"الأعلى للشؤون الإسلامية" يحذر من تطبيقات الذكاء الاصطناعي (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
حذر الدكتور عبدالغني هندي، عضو مجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، من تطبيقات الذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى خطورتها في تزويد الأفراد بمعلومات غير صحيحة ومضللة.
الصين تتدخل في انتخابات أمريكا عبر الذكاء الاصطناعيوأشار خلال برنامج "خط أحمر" الذي يُقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أهمية العلاقة الوثيقة بين استخدام الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي والدعوة الإسلامية، مشدداً على ضرورة تأمين المجتمع ضد الفتاوى الهدامة والأفكار المتطرفة.
وأعرب الدكتور عبدالغني هندي عن قلقه من تطبيقات الذكاء الاصطناعي وما تقدمه من معلومات خاطئة، منوها إلي أهمية وجود آليات جديدة وفعالة للمراقبة والرقابة في هذا النطاق، خاصة مع تزايد انتشار التمويل من منظمات تروج للأفكار المغلوطة بين الطلاب في الجامعات.
وأوضح عضو مجلس الأعلى للشؤون الإسلامية أن هناك حاجة ملحة لخلق آليات تمكن من خدمة الدين الإسلامي وحمايته في ظل استغلال الفضاء الإلكتروني بشكل غير لائق، لافتا إلى أن المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية يواجه تحديات كبيرة في هذا السياق للتصدي للقوى الضارة والمعادية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعى تطبيقات الذكاء الاصطناعي الشؤون الإسلامية الإفتاء بوابة الوفد من تطبیقات الذکاء الاصطناعی الأعلى للشؤون الإسلامیة
إقرأ أيضاً:
تحسين لغة الإشارة عالمياً بواسطة الذكاء الاصطناعي
قام فريق بحثي بواسطة الذكاء الاصطناعي بتحسين دقة التعرف على لغة الإشارة على مستوى الكلمات، من خلال إضافة بيانات مثل يد الشخص الذي يستخدم لغة الإشارة وتعبيرات وجهه، إضافة إلى معلومات هيكلية عن موضع اليدين بالنسبة للجسم.
الإضافة الجديدة تحسن دقة التعرف على كلمات لغة الإشارة بنسبة 10-15%
وتم تطوير لغات الإشارة من قبل دول في جميع أنحاء العالم لتناسب أسلوب الاتصال المحلي، وتتكون كل لغة من آلاف الإشارات.
وقد جعل هذا من الصعب تعلم لغات الإشارة وفهمها.
والآن، اكتسب استخدام الذكاء الاصطناعي لترجمة الإشارات تلقائياً إلى كلمات، والمعروف باسم التعرف على لغة الإشارة على مستوى الكلمات، الآن دفعة في الدقة من خلال عمل مجموعة بحثية بقيادة جامعة أوساكا متروبوليتان باليابان.
ووفق "ساينس دايلي"، كانت طرق البحث السابقة تركز على التقاط المعلومات حول الحركات العامة للشخص الذي يستخدم لغة الإشارة.
مشاكل الدقةلكن نشأت مشاكل الدقة من المعاني المختلفة التي يمكن أن تنشأ بناءً على الاختلافات الدقيقة في شكل اليد، والعلاقة بين موضع اليدين والجسم.
لذا، عمل الباحثان كاتسوفومي إينوي وماساكازو إيوامورا مع زملاء، بما في ذلك في المعهد الهندي للتكنولوجيا في روركي، لتحسين دقة التعرف بالذكاء الاصطناعي.
تعبيرات اليدوأضاف الباحثون بيانات مثل تعبيرات اليد والوجه، فضلاً عن معلومات هيكلية عن وضع اليدين بالنسبة للجسم، إلى المعلومات المتعلقة بالحركات العامة للجزء العلوي من جسم الشخص الذي يستخدم لغة الإشارة.
وقال الدكتور إينوي: "لقد تمكنا من تحسين دقة التعرف على لغة الإشارة على مستوى الكلمات بنسبة 10-15% مقارنة بالطرق التقليدية. ونتوقع أن يتم تطبيق الطريقة التي اقترحناها على أي لغة إشارة، ما يؤدي على أمل تحسين التواصل مع الأشخاص الذين يعانون من ضعف الكلام والسمع في مختلف البلدان".