الفنان عثمان محمد علي بمهرجان المسرح العربي: تكريمي في حياتي أسعدني
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
كرمت إدارة مهرجان المسرح العربي في الإسكندرية الفنان عثمان محمد علي، اليوم الجمعة وذلك خلال حفل افتتاح المهرجان في مكتبة الإسكندرية.
وقال «علي» في كلمته على هامش التكريم، إنه من الجميل أن يكرم الفنانين في حياتهم والأجمل أن يكون التكريم من الأكاديميات المتخصصة ومن زملاءه الفنانين طلاب هذه الأكاديميات.
وأكد أنه سعيد بما قدمه خلال مسيرته من أعمال عدة، مشيراً إلى أن التكريم من معهد الفنون المسرحية بالإسكندرية التي تعد مدينته هو أمر خاص ومميز له، بالإضافة إلى أن الدورة تحمل إسم الفنان المميز ماجد الكدواني وهو ما أسعده أكثر.
وتحمل الدورة الرابعة اسم الفنان ماجد الكدواني ويتم خلالها تكريم الفنانين عثمان محمد علي، وحسام داغر خلال حفل الافتتاح بالإضافة إلى كريم الحسيني وهاجر الشرنوبي خلال حفل للاختتام، ويتم تخصيص جائزة أفضل ممثلة خلال عروض المهرجان تحمل اسم الفنانة وفاء عامر، وتبلغ قيمتها 10 آلاف جنيه.
وتبدأ العروض المسرحية الخاصة بالمهرجان بدء من غد السبت وحتى يوم الإثنين 18 سبتمبر، وهو نفس يوم حفل الاختتام والذي سيكون في مسرح سيد درويش.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مكتبة الإسكندرية الاسكندرية مهرجان المسرح العربي عثمان محمد علي
إقرأ أيضاً:
عثمان ميرغني يوضح كيف طور الجيش السوداني قدراته للتصدي للدعم السريع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد عثمان ميرغني، رئيس تحرير جريدة "التيار" السودانية، أن الجيش السوداني شهد تطورًا ملحوظًا في تكتيكاته، حيث أصبح أكثر مهارة في حرب المدن، مما انعكس على تسارع نتائج المعارك بشكل فاجأ المراقبين.
وأوضح خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا التطور مكّن الجيش من استعادة مناطق واسعة كانت تحت سيطرة قوات الدعم السريع، بدءًا من أم درمان، مرورًا بولايات سنار والجزيرة والخرطوم، ليقترب حاليًا إلى مسافة كيلومتر واحد فقط من القصر الجمهوري في الخرطوم.
وأشار ميرغني إلى أن خسائر الجيش كانت أقل من المتوقع، بفضل الدعم الشعبي الواسع، حيث انضم مئات الآلاف من المتطوعين إلى صفوفه، ما عزز انتشاره وساعده على توسيع نطاق العمليات في عدة ولايات بشكل متزامن، مما أربك قدرات الدعم السريع.
وأضاف أن معارك مدينة الفاتح تُعد نموذجًا بارزًا لهذا الاستنفار الشعبي، حيث شهدت 190 هجومًا خلال العام الماضي، نفذ أغلبها متطوعون، بينهم شباب عادوا من وظائف مرموقة في أوروبا.
واختتم بأن الجيش اعتمد استراتيجية "النفس الطويل"، متجنبًا الاندفاع المباشر للحفاظ على الأرواح وتقليل الخسائر أثناء استعادة المناطق.