اكتشاف نادر داخل كهف بفرنسا.. عظمة لطفل عمرها أكثر من 40000 عام
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
اكتشف باحثون، عظمة، داخل كهف في فرنسا، اعتبروها كشفا نادرا، حيث تعود لطفل، قبل أكثر من 40 ألف عام.
كارول سماحة: أنا نصي مصرية.. ومدينة العلمين فيها عظمة انتشال جثة طفل إثر غرقه بترعة المحمودية في البحيرةوشكّل هذا الاكتشاف، مفاجأة للمتخصص بعلم الإنسان القديم، برونو موراي، وهو مدير الأبحاث في «المركز الوطني للبحوث العلمية»، الذي قاد دراسة، نُشرت أخيرا في مجلة «نيتشر ساينتفك ريبورتس».
وكان هذا المتخصص في إنسان النياندرتال أو الإنسان البدائي- وهو سلالة بشرية منقرضة سكنت أوراسيا قبل فترة طويلة من وصول الإنسان العاقل- يعمل على جرد الحفريات البشرية المُكتشَفة بين عامي 1949 و1963 في بورغونيه داخل كهف رين، في أرسي سور كور الفرنسية.
ووفّر الموقع، الذي اكتشفه عالِم الآثار أندريه لوروا-غوران، مجموعة غنية من الأدوات والبقايا البشرية المنسوبة إلى النياندرتال، والمرتبطة بالثقافة المسمّاة شاتيلبيرونيان (Chatelperronien) التي كانت سائدة قبل 45000 إلى 41000 سنة تقريباً قبل عصرنا.
وخلال مراجعة المتحجرات الـ64 المحفوظة في «المتحف الوطني لعصور ما قبل التاريخ» في لي زيزي في دوردونيه، عثر “برونو موراي” على عظمة لا تشبه أية عظمة أخرى، هي عبارة عن قطعة من الحوض العلوي لطفل حديث الولادة، حجمها مماثل لعملة الـ2 يورو.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
عملية جراحية لعلاج كسر مفتت في عظمة الكعبرة لأول مرة بمستشفى أشمون العام
تمكن فريق جراحي متخصص بمستشفى أشمون العام في محافظة المنوفية بإشراف الدكتور إبراهيم ناصر مدير المستشفى , من إجراء عملية معقدة لعلاج كسر مفتت في أسفل عظمة الكعبرة باستخدام شريحة ذاتية الغلق كمثبت داخلي.
وقد تم رد الكسر وتثبيته بنجاح، على أن يتم إزالة الشريحة في وقت لاحق بعد التئام الكسر.
ترك 3 أطفال.. ابن المنوفية دفع حياته ثمنا لشهامته وأسرته تطالب بحقه مساعد وزير الصحة للمشروعات القومية يتفقد الموقف التنفيذي للمستشفيات الجديدة في المنوفية جامعة المنوفية تنظم قافلة التصنيع الغذائي الصديقة للبيئة بقرية سرسموس بالشهداءوتعد هذه العملية الأولى من نوعها التي يتم إجراؤها في المستشفى، حيث تم تطبيق أساليب جراحية حديثة ومتطورة لعلاج هذا النوع من الكسور التي قد تكون صعبة ومعقدة.
وأشرف على العملية الدكتور عادل الخامي والدكتور طاهر مرشد، اللذان يعتبران من الأطباء المتميزين في هذا المجال.
وتعد هذه الخطوة تقدماً مهماً في تقديم الرعاية الطبية المتطورة للمرضى، كما تعكس قدرة المستشفى على إجراء عمليات جراحية متقدمة في إطار بيئة طبية آمنة ومتطورة.