بالتوازي مع تصاعد حدة الصراع بين أجنحة الميليشيات الحوثية على النفوذ والمال، أعلن قيادي بارز في الجماعة إضرابه عن الطعام نيابة عمن سماهم بـ«الجوعى وذوي المظالم والحقوق، في مقدمتهم الموظفون المحرومون من رواتبهم»، وهو ما قاد هجوماً عليه من قبل ناشطي الجماعة على منصات التواصل الاجتماعي.

وفي حسابه على موقع «إكس»، أعلن القيادي الحوثي صادق أبو شوارب تنفيذ إضراب عن الطعام لمدة 24 ساعة، تمهيداً لتنفيذ إضراب مفتوح عن الطعام للضغط على جماعته بإجراء بتغييرات وصفها بـ«الجذرية».


وقال أبو شوارب إنه اختار الإضراب عن الطعام عوضاً عن الدماء أو الصمت على معاناة اليمنيين، ووقوف ما سماه «رأس الدولة» حجر عثرة أمام كل المحاولات السابقة الرامية للإصلاح، الأمر الذي عمق معاناة اليمنيين. في إشارة منه إلى مهدي المشاط رئيس المجلس الانقلابي.

وفي تعليقات لهم، هاجم ناشطون حوثيون القيادي بجماعتهم صادق أبو شوارب، والذي يشغل عضوية ما تسمى «اللجنة الثورية العليا»، متهمين إياه بالتواطؤ مع الأكاديميين المعلمين والموظفين، والعمل ضمن ما أسموه «المخطط الأميركي» الذي يستهدف الجماعة تحت مسمى «الرواتب»، وفق زعمهم.

وهذه التهمة سبق أن اتهم بها قادة انقلابيون رئيس جناح حزب «المؤتمر الشعبي» في صنعاء الموالي لهم صادق أمين أبو راس، على خلفية انحيازه إلى مطالب الموظفين والمطالبة بصرف الرواتب.


وسخر النشطاء والمغردون الحوثيون من إعلان القيادي في جماعتهم الإضراب عن الطعام؛ احتجاجاً على تدهور أوضاع اليمنيين في مناطق سيطرتهم.

واتهم ناشط حوثي يدعى «أبو علي» صادق أبو شوارب بالسعي للحصول على منصب رفيع بسلطة الانقلاب. وخاطبه مغرد حوثي آخر لترك ما وصفه بـ«الكلام الفاضي»، داعياً إياه للتحرك مع من حوله إلى جبهات القتال.

وفي تعليقات أخرى لمغردين يمنيين، وصف أحدهم إضراب القيادي الحوثي عن الطعام بالخطوة غير الجديدة، لكون ملايين اليمنيين مضربين عن الطعام إجبارياً منذ سنوات أعقبت الانقلاب والحرب، حيث باتت أُسر يمنية تتناول وجبة طعام واحدة في اليوم.

وقال مغرد آخر رداً على إضراب أبو شوارب،: «لو تضربون عن الطعام حتى يصبح جلدكم فوق العظم لا أحد يلتفت لكم، هذا أنتم تضربون عن الطعام بشكل طوعي، فما بالكم بعشرات الآلاف إن لم يكونوا مئات الآلاف الذين لا يجدون ما يسد رمقهم ورمق أطفالهم ولا أحد يلقي لهم بالاً».

وذكّر مغرد يمني يدعى «علي حبش» القيادي الحوثي أبو شوارب، بخطاب له في مدينة عمران كان هدد فيه حينها قبل الانقلاب الحكومة اليمنية، مطالباً بإسقاط الزيادة في سعر الوقود أو الزحف الثوري إلى صنعاء.

التحذير من ثورة شعبية

سبق للقيادي الحوثي أبو شوارب أن هاجم القيادي في الجماعة مهدي المشاط رئيس المجلس الانقلابي، رداً على خطاب ألقاه الأخير في محافظة عمران وهاجم فيه كل المطالبين بدفع الرواتب.

وقال أبو شوارب إن محافظة عمران «لا تقبل الكذب ولا تجامل الكذابين»؛ في إشارة إلى خطاب المشاط، الذي اتهم اليمنيين بالعمالة والسعي وراء المخططات المستهدفة للميليشيات.


واستمراراً للصراع الحوثي البيني وتعالي الأصوات اليمنية المنددة بفساد الانقلابيين، سبق أن حذر القيادي في الجماعة صادق أبو شوارب جماعته من ثورة شعبية عارمة قد تقتلعهم من جذورها، داعياً إياهم لاستباقها بتقديم استقالاتهم.

وشن أبو شوارب هجوماً ضد رئيس وأعضاء مجلس الحكم الانقلابي في صنعاء، متهماً إياهم بالتنصل من الاستجابة لسد جوع الناس رغم السبل المتاحة.

