وزير الكهرباء يوجه بتشكيل لجنة تحقيق محايدة للوقوف على أسباب حريق محطة عبدالله السالم
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
أعلنت وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة عن خروج محطة التحويل الرئيسية حولي A عن الخدمة تزامناً مع اندلاع حريق محدود في محطة التحويل الرئيسية عبدالله السالم M بسبب عطب في أحد الخلايا مما أدى لانقطاع الكهرباء عن أجزاء من مناطق حولي – المنصورية – النزهة -الدعية – ضاحية عبدالله السالم – الروضة – القادسية، وعلى الفور توجهت فرق الإطفاء وفرق الطوارئ التابعة للوزارة وقامت بعمل اللازم.
ووجّه وزير الكهرباء والماء د. جاسم الاستاد إلى تشكيل لجنة تحقيق محايدة للوقوف على أسباب الحادث.
وقدم وزير الكهرباء الشكر والعرفان لقوة الإطفاء العام ووزير الداخلية وفريق الطوارئ الطبية في وزارة الصحة وجميع العاملين في الوزارة بالقطاعات ذات الصلة على جهودهم في إعادة التيار الكهربائي.
المصدر وزارة الكهرباء الوسومحريق محطة عبدالله السالم وزارة الكهرباءالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: حريق محطة عبدالله السالم وزارة الكهرباء عبدالله السالم
إقرأ أيضاً:
تقرير جديد حول المساعدات العينية الغذائية والاغاثية ونسب توزيعها.. هذا ما كشفه الوزير ياسين
نشر منسق لجنة الطوارئ الحكومية وزير البيئة الدكتور ناصر ياسين صباح اليوم تقريراً مصوراً عن المساعدات العينية التي تديرها مباشرة لجنة الطوارئ الحكومية والموزعة عبر غرف عمليات المحافظين ولجان الطوارئ المحلية حتى 8 تشرين الثاني الحالي.
وأكد ياسين "أن المهمة الأساسية للجنة الطوارئ تكمن في تنسيق الاستجابة للحالة الإنسانية المستجدة نتيجة العدوان الإسرائيلي، وضمان العمل المشترك بين الجهات المعنية الحكومية والدولية، والعمل على تأمين التمويل عبر تعزيز التعاون الدولي، وتفعيل آليات الشفافية والمساءلة لبرامج الاستجابة المتعددة التي تنفذها جهات حكومية ومنظمات دولية".
ومما جاء في الفيديو "أن العدوان الإسرائيلي أدى إلى نزوح مليون و200 الف شخص انتقل أكثر من 200 الف منهم أي بحدود 45 ألف أسرة إلى مراكز إيواء. وقد تم استلام مساعدات عينية من الدول الشقيقة والصديقة للبنان ومن المغتربين اللبنانيين والمنظمات الدولية عبر المطار والمرفأ. وتتوزع المساعدات العينية إلى عدة أنواع أهمها أدوية ومستلزمات طبية تتسلمها وزارة الصحة وكذلك مساعدات غذائية وإيوائية. ويتم توزيع المساعدات عبر عدة جهات: وزارة الصحة العامة، الهيئة العليا للإغاثة، مجلس الجنوب، المؤسسات الدولية ولجنة الطوارئ الحكومية".
وأوضح التقرير أنه "في ما يخص المساعدات التي تشرف عليها لجنة الطوارئ مباشرة يتم ارسالها إلى غرف عمليات المحافظات الثمانية بحسب النسب والتناسب لأعداد النازحين في المناطق ومراكز الايواء وذلك بالتعاون مع الصليب الأحمر اللبناني الذي يساعد المحافظين في عملية التوزيع ويقوم المحافظون بتوزيع الحصص على النازحين عبر خلايا الطوارئ الموجودة عند القائمقام أو البلدية أو اتحادات البلديات".
وأفاد التقرير "أن لجنة الطوارىء استلمت لغاية الآن 40662 صندوق غذائي وُزّع 90 في المئة منها، واستلمت 15735 صندوق نظافة وزّع 90% منها، و17938 صندوق إيواء وزّع 74 % منها، كما استلمت 2774 خيمة وُزّع 54 % منها، و39615 بطانية وفرشة وُزّع 61 % منها".
ولفت التقرير "إلى أن الحاجات لا تزال كثيرة حيث أن المساعدات العينية التي وزعت تشكل فقط نسبة 15 إلى 20 % من الاحتياجات العامة لمجموع النازحين ومركزة بشكل كبير على مساعدة الأهالي في مراكز الايواء".