسيا أكبر منتج للموز، فإن أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي مسؤولة عن حوالي 80% من صادرات الموز العالمية، خاصة من الإكوادور وكوستاريكا.

ويعد قطاع الموز صناعة متنامية تبلغ قيمتها حوالي 25 مليار دولار عالميا، كما تؤمن فرص عمل لأكثر من مليون شخص حول العالم.

إعلان

مقالات مشابهة

  • السياحة الداخلية وتنافسية المحافظات
  • خبير الصحة العالمية: إحصائيات مقلقة حول الإجهاض ومعدلات وفيات الأمهات والأطفال في 2024
  • النفط الأميركي يهبط إلى أقل من 60 دولاراً للبرميل للمرة الأولى منذ 2021
  • بالفيديو.. خبير سياحي: زيارة ماكرون رسالة طمأنة ودعاية عالمية لمصر
  • برج الجوزاء .. حظك اليوم الاثنين 7 أبريل 2025: ازدهار مفاجئ
  • خبير سياسات دولية: اندلاع الاحتجاجات بأمريكا يعكس الرفض الشعبي لقرارات ترامب
  • تغير المناخ يهدد زراعة الموز في أميركا اللاتينية
  • وزير الإسكان يتفقد إنشاء سور منطقة الشانزلزيه بمركز مارينا العلمين السياحي
  • الزراعة تستعد لإطلاق معرض الزهور بالتعاون مع الفاو للمرة الأولى
  • خبير: 300% نسبة ارتفاع تكلفة الشحن حال المرور من رأس الرجاء الصالح