وفي نهاية يوليو (تموز)، العام الماضي، كان أبو شوارب قام بتسيير مسيرة راجلة إلى محافظة صعدة (معقل الجماعة) بهدف الضغط على زعيم الميليشيات وإقناعه بالإطاحة بالمشاط وأتباعه في المجلس الانقلابي.

وحينها أصدرت جهات أمنية تتبع المشاط وأحمد حامد مدير مكتبه في صنعاء، تهديدات بالخطف والسجن والتعذيب بحق المشاركين بالمسيرة الراجلة المدعومة من قيادات أخرى في الجماعة.

 

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

مركز دراسات أمريكي: كيف يمكن أن يؤثر اغتيال عبد الملك الحوثي على الحوثيين وإيران؟

يمن مونيتور/ واشنطن/ ترجمة خاصة:

نشر معهد المحيط الأطلسي “ذا اتلانتك كاونسل” تحليلاً حول وضع جماعة الحوثي ومحور إيران إذا ما حدث أسوأ احتمالات الجماعة واغتيل عبدالملك الحوثي.

نص التحليل:

وفي 29 سبتمبر/أيلول، بدأت الشائعات تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي بأن طائرة هليكوبتر تحمل قادة من الحرس الثوري الإسلامي والحوثيين المتمركزين في اليمن تحطمت في جنوب غرب إيران. وبحسب التقارير، أدى الحادث إلى مقتل العديد من كبار أعضاء الحرس الثوري الإيراني وقادة الحوثيين، بما في ذلك رئيس التنسيق للحوثيين محمد عبد السلام والقائد الحوثي عبد الملك الحوثي.

لكن المحللين سرعان ما دحضوا هذه الادعاءات، مشيرين إلى أن وسائل الإعلام الحكومية الإيرانية لم تذكر شيئًا يشير إلى صحة هذه الشائعات. وأثبت الحوثي لاحقًا أنه على قيد الحياة وبصحة جيدة عندما ألقى القائد خطابًا بالفيديو في ذكرى 7 أكتوبر /تشرين الأول 2023.. وبينما لا يزال الحوثي على قيد الحياة اليوم، فإن وفاته في الأمد القريب ستؤثر على قدرة الجماعة على العمل وتوسع فراغ القيادة داخل محور المقاومة الإيراني.

بعد صعوده إلى منصب القائد العسكري للحوثيين في عام 2004 ووفاة شقيقه حسين بدر الدين الحوثي، جعل الحوثي نفسه لا غنى عنه للمتمردين. وتعززت حيويته في عام 2010 عندما حل محل والده، بدر الدين الحوثي، كزعيم ديني وسياسي للجماعة. ومنذ وضع المنظمة تحت سيطرته الكاملة، نجح الحوثي في ​​تحويل ما كان يُعرف ذات يوم بـ ” الميليشيا المتناثرة ” إلى منظمة عسكرية تسيطر على جزء كبير من الأراضي اليمنية وقادرة على تهديد القوى الإقليمية وتعطيل حركة الملاحة البحرية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب وخليج عدن. ومنذ بدأت هجمات الحوثيين العام الماضي، ورد أن حركة المرور عبر قناة السويس انخفضت بنسبة 66 في المائة. وعلى الرغم من هذا الانخفاض والدليل على تراجع نفوذ واشنطن، زادت السفن الصينية من عبورها في الممرات المائية الاستراتيجية، بسبب تفضيلها لإيران والحوثيين.

وباستغلال الفراغ الأمني ​​الذي خلفته الولايات المتحدة في المنطقة، أثبت الحوثيون فائدتهم لداعميهم في طهران من خلال شن هجمات غير مسبوقة على الأراضي الإسرائيلية والشحن الدولي في حين تمكنوا في الوقت نفسه من تحمل الضربات الجوية من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وإسرائيل. وفي سبتمبر/أيلول، أطلق الحوثيون صاروخا باليستيا أرض-أرض سافر لمسافة تزيد عن 1200 ميل إلى تل أبيب، وتعرضت العديد من المدمرات التابعة للبحرية الأمريكية لـ” هجوم معقد ” بالصواريخ المجنحة والطائرات بدون طيار في البحر الأحمر. وقد أدت هذه الجهود إلى رفع مكانة المجموعة الدولية بشكل كبير، مما منحها نفوذا قبل مفاوضات السلام مع المملكة العربية السعودية ووضعها في موقف يسمح لها بتولي دور أكثر مركزية في الاستراتيجيات الثورية للحرس الثوري الإيراني.

