تصدرت طليقة الفنان حسن شاكوش، تريند مؤشر البحث عبر موقع جوجل؛ بعد حل الخلاف بينهما.

وتتميز طليقة حسن شاكوش، بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل، بأنوثتها وأناقتها، من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة، تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها.

وتعتمد طليقة حسن شاكوش، في أغلب الأحيان على الأزياء والإطلالات البسيطة غير المبالغ فيها، سواء في فساتين السهرة، أوالإطلالات الكاجوال أو الكلاسيكية أيضا.

ومن الناحية الجمالية تعتمد على وضع الماكياج بلمسات بسيطة من الألوان الهادئة، تاركة خصلات شعرها منسدلة على كتفيها.

ووجهت ريم طارق، رسالة إلى مطرب المهرجانات حسن شاكوش، بعد انتهاء الخلاف بينهما. 

وعلقت ريم طارق، على فيديو لـ"شاكوش" عبر حسابها على “Instgram”، كاتبة: "أنا كمان بتمنالك كل خير يا حسن، وأكيد إحنا حبايب، وعايزة أقول حاجة للمتابعين".

وأضافت: "المشكلة بتاعتنا من الأول، إن بلاش أي حد يدخل في مشاكلكم الشخصية، حتي لو أقرب الناس ليكم؛ لأنهم من كتر حبهم ليكم، ممكن المشكلة تزيد مش تتحل، وده إللي حصل معانا أنا وحسن". 

وتابعت ريم طارق: "يمكن لو كانت المشكلة بينا بس؛ كانت اتحلت من بدري، وأنا كمان بشكرك يا حسن، وأنت وعدت ووفيت، لله الأمر من قبل ومن بعد".

IMG_1311 IMG_1310 IMG_1309 IMG_1308

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنان حسن شاكوش انتهاء الخلاف حسن شاكوش ريم طارق طليقة حسن شاكوش مطرب المهرجانات حسن شاكوش حسن شاکوش

إقرأ أيضاً:

هل إنسانيتنا هي المشكلة؟.. المفكر اللبناني علي حرب ضيف معرض الكتاب

استضافت "القاعة الرئيسية"؛ بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته السادسة والخمسين؛ لقاء مع المفكر اللبناني "علي حرب" تحت عنوان "هل إنسانيتنا هي المشكلة"؛ وأدار اللقاء الكاتب محمد شعير؛ رئيس تحرير عالم الكتاب سابقا؛ ونائب رئيس تحرير جريدة أخبار الأدب.  

في البداية أعرب الكاتب محمد شعير؛ عن سعادته بمشاركة المفكر علي حرب؛ الفيلسوف والباحث المتميز؛ الذي على مدى نصف قرن طرح أسئلة إشكالية؛ ويحاول أن يفكك آليات التفكير؛ ومشروعات الحداثة والخطابات الأصولية؛ وتابع شعير: " إن -علي حرب- صاحب حوالي 30 كتابا متنوعًا منها كتاب -إنسانيتنا على المحك-، ويصدر له قريبًا كتاب -كلمات صنعت خراب لبنان-، وحرب يتطرق كثيرًا إلى الأزمة العالمية؛ ويرى أن العالم كله يعيش في أزمة؛ وليس المنطقة العربية فقط؛ والعالم توقف عن إنتاج الأفكار الكبرى، وكتب علي حرب موجهة إلى الإنسانية؛ واليوم يطرح علينا سؤالا جدليًا هو: هل إنسانيتنا هي الأزمة؟". 

من جانبه أعرب المفكر "علي حرب"؛ عن سعادته بمجيئه إلى القاهرة بعد غياب 6 سنوات، وتقدم بالشكر؛ إلى الدكتور أحمد بهي الدين العساسي؛ على دعوته؛ وإتاحة الفرصة له لكي يأتي ويشارك في إحدى فعاليات معرض الكتاب.  

