حظك اليوم برج الأسد على الصعيدين المهني والعاطفي.. تجنب التسرع في قراراتك
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
يعرف برج الأسد بالصدق والأمانة، فهو شخص غير منافق لا يجيد الكذب، قادر على تحمل المسؤولية، ويعرف عنه الذكاء كما أنه عملي ويحب مهنته كثيرا ويخلص لها ويقدم كل ما لديه للرقي بها والتقدم فيها، وعلى المستوى الشخصي هو من أكثر الشخصيات سريعة الانفعال والعصيبة، لكنه يمتلك طاقة كبيرة من الحب.
وفي السطور التالية، نقدم لكم تفاصيل حظك اليوم لمواليد برج الأسد على الصعيدين المهني والعاطفي اليوم السبت الموافق 9 سبتمبر 2023، وفق موقع الأبراج اليومية.
ينجح مولود برج الأسد اليوم، في تجديد طاقتهم ويتفاعلون فى إطار التعاون المشترك مع زملائهم فى العمل، كما ينصحك الفلك بتجنب التسرع فى القرارات المتعلقة بالعمل.
برج الأسد على الصعيد المالييشعر مولود برج الأسد بالاستقرار المالي اليوم، ورغم ذلك يجب عليهم الحذر ومراقبة المكاسب والتركز على أهدافهم طويلة المدى، وفق حظك اليوم.
حظك اليوم برج الأسد على الصعيد العاطفيينصح خبراء الفلك مولود برج الأسد بتجديد الثقة مع شريك حياتهم، وممارسة بعض الأنشطة، التى تكسر ملل العلاقة، ومن الأفضل شراء هدية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم توقعات الأبراج برج الأسد برج الأسد على
إقرأ أيضاً:
مجلس المالكي يقترح دمج التكوين المهني بالتعليم العالي
زنقة20ا الرباط
اقترح المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي الذي يرأس الحبيب المالكي إدماج التكوين المهني ما بعد الباكالوريا ضمن شبكة الدبلومات الجامعية، بهدف تعزيز اندماج الخريجين في سوق الشغل والحد من الهدر الجامعي، الذي أصبح يشكل تحديًا كبيرًا أمام المنظومة التعليمية المغربية.
وجاءت هذه التوصية ضمن تقرير المجلس المعنون “المدرسة الجديدة، تعاقد مجتمعي جديد من أجل التربية والتكوين من الرؤية الاستراتيجية إلى الرهانات التربوية المستقبلية”، حيث أكد على ضرورة تطوير وتثمين التكوينات القصيرة العامة والتقنية والمهنية، بما يعزز جاذبيتها ويحسن فرص تشغيل الخريجين.
وأبرز التقرير أن التكوين المهني يعد جزءًا أساسيًا من مكونات التعليم العالي بالنظر إلى عدد المسجلين فيه ودوره في تكوين التقنيين المتخصصين، ما يستدعي إعادة هيكلة التعليم الجامعي ذي الولوج المفتوح.
وأكد المجلس أن تعدد الفاعلين في هذا المجال يعرقل بلورة هندسة شاملة للتكوين، كما أن تكلفته المرتفعة تحدّ من إمكانية توسيع نطاقه على المستوى الوطني.
وسلّط التقرير الضوء على “نسبة الاستنزاف غير المقبولة” داخل الجامعات، حيث يغادر حوالي نصف الطلبة الجدد في الشعب ذات الولوج المفتوح مقاعد الدراسة دون الحصول على شهادة، ما يؤثر على أداء الجامعات ويتسبب في خسائر اجتماعية ومالية كبيرة.
وفي هذا السياق، دعا المجلس إلى إعادة هيكلة السنتين الأوليين من التعليم الجامعي، عبر تثمين شهادات التكوين القصيرة مثل دبلوم الدراسات الجامعية العامة والمهنية والتقنية، إما كشهادات نهائية ذات قيمة في سوق الشغل، أو كشهادات مؤهلة لمتابعة الدراسة في الإجازة الأساسية أو المهنية، على غرار النموذج الكندي.
وأكد التقرير أن معظم الطلبة (أكثر من 95%) يلتحقون بالإجازة الأساسية التي تُنظم غالبًا من قبل كلية واحدة، دون مساهمة تخصصات أخرى، وهو ما يستوجب إعادة النظر في هذا النمط التعليمي. وشدد المجلس على ضرورة إدراج مجموعة متنوعة من البرامج الدراسية في السنتين الأوليين من التعليم الجامعي، لتعزيز التنمية الذاتية للطلبة وتحسين فرص اندماجهم في سوق العمل.
ولمواجهة التحديات الحالية، أوصى التقرير باعتماد نموذج يجمع بين التعليم الحضوري والتعلم عن بعد، بما يتيح مرونة أكبر في تنظيم المسارات الجامعية. واعتبر أن المرونة تعد عنصرًا جوهريًا في الإصلاح، إذ تتيح تكييف التعلم مع احتياجات الطلبة ومتطلبات المجتمع، سواء من حيث الزمن والوتيرة أو من حيث فضاءات وأنماط التعلم.
ويضع تقرير المجلس الأعلى للتربية والتكوين خارطة طريق طموحة لإصلاح التعليم العالي، تقوم على إدماج التكوين المهني ضمن المنظومة الجامعية، وتقليص نسب الهدر الجامعي، مع تبني نماذج تعليمية مرنة تواكب التطورات الاقتصادية والاجتماعية.