بوابة الوفد:
2025-03-29@08:21:07 GMT

كريم أبو زيد يتألق بأحدث أغانيه "عيشلك يومين"

تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT

طرح الفنان كريم أبو زيد أحدث أغانيه التي تحمل اسم "عيشلك يومين" من كلمات أحمد حسن راؤول وألحان عمرو الشاذلى وتوزيع عمرو الخضرى.

كريم أبو زيد 

طرح مؤخرا كريم أبو زيد أحدث أغانيه التي تحمل اسم "اشاعات" على  يوتيوب، وهى من كلماته وألحانه وتوزيع اسلام ساسو.

وتقول كلمات الأغنية :

إشاعات إشاعات إشاعات

كله بينقل حكايات

كله بيكدب وبيهري ويروج للإشاعات

إشاعات إشاعات إشاعات

ناس شغلتها إشتغالات

كله عمال يشير ف فضايح

من غير إثبات

نازلين تهم كده عاطل ف باطل

بقينا كلنا مش سالكين

نسينا روحنا كده وبنماطل

وف عيوب بعض مركزين

وقال الفنان كريم أبو زيد إن إغنية "إشاعات" تدور فى إطار درامى هادف حول أكذوبة الشائعات التى تنتشر عبر ألسنة بعض الأشخاص ذوي الفقر الأخلاقى ليقع فى صدقها بعض البشر، لافتًا إلى ذلك بسرد كلماتها شبابى ذات إيقاع موسيقى سريع حول عصر السوشيال ميديا وغيرها، مشيرًا إلى الخوف من انتشار ظاهرة الشائعات والأكاذيب دون الوقوف على مستند لنشرها لتسبب الكثير من النتائج الخاسرة، مؤكدًا أنه على الإنسان أن يراجع ضميره قبل أن ينشر هذه الشائعة وغيرها.

وكانت آخر الأعمال الموسيقية للمطرب كريم أبو زيد ديو غنائى مع المطرب الشعبى شحته كاريكا على طريقة الفيديو كليب بعنوان "ايزي ايزي" وهو من كلمات كالوشا وألحان وليد العطار وتوزيع إسلام ساسو وإخراج محمد العوادلى وتم طرحه عبر موقع الفيديوهات الشهير اليوتيوب فى شهر مايو الماضى وتخطى حاجز المليون مشاهدة لحين ذات الوقت.

أيمن بهجت قمر يروي كواليس أغانى مسلسل جت سليمة: عملنا منتج جديد

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كريم أبو زيد اغنية عيشلك يومين كلمات أغنية عيشلك يومين کریم أبو زید

إقرأ أيضاً:

كلمـات فـي وداع شهـر التوبـة والغفـران

في هذه اللحظات المباركة لسان حالنا يقول: «ها هو شهر الخير والبركات قد قوضت خيامه، وتصرمت أيامه، فحق لنا أن نحزن على فراقه، وأن نذرف الدموع عند وداعه».

فما عسانا نقول بعد أن قال المنشد حمود الخضر في قصيدة «شمس الوداع»: «وتخطت فرحة اللقيا كبرق.. وسمانا أظلمت بعد التماعي.. آه لو تدري بحزني والتياعي.. حين قالوا أشرقت شمس الوداع.. وأناجي ظلمة الليل بصمت.. وعيوني أسكبت دمع الفراق.. وفؤادي قد تعنى باشتياق.. هكذا البعد أشد ما ألاقي».

دائما لحظات الفراق والوداع مؤلمة للغاية، وأثرها يبقى في القلوب كصخرة صماء تفتتها الأيام على مهل في جدران الذاكرة، فخسارة الأرواح لا تعادلها خسارة، فبعض الأرواح فراقها أظلم من سواد الليل البهيم، وشهور غالية تنجلي من حولنا سريعا دون أن ندرك بأن اليوم الذي ينقضي لن يعود إلينا ثانية بنفس تفاصيله والحالة التي نحن فيها، فكم من أرواح غادرت الدنيا ولم تكن معنا في هذا الشهر الفضيل، هي غائبة في لحودها حاضرة في قلوبنا وعقولنا، نترحّم عليها لأنها تحتاج إلى الدعاء.

نحن نعيش هذه الحياة وفي أعماقنا قلق دائم، وأسئلة كثيرة، مفادها هل سنعيش إلى العام المقبل؟

إذا كنا نودّع شهر التوبة والغفران عما قريب، فإن ثمة حزنا عميقا يتوطن في نفوسنا، وأملا في الله كبيرا بأن يمتد بنا قطار العمر لنشهد أيام رمضان المقبل وسط من نحب من إخواننا وأهلنا وعشيرتنا.

وبما أن ثمة وداعا قريبا للشهر الفضيل فأرى من الواجب علينا أن نقف وقفة متأملة.. مع حقيقة الأشياء التي تمضي نحو الفناء سواء نحس برحيلها أو لا ندرك ذلك سهوًا منا وغفلة في ملذات الدنيا.. فرحيل الأيام مؤلم، تماما كما ترحل الأرواح من حولنا، فهذا التوالي في فقد الوقت يذكرنا بتلك الحقيقة المرّة التي يرحل بها الإنسان من حياة إلى أخرى.. ومن دار إلى دار، ومن عالم دنيوي إلى عالم الآخرة.

