أكدت الفنانة رانيا يوسف أنها لا تفكر فى الزواج مجدداً، وذلك فى أحدي التصريحات التليفزيونية، أثناء تواجدها فى دولة لبنان .

وتابعت رانيا يوسف قائلة: أنا حالياً حرة طليقة، وحالياً سعيدة للغاية، ومن المستحيل أن أكرر فكرة الزواج مرة أخري .

واستكملت رانيا يوسف : عندي بناتي واصحابي واهلي والناس اللي بحبهم ، ولكني لا أقوم بالزواج مرة أخري .

وأضافت رانيا يوسف حديثها قائلة: مفيش راجل يعقدني، انا أعقد بلد، ولكن هل نري زيجات ناجحة حالياً ، كل اللي اعرفهم مطلقين ، لان مفاهيم الزواج فى المجتمع الشرقية اساسها غلط .

View this post on Instagram

A post shared by Foochia - فوشيا (@foochiagram)

رانيا يوسف: ندمانة على زواجي من محمد مختار.. وبقيت نمبر وان بعد طلاقيl فيديو انكسرت.. شمس تدخل في نوبة بكاء على الهواء بعد فقدان والدتها وأشقائها|فيديو رانيا يوسف تهاجم محمد مختار مجدداً : 

 

ردت الفنانة رانيا يوسف علي طليقها محمد مختار ، الذى أكد فى أحد البرامج التليفزيونية، أنه لم يقم بالإنتاج لها خلال فترة زواجهما عكس زوجته الاولي نادية الجندي التى كان يعتبرها حصان رابح. 

وقالت رانيا يوسف فى تصريحات تليفزيونية: ما قاله يعبر عن رأيه، وبعد أن حدث الطلاق بينا أصبحت “نمبر وان” ومن نجمات الصف الأول.

وأضافت رانيا يوسف: مزعلتش من تصريحاته،  بس زعلت أني تزوجته من الأساس وندمت على ذلك، ولكن الحسنة الوحيدة هي بناتي “ياسمين ونانسي”.

ومن ناحية أخري إنتهت النجمة رانيا يوسف من تصوير جميع مشاهدها خلال السياق الدرامي لأحداث فيلم "التاروت"، والتي تشاركها البطولة فيه النجمة سمية الخشاب.

 فيلم “التاروت”، والذي يشارك في بطولته كوكبة كبيرة منهم النجمة سمية الخشاب، رانيا يوسف، مي سليم، محمد عز، منذر رياحنه، عبد العزيز مخيون، ومحمد سليمان، نورهان حفظي، وعلاء مرسي، وخالد محروس، بجانب عدد من الفنانين ضيوف الشرف، منهم: أحمد التهامي، ومحمد خميس ، ويوسف منصور -طفل الغزالة الرايقة- وكنزي رماح وسعيد يحيي، تأليف معتز المفتي، وإخراج إبرام نشأت، وتدور أحداث الفيلم في إطار تشويقى مثير حول 3 بنات حصلت لهن حادثة ومدى تأثير تلك الحادثة في حياتهن.

 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رانيا يوسف الفنانة رانيا يوسف محمد مختار نادية الجندي رانیا یوسف

إقرأ أيضاً:

مجدي الجلاد: أونا أكبر مجموعة إعلام إلكترونية في مصر.. والمصري اليوم تجربة متفردة - فيديو

كتب- محمد أبو بكر:

قال الكاتب الصحفي مجدي الجلاد، إن مجموعة أونا للصحافة والإعلام- التي يرأس مجلس تحريرها- هي أكبر مجموعة إلكترونية ورقمية في مصر ويأتي منها مواقع (مصراوي - يلا كورة - الكونسلتو - شيفت)، مضيفًا: "نتمنى أن نطلق منصات جديدة في الفترة المقبلة".

وأضاف الجلاد خلال لقائه ببرنامج "على ميه بيضا" مع هشام صلاح: "تجربة المصري اليوم كانت أول تجربة أُشارك في تأسيسها في حياتي عام 2004، وهي التجربة الأبرز في الصحافة، وكان تكريمي منذ أسابيع، في حفل مرور 20 عامًا على إنشائها له مذاق خاص مقارنة بأي تكريم أو جوائز أخرى حصلت عليها؛ لأن المصري اليوم هي من صنعت اسمي، وقضيت فيها 8 سنوات ونصف أو 9 سنوات، وكانت تلك الفترة الذهبية لها، وتحولت إلى مدرسة، وما زالت تنتج أجيالًا للصحافة المصرية والعربية".

