جدة.. عودة ثروت وميادة وعفاف في حفل “ليلة من الزمن الجميل”
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: يشهد مسرح “بنش مارك”، في جدة بالمملكة العربية السعودية، يوم الخميس 14 سبتمبر الجاري، حفلاً غنائياً ضخماً، تحت عنوان “ليلة من الزمن الجميل”، ضمن فاعليات موسم جدة 2023، برعاية الهيئة العامة للترفيه.
ويجمع الحفل المرتقب الثلاثي ميادة الحناوي، وعفاف راضي، ومحمد ثروت، مع الفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو هاني فرحات.
وأعربت الفنانة عفاف راضي، عن سعادتها الكبيرة لمُشاركتها لأول مرة في حفل غنائي بالمملكة العربية السعودية، إذ أبدت اشتياقها الشديد للقاء الجمهور هناك.
وأكدت عفاف، لـ”الشرق”، أنها ستُقدم مفاجآت عديدة، للجمهور خلال الحفل، أبرزها إعادة تقديم أغانيها بتوزيع جديد، موضحة أنها لازالت في مرحلة التحضيرات حالياً مع المايسترو هاني فرحات، للاستقرار على قائمة الأغاني التي ستشدو بها على المسرح.
ولفتت إلى متابعتها المستمرة للفاعليات الفنية، التي تشهدها السعودية مؤخراً، قائلة: “الجمهور هناك ذواق للفن لدرجة كبيرة، إذ أن المملكة تهتم بالفن الراقي، بمختلف أنواعه وأشكاله، سواء كان طرب، أو شعبي، أو راب وغيرها”.
ومن جانبه، أوضح المطرب محمد ثروت، أن هذا الحفل ليس الأول له، في السعودية، بل سبق وأحيا سلسلة من الحفلات هناك، قبل عدة سنوات، قائلاً لـ”الشرق”: “منذ زمن طويل، شاركت في حفلات هناك، لذلك سعدت للغاية بعودتي لتقديم حفلات بعد فترة غياب طويلة، خاصة في ظل الحالة الفنية الجميلة التي تشهدها المملكة حالياً”.
وحرص على توجيه الشكر، إلى رئيس الهيئة العامة للترفيه المستشار تركي آل الشيخ، “لاهتمامه الكبير بالفن، الذي يصنع حالة إيجابية وطاقة من التفاؤل بين الجمهور”.
الناقد الموسيقي أمجد مصطفى، قال لـ”الشرق”، إن الحقبة الزمنية التي شهدت توهج ميادة الحناوي، وعفاف راضي ومحمد ثروت، شهدت أيضاً ازدهاراً للأغنية، كما أن “هذا الثلاثي سبق وتعاون مع أهم وكبار الملحنين، مثل بليغ حمدي، ومحمد عبد الوهاب ومحمد الموجي”.
وأثنى على فكرة تنظيم حفلات غنائية، تُعيد نجوم الغناء إلى الأضواء من جديد، بعد فترة من الابتعاد عن الساحة الفنية، مشيراً إلى أن “عفاف راضي بدأت تعود للغناء منذ عامين، ومحمد ثروت من الأصوات التي لازالت تحتفظ بكامل لياقتها الفنية، وميادة الحناوي وجودها ومشاركتها في أي حفل بأعمالها وتجربتها الفنية بالتأكيد شيء مهم ويثري الفن”.
View this post on InstagramA post shared by بنش مارك | Benchmark (@benchmarkksa)
View this post on InstagramA post shared by بنش مارك | Benchmark (@benchmarkksa)
View this post on InstagramA post shared by بنش مارك | Benchmark (@benchmarkksa)
main 2023-09-08 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: بنش مارک
إقرأ أيضاً:
عمر محمد رياض: مكنتش راضي عن أول دور قدمته ووفاة جدي كانت صدمة.. فيديو
تحدث الفنان الشاب عمر محمد رياض عن بداية دخوله الفن واول تجربة سينمائية خاضها من خلال فيلم “الرجل الرابع” وعلاقته القوية ايضا بجده الفنان الكبير الراحل محمود ياسين ومدى حبه للفن ورغبته القوية لمساعدة الآخرين على جميع الأصعدة.
وقال عمر محمد رياض خلال لقائه فى بودكاست “Boom shoot” المذاع على قناة صدي البلد تقديم المذيعة تقى الجيزاوي، أن بدايته الفنية كانت من خلال فيلم “الرجل الرابع” بعد ان قدم فى ورشة التمثيل بقيادة المخرج خالد جلال ، وقبل التصوير فوجيء بأن تم تغير دوره مما اشعره بالتوتر ولكن نجح فى الدور ولم يتلقي اى تعليقات سلبية لكنه لم يشعر بانه قدم الدور على أكمل وجه.
وعن علاقته بجده الراحل محمود ياسين ، قال عمر محمد رياض: أن جده الراحل لم يعش معه فترة دخوله الفن ولكن كان يتحدث معه دائما عن الفن لأن كان جزءا أساسيا فى حياته .
عمر محمد رياض: محمود ياسين كان يحب مساعدة الآخرين دايماوأضاف عمر محمد رياض ، قائلا: "ان جده الراحل محمود ياسين كان يساعد الاخرين بشكل دائم وكان يساعد والدته الفنانة رانيا محمود ياسين خلال فترة دراستها بالجامعة ويكتب لها الملخصات قبل الإمتحانات اثناء وجوده فى اللويكشن وكان يحرص دائما على الإهتمام بالجو الأسري والتجمعات العائلية.
وأستكمل عمر محمد رياض، معلقا: “جدي محمود ياسين كان بيهتم جدا انه يدي وقته للعائلة وانا لما بفتكر الاوقات دى بزعل من نفسي جدا لان جدي كان يستحق انه اقعد معاه وقت أكبر من كدة وكنت بنشغل فى فترة الدراسة والمدرسة”.
عمر محمد رياض: وفاة جدي كان أسوأ يوم مر علياوتحدث عمر محمد رياض عن لحظة وفاة جده محمود ياسين والذى كان خلال فترة دراسته بالجامعة ووقت تلقي الخبر كانت صدمة للعائله بشكل كبير ، مؤكدا انه يعتبر أسوأ يوم فى حياته.
عمر محمد رياض فى ماراثون رمضان ٢٠٢٥
وشارك عمر محمد رياض فى الموسم الرمضاني بمسلسل قلع حجر٢ (قبايل الصخرة) وحقق نجاحا كبيرا.
وتدور أحداث مسلسل قلع الحجر في منطقة النوبة وقمولة في صعيد مصر ويتناول حقوق المرأة، وأحداثه مستوحاة من قصص حقيقية حدثت بالفعل في هذه المناطق، والعمل من تأليف أحمد وفدي، وهو أحد مواطني مدينة قمولة.