أوغندا تعلن مقتل 567 إرهابياً من «داعش»
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
كمبالا (وكالات)
أخبار ذات صلةذكر رئيس أوغندا، يوري موسيفيني أن قوات الأمن الأوغندية قتلت مئات من المسلحين الذين لديهم صلة بتنظيم «داعش» الإرهابي في اشتباكات في المنطقة الحدودية من البلاد.
وكانت الدولة الواقعة شرقي أفريقيا قد بدأت حملة مسلحة، قبل عامين ضد جماعة «القوات الديمقراطية المتحالفة» النشطة في الكونغو الديمقراطية المجاورة، ونفذت هجمات إرهابية، من بين ذلك تفجيرات في العاصمة الأوغندية، كمبالا، حسب وكالة «بلومبرج» للأنباء أمس.
وقال موسيفيني في خطاب له عبر التلفزيون الوطني أمس الأول: إن «جيشي الدولتين ركزا على قتال الجماعات الإرهابية، في جزء من الكونغو، بالقرب من جبال رونزوري».
وأضاف أن «567 مسلحاً على الأقل قد قتلوا وتم اعتقال 50 آخرين، ومصادرة عشرات من الأسلحة».
وتشن القوات الديمقراطية المتحالفة وميليشيات كونغولية أخرى هجمات، على المنطقة الحدودية في الدولتين الواقعتين شرق أفريقيا منذ سنوات.
وقالت الشرطة الأوغندية الأسبوع الماضي، إنها عثرت على ما لا يقل عن 6 عبوات ناسفة خطط مهاجمون لاستخدامها، منها عبوة كانت بحوزة مهاجم خارج كنيسة كان على وشك دخولها.
وأدت هجمات انتحارية في عام 2021 خارج مركز شرطة كبير في العاصمة وبالقرب من مبنى البرلمان إلى مقتل 7 أشخاص.
وفي يونيو من هذا العام، قُتل 42 شخصاً معظمهم من الطلاب في مدرسة بغرب أوغندا.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أوغندا داعش مكافحة الإرهاب
إقرأ أيضاً:
محاكمة 35 متهما إرهابيا بـ«الاتجار في العملة».. في هذا الموعد
تستمع الدائرة الثانية إرهاب، المنعقدة بمجمع محاكم بدر، غدًا السبت، للشهود في محاكمة 35 متهما بالاتجار بالنقد الأجنبي خارج السوق المصرفية للإضرار بالمركز الاقتصادي للبلاد.
تعقد الجلسة برئاسة المستشار وجـدى عبـد المنعم، وعضوية المستشارين عبد الجليل مفتاح وضياء عامر وسكرتارية محمد هلال.
وكشفت تحقيقات النيابة العامة فى القضية رقم 54 لسنة 2024، أنه خلال الفترة من عام 2013 وحتى 8 يناير من عام 2024 المتهمون من الأول وحتى الثامن، تولوا قيادة جماعة إرهابية تستخدم القوة والعنف والتهديد والترويع، والغرض منها الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه للخطر وتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحريات الشخصية للمواطنين والإضرار بالسلام الاجتماعى.
وأضافت التحقيقات أن المتهمين من التاسع وحتى الخامس والعشرين انضموا إلى تلك الجماعة مع علمهم بأغراضها، والمتهمون من السادس والعشرين وحتى الثانى والثلاثين تلك الجماعة فى تحقيق أغراضها، وأن المتهمين جميعا اشتركوا فى جريمة تمويل الإرهاب وكان التمويل بغرض إرهابى.
وأكدت التحقيقات أن قيادات الإخوان بالخارج وفروا الدعم المالى لعناصر الجماعة فى الداخل عن طريق توفير الأموال للاتجار بالنقد الأجنبى وتهريب العملة الأجنبية للخارج، وغسل تلك الأموال فى بعض الشركات غير المرصودة كشركات دعاية ومقاولات بهدف توفير الأموال لارتكاب عمليات عدائية، ومن أجل الاضرار المركز الاقتصادى للبلاد.