قال الكاتب الصحفي أحمد الطاهري، رئيس تحرير مجلة روزاليوسف، إن الهجوم على أشرف مروان أو التشكيك فيه مع اقتراب الاحتفال بالذكرى الـ 50 لانتصار اكتوبر يأتي بهدف تغيير حقائق وتغيير تاريخ وانتزاع حقائق تاريخية.

وأضاف «الطاهري»، خلال مداخلة هاتفية على شاشة «إكسترا نيوز»، أن البعض يريد أن يوهم نفسه بانتصارات لم تتحقق وانتصارات زائفة، لأن أكتوبر تعبر عن حقيقة مصر وحقيقة الأمة المصرية، التي من المستحيل أن يراهن أحد على فشلها مهما واجهت من تحديات.

وتابع رئيس تحرير مجلة روزاليوسف: «كل واحد يفكر ويشوف ازاي كلنا نقدر نحتفل بصدق ونحتفي بصدق بذكرى مرور 50 سنة على حرب أكتوبر ، هذه الذكرى مش هنشوفها مرة أخرى خلال 50 سنة تانية ، هذه الذكرى تأتي الآن ونحن في أمس الحاجة لاستعادة الانضباط في الشعور القومي تجاه ما تواجهه الدولة المصرية من تحديات.»

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الكاتب الصحفي أحمد الطاهري أشرف مروان انتصار اكتوبر إكسترا نيوز

إقرأ أيضاً:

أسرار تكشف لأول مرة عن أم كلثوم في ذكرى وفاتها الـ 50

كشف الناقد الفني أحمد سعد الدين أسرار وكواليس لأول مرة من حياة أم كلثوم، قبل أيام من حلول ذكرى وفاتها الـ 50.

ليلة موسيقية غنائية في حب أم كلثوم بمعهد الموسيقى العربية.. الليلة ليلة في حب أم كلثوم لمواهب الأوبرا بمعهد الموسيقى العربية بلد طماى الزهايرة 

قال “سعد الدين” في لقائه مع الإعلامية نهاد سمير والإعلامي أحمد دياب، ببرنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد: «أم كلثوم أتت من بلدها طماى الزهايرة إحدى قرى مركز السنبلاوين إلى القاهرة سنة 1923، وكان عمرها وقتها 25 سنة».

وتابع: «وكلنا عارفين في الريف البنات بتتجوز بدري وهي كانت متزوجة من ابن عمها أو أحد أقاربها في البداية قبل احترافها الغناء في القاهرة، ثم حدث الانفصال ثم كشفت مذكرات مصطفى أمين أن كان هناك زواج يجمعه بأم كلثوم قد يكون غير مُعلن ولكن أكده أكثر من شخص بالوسط الفني والإعلامي».

واستكمل الناقد أحمد سعد الدين حديثه عن زيجات أم كلثوم: «أما الزواج المعلن الذي استمر لفترة طويلة حتى وفاتها من الدكتور حسن الحفناوي ولكن لم يكن لها أية أولاد من الزيجات الثلاثة».

وأضاف: «كانت متبنية ومهتمة بأولاد شقيقها وشقيقتها، ومنهم محمد دسوقي ابن أختها وكانت دائمًا تقدمه».

أم كلثوم صناعة كبيرة جدًا من مجموعة من المثقفين الكبار

وفيما يخص سر تميز أغاني أم كلثوم عبر الأجيال والأزمان، علق الناقد الفني قائلًا: «الموهبة مهما كانت كبيرة وحدها لا تكفي، أم كلثوم صناعة كبيرة جدًا من مجموعة من المثقفين الكبار، وما ميّز مسيرتها خطواتها والدائرة المحيطة بها، فعندما أتت إلى القاهرة هنشوف أحمد رامي وهو شاعر الشباب شاعر كبير في بدايات القرن العشرين هنشوف بيرم التونسي والشيخ زكريا وأبو العلا محمد والقصبجي بالإضافة إلى بعض المثقفين مثل عزيز أباظة ومصطفى أمين، جميعهم رأوا في أم كلثوم مشروع وكان أحمد رامي يحضر لها كتاب تقرأه وبعد أيام يناقشها فيه لينمي لديها عملية الثقافة، المجموعة كلها نخبة مصر من المثقفين تبنت هذا المشروع».

وعن قصة خلاف أم كلثوم والعندليب عبدالحليم حافظ، قال أحمد سعد الدين أيضًا: «كانت دائمًا أم كلثوم تغني في الوصلة الأولى لا يغني قبلها أي شخص الرئيس جمال عبدالناصر بيحضر أم كلثوم وبعدها يمشي، ففي حفلة من حفلات أعياد الثورة عادت الأغنية مرتين وبعدها عدد كبير ترك الحفلة وعندما حضر عبدالحليم قال على المسرح مش عارف اللي يغني ورا أم كلثوم ده شرف ولا مقلب ورغم قوة عبد الحليم قوة أم كلثوم فرضت الإرادة».

مقالات مشابهة

  • في ذكرى وفاته.. بديع خيري رائد المسرح الغنائي وأول من كتب للسينما المصرية (تقرير)
  • الرئيس السيسي يهنئ رئيس جمهورية ناورو بمناسبة ذكرى عيد الاستقلال
  • تزييف التاريخ
  • رئيس اتحاد العمل في ألمانيا رداً على ترامب: من يريد البيع في سوقنا سيفكر مرتين قبل إغلاق سوقه
  • حقيقة العاصفة الشمسية اللي الناس خايفة منها.. هل فعلا هتأثر علينا؟
  • نائب رئيس تحرير «الأسبوع»: الشعب أكد وقوفه خلف الرئيس السيسي بالاحتشاد في رفح (فيديو)
  • الشرع رئيسًا لسوريا.. تأييد سني عراقي وتحفظ شيعي
  • بيئـة عمـل لا تنصـف البعـض !
  • رئيس الوزراء: هناك تطابق بين الرؤى المصرية والعراقية بشأن حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم
  • أسرار تكشف لأول مرة عن أم كلثوم في ذكرى وفاتها الـ 50