بعد لوك الغجرية.. أبرز إطلالات أمينة خليل على السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
نشرت الفنانة أمينة خليل، صور جديدة لها عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام من أحدث جلسة تصوير خضعت لها بملابس غجرية.
وتالقت أمينة خليل، فى الصور بإطلالة ملفتة مرتدية ملابس ملونة تشبه الغجرية كشفت عن قوامها الممشوق المتناسق ونسقت معه بعض الاكسسورات باللون النحاسي فى القدم.
كما اختارت أمينة خليل، أن تترك بشرتها على طبيعيتها و وضعت بعض مساحيق المكياج بالالوان الهادئة وقامت بترك شعرها الطويل منسدلا بين كتفيها بطريقة الكيرلي الجذابة التي تتناسب مع ظهورها.
وتتميز امينة خليل بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها.
وتعتمد أمينة خليل، أغلب الأحيان على الأزياء والإطلالات البسيطة غير المبالغ فيها سواء في فساتين السهرة أو الإطلالات الكاجوال أو الكلاسيكية أيضا.
ومن الناحية الجمالية تعتمد على وضع الماكياج بلمسات بسيطة من الألوان الهادئة، تاركة خصلات شعرها منسدلة عليكتفيها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة أمينة خليل الفنانة أمينة احدث جلسة تصوير امينة خليل أمینة خلیل
إقرأ أيضاً:
استشاري نفسي يحذر الطلاب والأسر من السوشيال ميديا قبل امتحانات نصف العام
كشف الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، نصائح نفسية للطلاب والأسر استعدادًا لامتحانات نصف العام، معلقا “أبعدوا الأولاد عن خطر السوشيال ميديا والمواقع الإلكترونية، خاصة مع قرب فترة امتحانات الترم الأول”.
وقال "هندي"، خلال مداخلة هاتفية مع نهاد سمير وأحمد دياب ببرنامج “صباح البلد” المذاع على قناة “صدى البلد”، إن تأثير السوشيال ميديا السلبي على الأبناء ودورها في تقويض العلاقة بين الأهل والأطفال خطر يهدد الأسر، حيث أصبح الاعتماد على الأجهزة الإلكترونية والتكنولوجيا الحديثة أكثر من التفاعل الأسري المباشر.
وتابع استشاري الصحة النفسية، بعض الآباء يركزون على تلبية الاحتياجات المادية لأطفالهم، مثل توفير الأجهزة الحديثة وغرف خاصة، دون التركيز على الجوانب العاطفية والسلوكية، مما يؤدي إلى ضعف العلاقة الوجهية بينهم.
وأكد أن غياب التفاعل الأسري والاعتماد على أصدقاء النادي أو ألعاب السوشيال ميديا كمرجعيات تربوية يساهم في خلق فجوة بين الأجيال، مما يجعل الأهل يواجهون صعوبة في التأثير على أبنائهم مع تقدمهم في العمر.
واختتم قائلا “الأسر كانت تدعم أبناءها بشكل مكثف خلال فترات الامتحانات، حيث كانت البيوت تعيش حالة طوارئ تعكس مدى أهمية هذه الفترات، أما اليوم، فقد تراجع هذا النهج، مع استمرار الأنشطة اليومية بشكل طبيعي حتى في عز الامتحانات، مما يعكس تغيرًا كبيرًا في أولويات الأسر المصرية”.