وتابع علي حرب: "إن العالم في اللحظة الراهنة لم يعد على ما كان عليه؛ لا في الأفكار؛ ولا الوسائل؛ ولا الأدوات؛ وحتى الزمان تغير؛ وأصبحنا أمام عالم متسارع فائق في أدواته؛ فائض في معلوماته ومحتوياته؛ وهو متقلب في أحواله ؛ وملتبس في علاقاته؛ ومفخخ في محركاته، ولذلك العالم يزداد سوءًا في أزماته؛ وهذا ما تشهد به الأزمات العاصفة على صعيد الحروب التي كنا نظنها انتهت؛ فنرى البشرية تشهد حروبا فتاكة في أوكرانيا؛ والشرق الأوسط".  

وتابع: "إن أسباب أزمات عالمنا أيضا التشريح القومي؛ والإمبريالي؛ حيث نرى دولًا تريد أن تضم أوكرانيا؛ وأمريكا تريد ضم كندا؛ مع أن كندا دولة كبيرة، وكذلك من مشكلات عالمنا تفاقم أعمال التحرش والاغتصاب خاصة في أوروبا؛ والولايات المتحدة؛ خاصة في قطاعات الرياضة"؛ وشدد على أن الثورات التكنولوجية وما تطرحه من أسئلة وإشكالات؛ من أهم مشكلات عالمنا، فقد أصبحت الأدوات التكنولوجية تتحدى العقل البشري؛ وتتحدى الإنسان ككائن عاقل ومفكر، كذلك من مشكلات عالمنا انهيار وتراجع حقوق الإنسان.  

وفسر المفكر علي حرب؛ الأزمات التي نعيشها بأن إنسانيتنا هي مصدر ما نعانيه؛ فالإنسان أكثر الناس جهلًا بإنسانيته؛ فإنسانيتنا بعكس ما نهوى ونريد أن نصنعها؛ ونحن بعكس ما نفكر؛ وإذا أردنا أن نعالج المشكلة على المستوى الحضاري؛ يكون ذلك من خلال أفكارنا، وأنا لست مع المعالجات الأحادية أنا مع المعالجات المتنوعة؛ فكل واحد يدخل إلى المشكلة من خلال اختصاصه وخبراته"؛ وشدد علي حرب؛ على أن من يدعي القول بالحقيقة هو إنسان يجهل الواقع؛ لأن ما نقوله نحن على أنه وقائع إنما هو تفسير الحقيقة؛ وليس الحقيقة ذاتها، لذلك لا يستطيع الإنسان التحكم في مجريات الأمور، والحل هو خلق وقائع جديدة، ويشترك الناس جميعا في مسألة البناء والوجود".  

وحول قراءة النصوص وتأويلها؛ أكد أن القراءة الخلاقة الخصبة هي التي تقرأ ما لم يكن موجودًا من قبل؛ وتأتي بجديد، لأن النص ينفتح على قراءات كثيرة وينفتح على احتمالات كثيرة؛ وتطرق إلى فكرة الحرية؛ موضحًا أننا تعاملنا مع الحرية على أنها ضد النظام والسلطة؛ وهذا الموقف ارتد على المثقفين؛ لأن المثقف استبد بفكرته؛ والسلطة أيضا ازدادت استبدادًا، والصواب أن الحرية بمفهومها الإيجابي تستلزم إنتاج أفكار؛ وليس فقط النضال ضد السلطات.

مقالات مشابهة

  • هل إنسانيتنا هي المشكلة؟.. المفكر اللبناني علي حرب ضيف معرض الكتاب
  • استهلاك البطاطس وأمراض القلب.. دراسة تحسم الصلة بينهما
  • سر تقبيل عبدالحليم حافظ يد أم كلثوم بفرح عمر خورشيد.. ناقد يوضح
  • المشكلة والحل..!
  • ريناد: بسبب شهرتي أنا أداوم لابسه كمامة وحجاب عشان محد يعرفني.. فيديو
  • إيران تمد يدها للسلام مع ترامب لطي صفحة الخلاف
  • بسبب خلافات بينهما.. مصرع شخص على يد نجل عمه باحدى قرى الدقهلية
  • سياسيون من ورق
  • إبراهيموفيتش ينفي الخلاف بين كونسيساو وكالابريا بعد المشاجرة العلنية!
  • من الشهرة للاحتيال.. السجن 5 سنوات لبلوغر مصرية وزوجها السابق