الخارجية الروسية تُدين الهجمات الإرهابية في مالي
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
أعربت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، عن إدانة بلادها للهجمات الإرهابية الأخيرة في مالي، وتحذيرها من تصعيد هذا الوضع في منطقة الساحل والصحراء بأكملها.
وقالت زاخاروفا - في بيان أوردته وكالة أنباء "تاس" الروسية اليوم - "إن روسيا صُدمت من الجرائم الأخيرة التي ارتكبها المتطرفون ضد السكان المدنيين في مالي".
وأضافت أن مثل هذه الهجمات الإجرامية يمكن أن تؤدي إلى تفاقم الوضع ليس فقط في ذلك البلد، ولكن أيضا في منطقة الساحل والصحراء بأكملها، التي تمر بفترة صعبة في تطورها التاريخي"، مُشددة على إدانة موسكو بشدة للنشاط الدموي للإرهابيين.
وأشار البيان إلى أن الهجمات الإرهابية في مالي أسفرت عن مقتل 49 مدنيا و15 جنديا أمس /الخميس/، واستهدفت إحدى الهجمات سفينة ركاب في نهر النيجر، وحال الرد السريع من جانب القوات المالية دون وقوع عدد أكبر من الضحايا.
يُشار إلى أن تجمع دول الساحل والصحراء هو أحد التجمعات الاقتصادية الإقليمية الثمانية المعترف بها من قبل الاتحاد الأفريقي التي تعد ركائز للتكامل في القارة وللتنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة في أفريقيا، وقد تم تأسيسه بتاريخ 4 فبراير 1998 في طرابلس الليبية، ويتكون من 25 دولة أفريقية متاخمة للصحراء الكبرى أو لمنطقة الساحل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الخارجية الروسية مالي فی مالی
إقرأ أيضاً:
أدان جماعة قحت/ تقدم بشدة كل ما يدعم الجيش، وامتنعوا عن إدانة كل ما يدعم الدعم السريع
□□ من أجل التوثيق ( ١- ٢ )
□ إذا كان هناك من جماعة قحت/ تقدم، أو غيرهم، من لديه ملاحظات على هذا الرصد فليتكرم بها مشكوراً للاستفادة منها في التوثيق.
□ أدان جماعة قحت/ تقدم بشدة كل ما يدعم الجيش، وامتنعوا عن إدانة كل ما يدعم الدعم السريع:
□ أدانوا بيع السلاح للجيش، ولم يدينوا الدولة التي تمد الدعم السريع بالسلاح ولا الدول التي تساعد في توصيله.
□ طالبوا بحظر طيران الجيش، ولم يطالبوا بأي حظر لأي سلاح من أسلحة الدعم السريع.
□ أدانوا دعم بعض قادة القبائل للجيش، ولم يدينوا انضمام بعض قادة القبائل للدعم السريع.
□ حاولوا إلصاق تهمة قبلنة الصراع بالجيش وداعميه، ولم يوجهوا هذه التهمة للدعم السريع.
□ دعوا إلى عدم الاستجابة لاستنفار الجيش، وأدانوا المستجيبين، ولم يدعوا إلى عدم الاستجابة لاستنفار الدعم السريع، ولم يدينوا المستجيبين.
□ جرَّموا أي شكل من أشكال “التعاون” مع الجيش، ولم يدينوا “المتعاونين” مع الدعم السريع.
□ حاولوا إلصاق تهمة جلب المرتزقة بالجيش، ولم يدينوا استعانة الدعم السريع بالمرتزقة.
□ لم يدينوا استعانة الدعم السريع بالمساجين وحاولوا استخدامهم في تبرئة الدعم السريع من الجرائم ونسبتها إليهم.
□ جرَّموا الوقوف مع الجيش ودعمه معنوياً، ولم يجرِّموا الوقوف مع الدعم السريع ودعمه معنوياً.
□ أدانوا انضمام بعض الحركات المسلحة للجيش، ولم يدينوا انضمام بعض الحركات المسلحة للدعم السريع.
□ انتقدوا من دعموا الجيش من “غاضبون”، ولم ينتقدوا من دعموا الدعم السريع.
□ هاجموا الإعلاميين الذين يدعمون الجيش ، ولم يهاجموا الإعلاميين الذين يدعمون الدعم السريع.
□ جرَّموا مقاومة الدعم السريع عندما يعتدي على القرى، ولم يدينوا أي شكل من أشكال مواجهة الجيش.
□ لم يدافعوا عن الجيش بأي شكل، ودافعوا عن الدعم السريع كثيراً وبرؤوه من عدد من التهم.
□ هاجموا قيادات الجيش وسخروا منهم، وامتنعوا تماماً عن مهاجمة قيادة الدعم السريع والسخرية منها.
□ أطلقوا على الحكومة تسميات تنتقص منها مثل حكومة بورتسودان، واتفقوا مع الدعم السريع على تشكيل “الإدارة المدنية”، وساهموا في تشكيلها، ولم ينابزوها بالألقاب.
□ ساهموا في الحملات الإعلامية ضد الجيش التي نظمها الدعم السريع، وامتنعوا عن دعم الحملات ضد الدعم السريع.
□ سخروا من الجيش وداعميه وسموهم البلابسة، ولم يسخروا من الدعم السريع وداعميه بأي شكل، ولم يسموهم أي تسمية تنتقص منهم.
○ رصد/ إبراهيم عثمان