هاري كين يعترف بمعاناته في بايرن ميونخ
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
أبدى النجم الإنجليزي هاري كين طموحاً كبيراً بشأن قيادة منتخب بلاده في نهائيات كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم، المقررة في ألمانيا، لكنه اعترف بأنه لا يزال يعاني بسبب اللغة منذ انتقاله إلى بايرن ميونخ في أغسطس (آب) الماضي.
وكان هاري كين، قائد المنتخب الإنجليزي، قد رحل عن توتنهام وانضم إلى بايرن ميونخ في الشهر الماضي، وقد استقر بالفعل في ولاية بافاريا وسجل ثلاثة أهداف لبايرن خلال ثلاث مباريات في الدوري الألماني (بوندسليغا).
لكن هاري كين كشف أنه لم يبدأ بعد دروس تعلم اللغة الألمانية.
وصرح هاري كين، الذي يستعد مع المنتخب الإنجليزي للمباراة المقررة أمام أوكرانيا في مدينة روكلو البولندية اليوم السبت، قائلاً: "من المقرر أن أبدأ الدروس بعد العودة، وقد كان المدرس غائباً لفترة".
وأضاف: "أنا منفتح تماماً فيما يتعلق بمحاولة تعلم اللغة. قيل لي إن الأمر صعب للغاية، ولكنني أود أن أستوعب الثقافة بقدر المستطاع، وحتى لو عرفت كلمة من هنا وأخرى من هناك، سيكون أمراً لطيفاً".
وتشكل اللغة تحدياً كبيراً بالفعل بالنسبة لهاري كين، حيث أن لاعبة خط الوسط الإنجليزية جورجيا ستانواي لا تزال تعاني بسبب اللغة رغم أنها انضمت إلى بايرن منذ عام.
وقالت ستانواي في تصريحات نشرتها وكالة الأنباء البريطانية "بي إيه ميديا" :"أعتقد أننا سيكون لنا نفس مدرس اللغة الألمانية، ولكنني أتمنى له وافر الحظ مع اللغة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني هاري كين بايرن ميونخ هاری کین
إقرأ أيضاً:
“هاري ترومان” تتراجع بعد معركةٍ بحرية نفذتها قوات صنعاء
الجديد برس|
أظهرت مواقع ملاحية، تراجع حاملة الطائرات الامريكية “يو اس اس ترومان” بعد ان كانت تقدمت، في البحر الأحمر، قبل يومين.
ورصدت مواقع ملاحية دولية، حاملة الطائرات الامريكية، وهي تبتعد لأكثر من 300 ميلٍ بحري، عن موقعها، قبل بدء المعركة، مع قوات صنعاء.
وكان المتحدث باسم الجيش اليمني العميد “يحيى سريع” كشف عن عملية مزدوجة، شاركت فيها القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير.
ووفقاً ليحيى سريع، أدت العملية الى افشال، عملية تقدمٍ حاملة الطائرات “يو اس اس ترومان” والتي تزامنت مع ضربات، شنها الطيران الأمريكي، على مواقع في كل من العاصمة صنعاء ومدينة الحديدة.