تفاصيل الاجتماع الفني لمنافسات الخماسي الحديث بدورة ألعاب البحر المتوسط الشاطئية
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
أقيم اليوم الاجتماع الفني لمنافسات الخماسي الحديث المقرر انطلاقها غدا السبت ضمن منافسات دور ألعاب البحر المتوسط الشاطئية المقامة في مدينة هيراكليون باليونان خلال الفترة من 9 حتى 16 سبتمبر الجاري.
وعقد الاجتماع الفني بمقر المنافسات بحضور الدكتور كلارس شورمان رئيس الاتحاد الدولي للخماسي الحديث ورئيسة اتحاد اليونان للخماسي الحديث، بحضور الدكتور شادي عبدالعزيز أمين صندوق اتحاد الخماسي الحديث المصري ورئيس بعثة الخماسي الحديث وحضور إيهاب السيد المدير الفني للشباب وأحمد سلامة المدرب العام للمنتخب، ثم قام مدير البطولة بشرح مسار المنافسات والقوانين الخاصة بها وإعلان قائمة البدء.
وستقام منافسات الخماسي الحديث غدا بمنافسات الفردي رجال وسيدات ثم التتابع يوم الأحد حيث تقام منافسات الخماسي خلال دورة ألعاب البحر المتوسط الشاطئية في الجري والرماية والسباحة .
أدى منتخبنا الوطني تدريباته اليوم على نفس ملاعب المنافسات حيث يمثل منتخبنا الوطني ست لاعبيين هم حبيبة هيثم وجنة وليد و سارة عبيد ومصطفى ابو عامر ويوسف بيومي ومروان علام.
وكانت بعثة الخماسي الحديث وصلت إلى مدينة هيراكليون أمس ويرافقها رباب حسامة للمشاركة في تحكيم منافسات البطولة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منافسات الخماسی الخماسی الحدیث
إقرأ أيضاً:
وزير الري يبحث إطلاق مرحلة ثانية من "مشروع تعزيز التكيف مع التغيرات المناخية"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والرى، اجتماعاً، اليوم الخميس، لمناقشة موقف إطلاق مرحلة ثانية من "مشروع تعزيز التكيف مع التغيرات المناخية بالساحل الشمالي ودلتا نهر النيل" بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائى UNDP ، ومقترحات استخدام التغذية بالرمال في شمال الدلتا لمواجهة تأثيرات التغيرات المناخية.
وأشاد الدكتور سويلم بالنجاح الكبير الذى حققته مصر فى تنفيذ المرحلة الأولى من المشروع، والذى يُعد أحد المشروعات الرائدة على مستوى العالم فى مجال حماية الشواطئ، ويحرص العديد من كبار المسئولين بالعديد من دول العالم والمنظمات الدولية على زيارته.
وأكد أهمية اتخاذ إجراءات جادة للتعامل مع قضايا المناخ من خلال تنفيذ مشروعات على الأرض للتكيف مع التغيرات المناخية مثل مشروعات حماية الشواطئ التى توفر الحماية للمنشآت والبنية التحتية وتعظم الإستفادة من مشروعات التنمية القائمة والمستقبلية فى المناطق الساحلية، بالتزامن مع العمل على تحقيق مفهوم الإدارة المتكاملة للمناطق الساحلية.
وأشار الدكتور سويلم للدور البارز للمجتمعات المحلية في توفير حلول معتمدة على الطبيعة للتعامل مع تحديات تغير المناخ مثل ما تحقق في المرحلة الأولى من المشروع، حيث تم استخدام تقنيات قليلة التكلفة ومواد صديقة للبيئة من البيئة المحيطة بمنطقة المشروع فى أعمال الحماية.
وأكد أهمية البناء على مخرجات المرحلة الأولى من المشروع والمتوقع نهوها في عام ٢٠٢٦، من خلال تنفيذ دراسات تفصيلية بالتعاون مع شركاء التنمية تشمل كامل المنطقة الساحلية بالساحل الشمالى على البحر المتوسط، والبناء على النماذج الرياضية الخاصة بأنظمة الإنذار المبكر.
الجدير بالذكر أن "مشروع تعزيز التكيف مع التغيرات المناخية بالساحل الشمالي ودلتا نهر النيل" يتم تمويله بمنحة من صندوق المناخ الأخضر بالتعاون مع البرنامج الإنمائى للأمم المتحدة بقيمة ٣١.٤٠ مليون دولار بأطوال تصل إلى ٦٩ كيلومتر في خمس محافظات ساحلية هى (بورسعيد – دمياط – الدقهلية – كفر الشيخ – البحيرة)، ويهدف المشروع لمواجهة ارتفاع منسوب سطح البحر والظواهر الجوية الحادة وحماية المواطنين والمنشآت والأراضي الزراعية، وإقامة محطات رصد علي البحر المتوسط لمتابعة التغيرات في الأمواج والرياح ومنسوب سطح البحر نتيجة التغيرات المناخية، وكذلك وضع خطة إدارة متكاملة للمناطق الساحلية على طول السواحل الشمالية لمصر على البحر المتوسط.