لهذا السبب.. عمرو مصطفى يحتل التريند
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
تصدر الفنان والملحن عمرو مصطفى ترند موقع الڤيديوهات الشهير "اليوتيوب" وذلك بسبب اغنيته الجديدة "مستغني"، التي طرحها الفترة الماضية وحققت نسب مشاهدة عالية عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
ونشر الفنان عمرو مصطفى عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" صورة تثبت إن اغنيته تصدرت الترند، وعلق عليها قائلًا:"مستغني دخلت الترند organic دون شركه دون دعايه مدفوعه
جمهوري الحبيب هو الشركه وهو الدعايه الحقيقيه شكرا اخويا ايمن بهجت قمر
شكرا تيم شكرا جمهوري الحبيب
ارقام قليله بس انا مبسوط جداااااا
معتمد علي الله اولا ثم انتم في نشر كل اغانيا مش لازم تسمع لوحدك سمع غيرك معاك انتم السلاح الاقوي ليا الان
بحبكم جداا ".
وتقول كلمات الأغنية: مستغني.. ماهو الحب دغدغني.. مستغني.. واهم ندموا وبلغني.. يا أخي طبع البني آدم ده غريب جدًا دايمًا يتبطر.. الواحد يدي بيتمرعوا يبعد بيقربوا أكتر.. ولا عاش ولا كان ولا ميت تعبان.. يستجري خلاص يلدغني.
انضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية على واتسابأغاني عمرو مصطفى
والجدير بالذكر ان اغنية عمرو مصطفى أغنية “افتكرلك إيه” أولى أغاني مشروع إحياء التراث، والتي قدمتها الفنانة مي فاروق، وتم طرحها عبر قناة عمرو مصطفى على يوتيوب ومختلف منصات الاستماع في الوطن العربي قبل ثلاثة أشهر، وهي من ألحان عمرو مصطفى أيضًا وفواصل موسيقية، بالإضافة إلى وضع الموزع نادر حمدي لمساته في التوزيع.
و هذا إلى جانب طرح عمرو مصطفى خلال الفترة الماضية ميني ألبوم بعنوان “مالوش زي”، والذي ضم في جعبته 6 أغاني، وهم على النحو التالي: أغنية غيرك مين، أغنية هحكيلك قدام، أغنية عايش بالصورة، أغنية مالوش زي، أغنية تيجي تيجي، أغنية كان عنده حق.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
السلطات الجزائرية تفتح حدودها البرية مع المغرب استثنائيا لهذا السبب
كشفت مصادر حقوقية مغربية النقاب عن أن السلطات الجزائرية أقدمت على فتح الحددود البرية مع المغرب استثنائيل خلال اليومين الماضيين، للإفراج عن دفعتين من الشباب المغاربة المرشحين للهجرة غير النظامية أو من المعتقلين لأسباب أخرى داخل الجزائر.
وقالت الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية صعبة بوجدة: "أقدمت السلطات الجزائرية صباح يومي الأربعاء والخميس 20 و21 نوفمبر الجاري على تسليم دفعتين جديدتين من الشباب. وجرت بالمركز الحدودي جوج بغال بوجدة والعقيد لطفي مغنية عملية تسليم وتسلم الدفعة (16) اليوم الأول والدفعة 27 من الشباب بينهم من شباب مرشحين للهجرة وشباب عاملين بقطاع البناء والحرف المرتبطة به مغاربة ممن كانوا محتجزين وسجناء بعد استفاء مدة محكوميتهم بالسجون الجزائرية وبالأخص من منطقة وسط الجزائر وغربها وجرت عملية التسليم والتسلم مثل نظيرتها السابقة بعد جمود دام لما يناهز شهرين".
وأشارت الجمعية إلى أن بعض المفرج عنهم قضوا ما يزيد عن ثلاث سنوات وستة أشهر سجنا إضافة إلى ما يناهز سنة ضمن الحجز الإداري، وأكدت أنه لازال المئات من الشباب رهن الحجز الإداري في انتظار الترحيل، وهي عملية تعترضها عدة صعوبات تقنية وإجرائية.
وذكرت الجمعية أن الطرفين الجزائري والمغربي من خلال القنصليات الثلاث بالجزائر العاصمة، ووهران وتلمسان، يعملون جاهدين لترحيل البقية بعد توصل الطرفين إلى اتفاق في الموضوع يخص أزيد من 430 ملف وعدة جثث (06) من بينها جثتان لفتاتين من المنطقة الشرقية ينتظر أهلها الإفراج عنها وتسلمها كبقية الجثث التي عملت الجمعية سابقا على تيسير التدابير القضائية والادارية..
للإشارة فإن الحدود البرية المغربية ـ الجزائرية مغلقة منذ صائفة العام 1994، عقب تفجيرات فندق أطلس آسني في مراكش، حيث فرضت السلطات المغربية التأشيرة على الرعايا الجزائريين الراغبين في دخول أراضيها فردت السلطات الجزائرية بإغلاق الحدود البرية بشكل تام.
وتعيش العلاقات المغربية ـ الجزائرية توترا متصاعدا في السنوات الأخيرة، حيث أقدمت السلطات الجزائرية على قطع العلاقات الديبلوماسية مع المغرب بشكل نهائي قبل أن تقرر إغلاق مجالها الجوي أمام الطيران المغربي.
وتعود جذور الخلاف بين البلدين إلى الموقف من مصير الصحراء، فبينما تقترح الرباط حكما ذاتيا واسع الصلاحيات لإقليم الصحراء ضمن السيادة المغربية، فإن الجزائر التي تستضيف جبهة البوليساريو في تندوف تطالب بحق تقرير المصير.
وازداد التوتر مؤخرا بعد نجاح المغرب في إقناع عدد من الدول الكبرى بخيار الحكم الذاتي لإقليم الصحراء، مثل الولايات المتحدة وفرنسا..
إقرأ أيضا: أبرز المحطات التاريخية للتوتر بين الجزائر والمغرب