إن الدور الحاسم الذي يواصل الحوثي لعبه في اليمن وداخل شبكة حلفاء إيران ووكلائها قد يجعله هدفًا لإسرائيل، وهو الخوف الذي من المؤكد أنه سيزداد في ضوء مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله وزعيم حماس يحيى السنوار مؤخرًا .

ولكن بغض النظر عن السبب المباشر لوفاة الحوثي، فإن وفاته لن تعني نهاية سريعة للحوثيين بالكامل: بل إنها ستؤدي بدلاً من ذلك إلى فترة من عدم اليقين للمنظمة والتي قد تتطلب منهم تحويل تركيزهم بعيدًا عن العمليات خارج حدود اليمن. وإذا فشل زعيم الحوثيين القادم في الوصول إلى مستوى سلفه، فقد يؤدي ذلك إلى فقدان الروح المعنوية والدعم من مقاتلي الحوثيين، فضلاً عن ثلثي سكان اليمن المقدرين الذين يعيشون تحت سيطرة الجماعة. ومع وجود ما يقرب من إجمالي عدد السكان البالغ أكثر من 32 مليون شخص، وأغلبهم في حاجة إلى مساعدات إنسانية، تظل القدرة على حكم السكان المحليين بنجاح ضعيفة ولكنها ضرورية للحفاظ على السلطة.

وبما أن كاريزما الحوثي وقيادته الكاملة داخل الجماعة أدت إلى صعود الحوثيين السريع على الساحة العالمية، فإن استبداله سيكون صعباً. وفي حين يبدو شقيقه الأصغر عبد الخالق الحوثي هو البديل الأكثر منطقية، نظراً لأنه يعمل بالفعل كنائب في قيادة الحوثيين وقاد أكبر لواء عسكري حوثي منذ سيطرت الجماعة على صنعاء في عام 2014، إلا أنه لم يتم تسميته علناً كخليفة. وهذا الغموض يعني أنه قد يواجه تحدياً من أفراد الأسرة الآخرين، مثل أبناء عمومته علي حسين الحوثي ومحمد علي عبد الكريم أمير الدين الحوثي أو الأخ غير الشقيق الأكبر يحيى بدر الدين الحوثي.

ولكن الصراع الداخلي قد يمتد إلى ما هو أبعد من عائلة الحوثي. ففي حين نادراً ما تتم مناقشته علناً، فإن الاقتتال الداخلي بين قادة الحوثيين المحليين والموالين من المحافظات الشمالية كان منذ فترة طويلة قضية بالنسبة لجماعة الحوثي. وعلى الرغم من أن هيكل القيادة الحوثية يتميز بالمحسوبية العائلية، فإن الأطراف المتحاربة قد ترى في وفاة الحوثي فرصة لإنشاء فصيل منافس أو الإطاحة بخليفته وربما تغيير علاقة الجماعة بإيران أو محور عملياتها. وعلى الرغم من دعم إيران لها لمدة عقد من الزمان بالأسلحة والاستخبارات، فإن العلاقة بين صنعاء وطهران معقدة ولا تدوم بأي حال من الأحوال مثل علاقة إيران بوكلائها الإقليميين الآخرين في لبنان أو العراق. وسوف تكون خسارة القائد بمثابة ضربة لإيران، على الأقل في البداية.

إن الحوثيين، الذين طالما كانوا حريصين على سلامته، يدركون جيداً أن زعيمهم هو هدف رئيسي لأعدائهم. ففي عام 2009، قبل عدة سنوات من سيطرة الجماعة على العاصمة اليمنية وإثارة التدخل الدولي، أفادت وسائل الإعلام اليمنية زوراً أن الحوثي قُتل في غارة جوية. ومنذ ذلك الحين، عاش الحوثي بشكل مؤقت لتجنب تعقبه، ولم يلتق بوسائل الإعلام قط، ونادراً ما يُرى في الأماكن العامة. وإيران أيضاً على دراية بالتهديد، حيث زعمت التقارير على وسائل التواصل الاجتماعي بعد وقت قصير من وفاة نصر الله أن الحوثي، إلى جانب المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، نُقلا إلى مواقع آمنة لتجنب الهجمات الإسرائيلية.

إن إدراك حقيقة مفادها أن العمليات الاستخباراتية الإسرائيلية البارزة الأخيرة، مثل الهجمات على الاتصالات في لبنان واغتيال زعيم حماس إسماعيل هنية على الأراضي الإيرانية، قد أثارت الخوف في صفوف الجماعة، لن يؤدي إلا إلى توقف أنشطة الجماعة في الأمد القريب. إن الحلول طويلة الأجل مثل منع إيران من إعادة إمداد الجماعة المسلحة وتجهيز الحكومة المعترف بها دوليا ضرورية لمعالجة التهديد الحوثي في ​​المنطقة وخارجها.