الموت هو تلك الحقيقة التي حيرت عقول البشر بمختلف ثقافاتهم وعقائدهم.. وبالموت حطمت أماني الخلود في هذه الدنيا.. وأجبر الناس على اختلاف منازلهم أن يروا الدنيا على أنها محطة عبور.. فلا خلود فيها ولا قرار، والعاقل الفطن هو من يعمل لآخرته أكثر من دنياه، فـ«كل نفس ذائقة الموت».

في هذه الحياة ينقسم الناس إلى فريقين، منهم من يدرك سر الحياة والمهمة التي أتى بها إلى الدنيا.. لذا فهو يؤمن بالله ربًّا وبالإسلام دينًا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيًّا ورسولًا، ويعلم من تعاليم دينه الحنيف بأن الحياة وما فيها مجرد رحلة ابتلاء، يعبرها المؤمن مسافرًا إلى ربه، يرجو زادًا يبلغه إليه سالمًا غانمًا ليحجز له مكانًا في الآخرة بين الذين رضي الله عنهم فيرضيهم.

أما الفريق الثاني فهو حتى هذه اللحظة يهيم على وجهه رافضا اليقين بأن ثمة حسابا ينتظره وغير مدرك بتفاهة الحياة وقصرها، واندثارها، لذا فهو قد ضل الطريق القويم، فاتّخذ من مكانته الدنيوية قرارا ومسكنا، ورضي بها منزلا، ولم يعمل لزاد رحلته حسابا لا من صلاة ولا صدقة ولا صوم ولا أي عمل يتقرب به إلى الله ليعفو عنه ويرحمه! لذا يعيش هذا الفريق في تناقض واضطراب، وتضاد وعذاب حتى آخر لحظات عمره، نسأل الله لهم الهداية، فالله تعالى يقول «قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم».

لذا فإن شهر رمضان فرصة عظيمة للتوبة والرجوع إلى المولى عز وجل بقلوب خالصة تائبة منيبة إليه سبحانه. الإنسان ومهما ظن بأنه يملك الأشياء من حوله فإن أجله سيأتي لا محالة، وإذا كان رمضان وغيره من الشهور يمضي فإن العمر هو الآخر ينتهي في لحظة معينة.

وهذا ما دلت عليه السيرة النبوية العطرة والسلف الصالح، قد قال عمر بن عبدالعزيز: (إن الدنيا ليست بدار قراركم، كتب الله عليها الفناء، وكتب على أهلها منها الظعن، فأحسنوا رحمكم الله منها الرحلة بأحسن ما بحضرتكم من النقلة، وتزودوا فإن خير الزاد التقوى).

وأحسن منه قول النبي صلى الله عليه وسلم: «مالي وللدنيا إنما مثلي ومثل الدنيا كمثل راكب قال في ظل شجرة ثم راح وتركها»، (رواه الترمذي وأحمد).

عندما ننظر إلى رمضان ما بين الأمس واليوم نجد أن هناك تغيرا جذريا يحدث في تفاصيل هذا الشهر الفضيل، خاصة من جيل إلى آخر؛ بمعنى أن أجيالا تذهب بكل ما تحمله من عادات وتقاليد الماضية ثم تأتي بمفاهيم وتحولات فكرية مستحدثة لتصطدم بمن يحاربها ويرفضها، حالها كحال الأجيال التي سبقتها؛ لذا نجد هناك الفجوة بين الأجيال بسبب ما يصيب أنماط سلوك البشر وتفكيرهم وطريقة حياة معيشتهم، ولذا لا تستغرب عندما يحن بعض الناس إلى الماضي وما فيه من ألق مفقود.

مقالات مشابهة

  • البرهان في السعودية بعد يومين من إعلانه تحرير الخرطوم
  • كلمـات فـي وداع شهـر التوبـة والغفـران
  • «الإمارات للدراجات» يتألق في إيطاليا وكاتالونيا
  • تحرير 199 محضر مخالفات مخابز وأسواق خلال يومين من الحملات التفتيشية بالمنوفية
  • لتحسين الخدمات الطبية.. دعم بمستشفى حوش عيسى المركزي بأحدث أجهزة الأشعة السينية
  • لمواجهة التلاعب.. تحرير 199 محضرًا تموينيًا خلال يومين بالمنوفية
  • المصري يعود لتدريباته بعد راحة يومين قبل مواجهة سيمبا
  • مركبات ذاتية القيادة على الطرق المؤدية من وإلى مطار زايد الدولي
  • بعد أنباء اكتشاف أعمدة تحت هرم الملك خفرع.. حواس: إشاعات ولا يوجد دليل علمي عليها
  • طقس غير مستقر وانخفاض تدريجي في الحرارة خلال يومين