وأشار الكاتب الصحفي مجدي الجلاد، إلى أن العديد من الزملاء الذين خرجوا من المصري اليوم قد التحقوا بمؤسسات إعلامية كبرى مثل الـ"بي بي سي" و"سكاي نيوز" وغيرها.

وتابع الجلاد: "كانت المصري اليوم أول تجربة صحفية لجريدة يومية مستقلة غير قومية أو حكومية، أو حزبية، لأن ملكيتها خاصة، وكان ذلك غريبًا في عام 2004، عندما تحالفت مجموعة من رجال الأعمال والمؤسسين المساهمين مثل المهندس صلاح دياب، والمهندس نجيب ساويرس، والدكتور أحمد بهجت، والمهندس أكمل قرطام، وكامل توفيق دياب، لتأسيس صحيفة يومية تنافس الصحف القومية التي كانت مستمرة لأكثر من 150 سنة ومستحوذة على السوق وتابعة للدولة".

وأكمل رئيس تحرير مجموعة أونا للصحافة والإعلام: "كنا لا نزال صحفيين شباب في الثلاثينات من العمر، وقد راهنوا علينا كشباب ونحن راهنا على الأكثر شباباً، من الصحفيين الذين كانوا قد بدأوا للتو في المهنة، ونجاح التجربة كانت له عناصر كثيرة، من بينها مساهمون مؤمنون بالتجربة، ومؤمنون بالفصل بين الملكية والإدارة، وأتوا بأشخاص لديهم أحلام وطموحات لم يستطيعوا تحقيقها في الصحف القومية، لقد كان لدينا شغف كبير بالصحافة ورغبة في تقديم محتوى جديد، وكان ذلك رهانًا وتحديًا كبيرًا في ظل سيطرة الدولة على كل شيء، وربنا وفقنا لأننا جميعًا كنا مؤمنين بالتجربة".

واستطرد: "نجاح جريدة المصري اليوم تجلى بعد عدة سنوات من إصدارها عندما تخطت جميع الصحف القومية في التوزيع، بما في ذلك الأهرام، ووصلت في عام 2011 إلى مرحلة لم تستطع المطبعة مواكبة الطلب عليها.

وأردف الكاتب الصحفي: "تم سؤالي في بداية الانطلاق في برنامج تليفزيوني عندما كنت أصغر رئيس تحرير في مصر بمقاييس رؤساء التحرير القدامى، وكان السؤال: 'المصري اليوم طالعة تنافس مين؟'، وأجبت 'الأهرام'، تساءلوا 'الأهرام إزاي؟'، فقلت؛ إذا أردت امتلاك القدرة على التنافس وتحقيق الطموح يجب أن تنافس رقم 1، واعتبروا ذلك حلمًا من شاب، لكن بفضل الله وتوفيقه واكتمال عناصر النجاح، تحقق ذلك فعلًا، ويُعد ذلك كرمًا كبيرًا من الله، فهو لا يضيع أجر من أحسن عملا، ولم نكن ننام، في فترة كانت مليئة بالأحداث الساخنة جدًا.

وأضاف رئيس تحرير مجموعة أونا للصحافة والإعلام: بدأنا تجربة المصري اليوم بصحفيين كانوا يكتبون لأول مرة، وكان ذلك مقصوداً، وبعد عشرين عاماً، نرى الآن الزميل العزيز علاء الغطريفي، رئيساً لتحرير المصري اليوم حاليًا، وهو من الذين بدأوا علاقتهم بالمهنة في العدد الأول من المصري اليوم.

مقالات مشابهة

  • حطّمت المكان بالكامل.. تسريب فيديو صادم لـ شيرين في منزلها
  • إيجابيات وسلبيات الزواج في عمر متأخر.. فيديو
  • جمال الحمدان : شرطين لازم تحطهم المرأة في عقد الزواج لتضمن حقها .. فيديو
  • القومي للطفولة والأمومة يوضح جهود التصدي لزواج القاصرات.. فيديو
  • سيدة عن عملها بأول تطبيق نسائي للتوصيل: "تجربة ممتعة" (فيديو)
  • خاص|رانيا منصور تكشف لـ الفجر الفني عن تفاصيل شخصيتها في "باسورد"
  • شمس الكويتية تثير الجدل بعد مطالبتها جمهورها بالبحث لها عن «عريس» .. ما القصة؟
  • مجدي الجلاد: أونا أكبر مجموعة إعلام إلكترونية في مصر.. والمصري اليوم تجربة متفردة - فيديو
  • عمرو يوسف: إيقاف "أحمس" أصعب تجربة فنية.. وكندة علوش لا تغار عليّ
  • طلبت منه الزواج رسميا.. أسماء جلال تكشف عن عشقها لـ وائل جسار.. كيف رد عليها؟ «فيديو»