يمن مونيتور1 نوفمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام إيران تلمح إلى تغيير عقيدتها النووية مقالات ذات صلة إيران تلمح إلى تغيير عقيدتها النووية 1 نوفمبر، 2024 الشراكة في السلطة تعني الشراكة في المسؤولية 1 نوفمبر، 2024 الناتو ينسحب من البحر الأحمر 1 نوفمبر، 2024 كتاب “حرب” يكشف كواليس مثيرة لقرار بايدن قصف الحوثيين في اليمن 1 نوفمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق ترجمة خاصة كتاب “حرب” يكشف كواليس مثيرة لقرار بايدن قصف الحوثيين في اليمن 1 نوفمبر، 2024 الأخبار الرئيسية مركز دراسات أمريكي: كيف يمكن أن يؤثر اغتيال عبد الملك الحوثي على الحوثيين وإيران؟ 1 نوفمبر، 2024 إيران تلمح إلى تغيير عقيدتها النووية 1 نوفمبر، 2024 الشراكة في السلطة تعني الشراكة في المسؤولية 1 نوفمبر، 2024 الناتو ينسحب من البحر الأحمر 1 نوفمبر، 2024 كتاب “حرب” يكشف كواليس مثيرة لقرار بايدن قصف الحوثيين في اليمن 1 نوفمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الناتو ينسحب من البحر الأحمر 1 نوفمبر، 2024 كتاب “حرب” يكشف كواليس مثيرة لقرار بايدن قصف الحوثيين في اليمن 1 نوفمبر، 2024 ذخائر بقرابة ملياري دولار أطلقتها البحرية الأمريكية لقتال الحوثيين 1 نوفمبر، 2024 حصري- القوات تحتشد.. استعدادات عودة الحرب إلى الحديدة 1 نوفمبر، 2024 الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار رعدية متفاوتة الشدة على عدة محافظات 31 أكتوبر، 2024 الطقس صنعاء سماء صافية 19 ℃ 19º - 17º 26% 4.95 كيلومتر/ساعة 18℃ الجمعة 23℃ السبت 22℃ الأحد 22℃ الأثنين 22℃ الثلاثاء تصفح إيضاً مركز دراسات أمريكي: كيف يمكن أن يؤثر اغتيال عبد الملك الحوثي على الحوثيين وإيران؟ 1 نوفمبر، 2024 إيران تلمح إلى تغيير عقيدتها النووية 1 نوفمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬322 غير مصنف 24٬186 الأخبار الرئيسية 14٬928 اخترنا لكم 7٬060 عربي ودولي 6٬965 غزة 6 رياضة 2٬350 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬252 كتابات خاصة 2٬085 منوعات 2٬007 مجتمع 1٬840 تراجم وتحليلات 1٬798 ترجمة خاصة 79 تحليل 13 تقارير 1٬613 آراء ومواقف 1٬544 صحافة 1٬485 ميديا 1٬411 حقوق وحريات 1٬325 فكر وثقافة 901 تفاعل 815 فنون 481 الأرصاد 323 بورتريه 64 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 22 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين أخر التعليقات Abdaullh Enan

نور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...

SALEH

تم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...

محمد عبدالله هزاع

يا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...

.

نرحو ايصال هذا الخبر...... أمين عام اللجنة الوطنية للطاقة ال...

issam

عندما كانت الدول العربية تصارع الإستعمار كان هذا الأخير يمرر...

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الحوثي يرفع وتيرة التصعيد في صنعاء - هدم منازل ومتاجر وطرد للتجار والباعة والمتسوقين
  • أول رد حوثي على تقرير لجنة الخبراء بالأمم المتحدة بشأن تحالف الجماعة مع تنظيم القاعدة
  • موقع أمريكي: الاحتلال اختطف قياديًا بارزًا من قوة حزب الله البحرية بلبنان
  • تقرير غربي: كيف يمكن أن يؤثر مقتل عبد الملك الحوثي على الحوثيين وإيران؟ (ترجمة خاصة)
  • مصرع مشرف حوثي بارز في الجوف ومصادر تكشف التفاصيل
  • اللغز يكشف نفسه: ملفات القيادي الحوثي سلطان زابن تكشف مفاجآت صادمة من جديد
  • اغتيال قيادي حوثي ومرافقه في سوق شعبي بمديرية خب والشعف في الجوف
  • مركز دراسات أمريكي: كيف يمكن أن يؤثر اغتيال عبد الملك الحوثي على الحوثيين وإيران؟
  • ممنوع من مغادرة البلاد.. المحكمة الإدارية تقضي بعزل قيادي البام المسعودي من رئاسة مجلس تازة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي بارز في حماس