تقارير: الزلزال الذي ضرب المغرب بقوة 6.8 درجة وهذا مركزه
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
أفادت تقارير أولية أن الهزة الزلزالية التي عرفتها عدد من مدن وجهات المملكة قبل قليل قد تراوحت قوتها بين 6 و7 درجات.
وحسب مركز رصد الزلزال الألماني فقد بلغت درجة الزلزال نحو 7 درجات.
أما خدمة غوغل للإنباء بالزالز فقدرت قوة الهزة بـ6.8 درجات على سلم ريشتر، مشيرة إلى أن مركزها قرب أداسيل في إقليم شيشاوة.
وأثارت هزة أرضية ضربت عددا من جهات المملكة هلعا في صفوف المواطنين ما دفع بهم إلى الخروج للشوارع.
وشعر سكان العاصمة الرباط بالزلزال بقوة، حيث تحركت أساسات المنازل وأثاثها ما دفع المواطنين إلى الخروج من منازلهم خوفا من سقوطها.
كما وردت شهادات وصور من مدن مختلفة، كمراكش وأكادير وخنيفرة والجديدة وغيرها من المدن التي شعر فيها المواطنون أيضا بهذه الهزة.
المصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
بقوة 5.8 ريختر.. زلزال جديد يضرب إثيوبيا والأضرار غير معروفة
ضرب زلزال بقوة 5.8 درجة على مقياس ريختر إثيوبيا في الساعة 0052 بتوقيت جرينتش اليوم السبت، حسبما قال مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض.
ولم يتسن على الفور معرفة ما إذا كان قد نجم عن الزلزال أضرار بشرية أو مادية، وتم تحديد مركز الزلزال مبدئيا على عمق 10 كيلومترات عند دائرة عرض 9.42 درجة شمالا وخط طول 13ر40 درجة شرقًا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال (متداولة)
وسبق هذه الهزة زلزال بقوة 5,5 درجة على مقياس ريختر شمال إثيوبيا، فيما لم يبلغ عن أي إصابات حتى الآن.
وأشار المركز الأورومتوسطي، إلى أن الزلزال وقع على عمق عشرة كيلومترات، على بعد 55 كيلومترًا شمال غرب بلدة أسبي تيفيري.
الزلازل في إثيوبياوفي أكتوبر الماضي ضرب زلزال بقوة 4.6 درجة على مقياس ريختر، في وسط إثيوبيا.
وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية حينها أن الزلزال كان على بعد 17 كيلومترًا من منطقة "أواش"، وعلى عمق عشرة كيلومترات.كوارث انزلاق التربة في إثيوبياوقبل هذا الزلزال بحوالي شهرين شهدت إثيوبيا، إنزلاقات أرضية في منطقة يصعب الوصول إليها جنوب إثيوبيا.
وشهد الحادث مقتل نحو 257 قتيلاً، فيما أُفيد حينها أن الضحايا ربما يصلون إلى 500 قتيل، بحسب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) في تقريره آنذاك.
وذكر أن عمليات الإغاثة تواصلت، إذ كان السكان يحفرون بأياديهم العارية أو بالمعاول لعدم توافر خيارات أخرى، في محاولة للبحث عن ضحاياهم.