بايدن يصل الهند للمشاركة في قمة العشرين
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
وصل الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى نيودلهي، الجمعة، للمشاركة في قمة مجموعة العشرين التي تعقد فى الهند برئاسة رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي.
وذكرت وكالة أنباء " برس تراست أوف إنديا " الهندية أنه من المقرر أن يعقد بايدن اجتماعاً ثنائياً مع مودي، الجمعة.
ومن المرجح أن يستعرض الزعيمان خلال الاجتماع التقدم الذي تم إحرازه في القرارات التي اتخذاها، خلال زيارة الدولة التي قام بها رئيس الوزراء الهندي إلى واشنطن في يونيو (حزيران).
في #قمة_العشرين.. #الهند تبحث عن دور أكبر وأقوى https://t.co/1OgLKBQ0O1 pic.twitter.com/uBlLbL11eg
— 24.ae (@20fourMedia) September 8, 2023ونقلت الوكالة عن البيت الأبيض القول إن الرئيس الأمريكي جو بايدن سيتبع إرشادات الهيئة الأمريكية لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، وهي الإرشادات الخاصة بكورونا خلال زيارته للهند لحضور قمة مجموعة العشرين.
وتضم مجموعة العشرين 19 من كبرى اقتصادات العالم بالإضافة للاتحاد الأوروبي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني الهند الرئيس الأمريكي جو بايدن
إقرأ أيضاً:
عندما بدأ الحفر وضغطت مجموعة على الرئيس السابق لتحجيم نفوذ إيلا
في مثل هذا اليوم قبل ٦ سنوات تم تعيين رجل الإدارة والإقتصاد والسياسة الزعيم #محمد_طاهر_إيلا رئيساً للوزراء بهدف واحد فقط وهو إنقاذ النظام الذي كان يتساقط قطعة قطعة تحت وطأة الحرب الداخلية، والفساد الإداري والمالي، والخيانات، والمؤامرات، وليالي الطعن في الظهر.
لم يهدر القائد الخبير دقيقة واحدة، وبدأ عمله في تفكيك منظومة الفساد وإعادة الدولة لأصحابها السودانيين، وأصدر سلسلة من القرارات المهمة للغاية في هذا الصدد.
على الجانب الآخر نشطت الجماعة التي كنت أسميها في مقالاتي السابقة لسقوط الإنقاذ بحزب #المؤتمر_الوطني_المعارض في عنلها لإسقاط النظام الذي كانت تستظل به وتستمد نفوذها منه، وعلق قيادي إسلاميسيقرأ كلامي هذا فور نشره على تعيين إيلا بأن تعيين شيوعي أفضل لنا (أي لمجموعتهم الفاسدة) من إيلا.
بدأ الحفر وضغطت هذه المجموعة على الرئيس السابق لتحجيم نفوذ إيلا، ومعاكسة قراراته و(ملاواته) على مقود الجهاز التنفيذي، ثم وصل بهم الأمر إلى مباركة تنفيذ الإنقلاب على نظامهم نفسه وتنظيمهم.
لا علينا بهذا الآن، لكننا نشير بإكبار وإعزاز وتقدير لرجل وضع بصمته بشرف ونزاهة، وكتب اسمه في تاريخ هذا البلد بأحرف يستعصي محوها كالجبال الأوتاد، ولولاه لما كانت بورتسودان قادرة على احتمال انتقال العاصمة الوطنية إليها، ولا كانت المدينة قادرة على الحفاوة بمئات الآلاف الذي احتموا بها حين عز البقاء في المدن التي تعرضت لغزو الجنجويد.
في هذه المناسبة نرفع أسمى آيات المحبة والإعزاز والتقدير للزعيم الكبير، ونسأل الله أن يمتعه بالصحة والعافية والقوة والمنعة والعمر المديد، وأن يكثر من أمثاله في السودان.
محمد عثمان ابراهيم