الإقليم يلوح باللجوء الى المحكمة الدولية لحسم رواتب الموظفين
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
اوضح القيادي في الحزب الديمقراطي الكردستاني وفاء محمد كريم، ان الإقليم قدم طعونه في المحكمة الاتحادية وفي حال اذا لم تحسم المحكمة الاتحادية الامر فسيكون اللجوء الى المحكمة الدولية لحسم مسألة رواتب موظّفو الإقليم
وقال كريم في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ان “دعوى الإقليم لتدخل المجتمع الدولي في نيل استحقاقته من الحكومة الاتحادية جاء بعد جملة من الزيارات والاجتماعات لحسم مسألة رواتب الموظفين، خصوصا بعد اقرار قانون الموازنة ووجود مجموعة من الجهات السياسية التي تعرقل تنفيذها”.
واضاف، ان “الاقليم قدم طعونه في المحكمة الاتحادية وفي حال اذا لم تحسم المحكمة الاتحادية الامر فسيكون اللجوء الى المحكمة الدولية والتي تعتبر احد الخيارات المدنية”، مبيناً ان”الحكومة قدمت دعوى ضد الاقليم في محكمة باريس”.
وبشأن تصدير النفط اوضح كريم ان “تصدير نفط الاقليم الى تركيا اي انها هي من بدأت بتقديم الدعوى ولجأت الى القضاء وان لجوئنا الى المجتمع الدولي بسبب ان بغداد وضعت ملف الرواتب كجنبة سياسية للضغط على الاقليم وانه حق شرعي”.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
كلمات دلالية: المحکمة الاتحادیة
إقرأ أيضاً:
مجموعة الدول السبع تعلن موقفها من قرار المحكمة الدولية بحق نتنياهو
نوفمبر 26, 2024آخر تحديث: نوفمبر 26, 2024
المستقلة/- قال وزراء خارجية مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى، إن دول المجموعة ستفي بالتزاماتها “الخاصة” في ما يتعلق بمذكرة التوقيف التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وذكر وزراء خارجية المجموعة في بيان مشترك عقب محادثات جرت قرب روما، الثلاثاء: “نؤكد مجددا التزامنا بالقانون الإنساني الدولي وسنفي بالتزاماتنا الخاصة”.
وتابعوا: “نؤكد أنه لا يمكن أن يكون هناك تكافؤ بين حركة حماس الإرهابية ودولة إسرائيل”.
من جهة أخرى، أعرب وزراء خارجية مجموعة السبع عن دعمهم “لوقف فوري لإطلاق النار” في لبنان، معتبرين أن “الوقت حان للتوصل إلى حل دبلوماسي”.
وقالوا في البيان الختامي: “ندعم المفاوضات الجارية من أجل وقف فوري لإطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله”.
وأضافوا: “حان الوقت للتوصل إلى حل دبلوماسي، ونرحب بالجهود الدبلوماسية المبذولة في هذا الاتجاه”.
وبشأن الحرب في أوكرانيا، أوضحوا أن إطلاق روسيا الأسبوع الماضي صاروخا فرط صوتي على أوكرانيا هو دليل على “سلوكها المتهور والتصعيدي”.
ودانوا “بأشد العبارات الخطاب النووي غير المسؤول والتهديدي لروسيا وكذلك موقفها القائم على الترهيب الاستراتيجي”.
كما أشاروا إلى أن “دعمهم وحدة أراضي أوكرانيا وسيادتها واستقلالها سيبقى ثابتا”.