برج الحوت .. حظك اليوم السبت 9 سبتمبر 2023: حل مشاكلك العاطفية
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
تبدأ احتفالات برج الحوت من 19 فبراير إلى 20 مارس، يستطيع التخلي عن الماضي، والتطلع إلى المستقبل بإثارة وتفاؤل.
وإليك توقعات برج الحوت وحظك اليوم السبت 9 سبتمبر 2023 على الصعيد المهني والصحي والعاطفي خلال السطور التالية.
كن مستعدًا لاقتراح حبيبتك وتلقي ردًا إيجابيًا، على الرغم من التحديات، تحتاج إلى الأداء الجيد في المكتب، قم باستثمارات مالية ذكية، أما ومن الناحية الطبية، أنت جيد ولا يوجد لديك أي مرض كبير.
توقعات برج الحوت على الصعيد العاطفي
حل جميع المشاكل في الحياة العاطفية، أفضل طريقة لحل الأزمة هي التحدث بصراحة، تجنب التعليقات والاقتراحات القاسية التي قد تشكك في شخصية الشريك، كن عاقلاً في العلاقة اليوم.
توقعات برج الحوت صحياستصاب بعض الإناث من مواليد برج الحوت بالصداع النصفي أو مشاكل متعلقة بأمراض النساء في النصف الثاني من اليوم، قد يواجه كبار الميزان مشاكل متعلقة بالنوم ويستشيرون الطبيب للحصول على نصيحة أفضل.
توقعات برج الحوت المهنيعرض أفضل أداء في مكان العمل، كن مهذبًا مع الإدارة ووديًا مع زملاء العمل لأن ذلك قد يعزز أدائك، سيقوم بعض مواليد برج الحوت بتبديل وظائفهم اليوم للحصول على وظيفة جديدة بحزمة أفضل، قد يكون لديك أيضًا رحلات متعلقة بالمكتب.
توقعات برج الحوت في الفترة المقبلةبما أن قراراتك المالية ستكون دقيقة اليوم، فيمكنك اتخاذ قرارات حيوية تتعلق بالعمل، الأموال الإضافية من الوظائف بدوام جزئي أو العمل الحر ستبقيك ثريًا اليوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج الحوت برج الحوت صحيا برج الحوت وحظك اليوم اليوم وتوقعات الأبراج توقعات برج الحوت صحيا توقعات الابراج حظك اليوم توقعات برج الحوت سبتمبر 2023
إقرأ أيضاً:
لبنان يقدم شكوى أممية ضد إسرائيل بسبب هجمات البيجر
أعلن لبنان، اليوم الأربعاء، أنه تقدم بشكوى إلى منظمة العمل الدولية التابعة للأمم المتحدة بشأن الهجمات الدامية التي طالت آلافا من مستخدمي أجهزة النداء (البيجر) واللاسلكي في جميع أنحاء البلاد في سبتمبر/أيلول، والتي تتهم بيروت إسرائيل بارتكابها.
ووصف وزير العمل في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية مصطفى بيرم الهجوم بأنه عمل حربي ضد الإنسانية والتكنولوجيا والعمل، قائلا إن بلاده تقدمت بشكوى إلى منظمة العمل الدولية في جنيف.
وقال بيرم، في حدث نظمته جمعية مراسلي الأمم المتحدة في المدينة السويسرية، "إنها سابقة خطيرة للغاية".
تأتي هذه الخطوة بعد أن صعّدت إسرائيل غاراتها الجوية على مختلف الأراضي اللبنانية، خصوصا على معاقل حزب الله في جنوب لبنان وضاحية بيروت الجنوبية ومنطقة البقاع في شرق البلاد منذ 23 سبتمبر/أيلول، بعد ما يقرب من عام من تبادل النيران عبر الحدود، وما أعقب ذلك من توغل قوات برية إسرائيلية في جنوب لبنان.
وبدأ التصعيد بهجمات دامية يومي 17 و18 سبتمبر/أيلول طالت آلافا من أجهزة النداء (بيجر) وأجهزة الاتصال اللاسلكية التي يستخدمها حزب الله، ما أسفر عن مقتل العشرات وإصابة الآلاف في مختلف أنحاء لبنان.
ولم تعلن إسرائيل رسميا مسؤوليتها عن تلك الهجمات، لكن بيرم اعتبر أنه من المتعارف عليه عالميا أن إسرائيل تقف وراءها.
وأشار بيرم إلى أن هذه الهجمات أوقعت في غضون دقائق قليلة أكثر من 4000 مدني، بين قتيل وجريح ومشوه.
ولفت إلى أنه من بين الضحايا الذين لم يُقتلوا، تعرّض كثيرون لبتر في الأصابع، كما فقد البعض نظره تماما.
وقال إن ما حصل هو تحويل أجهزة عادية مستخدمة في الحياة اليومية إلى أدوات "خطيرة وقاتلة"، مشددا على ضرورة عدم ترك هذه الأفعال من دون رادع.
وأشار إلى أن تقديم الشكوى يرمي إلى منع تكرار مثل هذه العمليات في المستقبل.
شكاوى أخرىوعندما سُئل عن سبب اختيار لبنان تقديم الشكوى إلى منظمة العمل الدولية، أشار بيرم إلى أن من بين المتضررين جراء هذه الهجمات عددا كبيرا من العمال الذين قال إنهم كانوا يمارسون عملهم على نحو طبيعي عندما انفجرت فجأة أجهزة النداء واللاسلكي التي يستخدمونها في العمل.
ولفت إلى أن ذلك يتعارض مع مبادئ العمل اللائق التي تدافع عنها منظمة العمل الدولية ومنها "الأمن والأمان".
وأشار إلى أن السلطات اللبنانية قد تقدم أيضا شكاوى إضافية بشأن هجمات أجهزة البيجر أمام جهات دولية أخرى، بينها منظمة التجارة العالمية.
وقال إنه بشكل عام، فإن الحكومة اللبنانية تعتزم تقديم أكثر من شكوى ضد إسرائيل بسبب العمليات في لبنان لأن "عدد الجرائم هائل".
وقُتل أكثر من 3000 شخص في لبنان منذ بدء الحرب الإسرائيلية على لبنان في أكتوبر/تشرين الأول 2023، وفق وزارة الصحة اللبنانية، بينهم ما لا يقل عن 1964 سقطوا منذ 23 سبتمبر/أيلول، وفق إحصاء أجرته وكالة الصحافة الفرنسية استنادا للأرقام الرسمية.
كما دفعت الحرب أكثر من مليون شخص في لبنان إلى الفرار من منازلهم.
وبدأت إسرائيل منذ 23 سبتمبر/أيلول حملة جوية مركزة على معاقل حزب الله في ضاحية بيروت الجنوبية وفي جنوب لبنان وشرقه، وأعلنت في 30 منه بدء عمليات توغل بري محدودة جنوبي البلاد، حيث تشن هجمات وتخوض اشتباكات مع حزب الله.
وتقول إسرائيل إنها تريد القضاء على الحزب في المناطق الحدودية، ومنع إطلاق الصواريخ، وتشترط انسحاب مقاتليه إلى شمال نهر الليطاني للسماح بعودة 60 ألف نازح من شمال إسرائيل.