40 سفينة لنقل الحبوب الروسية إلى تركيا
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
أفادت وسائل إعلام تركية بأنه سيتم نقل مليون طن من الحبوب الروسية إلى تركيا عبر 40 سفينة.
ونقلت وكالة أنباء "تاس" الروسية، عن صحيفة التركية قولها إنه اللمسات النهائية للجدول الزمني للرحلات يتم وضعه حاليًا وسيتم شحن الحبوب عبر موانئ توابسي ونوفوروسيسك.
ويجري تسليم الحبوب إلى مطاحن الدقيق الخاصة في تركيا وستكون الوجهات الرئيسية للدقيق هي بوركينا فاسو وزيمبابوي ومالي والصومال وإريتريا وجمهورية أفريقيا الوسطى، وسيتم إعطاء الأولوية لهذه البلدان لأنها تفتقر إلى القدرة على طحن الدقيق، وفي المستقبل، سيتم شحن الدقيق المصنوع من الحبوب الروسية إلى تشاد وليبيا وجيبوتي واليمن وإثيوبيا.
وفي 31 أغسطس، التقى وزير خارجية روسيا سيرجي لافروف، ونظيره التركي هاكان فيدان، في موسكو؛ لمناقشة صفقة الحبوب ومعايير تنفيذ مبادرة توريد مليون طن من الحبوب الروسية إلى تركيا بسعر تفضيلي، واجتمع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره التركي رجب طيب أردوغان، في سوتشي في 4 سبتمبر لمناقشة هذه القضية.
واتفقت الأطراف على أن هذا المشروع لا يحل محل اتفاق الحبوب الذي انتهى أجله في 18 يوليو والغرض من المشروع هو منع حدوث نقص حاد في الغذاء في البلدان النامية وأيدت تركيا المبادرة ومؤكدة استعدادها لتبنيها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحبوب الروسية تركيا الحبوب سفينة الحبوب الروسیة إلى
إقرأ أيضاً:
إسعاف جوي لـ 3 إماراتيين أصيبوا في حادث سير بالسعودية
نفّذت وزارة الخارجية، بالتنسيق مع المركز الوطني للبحث والإنقاذ التابع للحرس الوطني، مهمة إسعاف جوي، لنقل ثلاثة مواطنين إماراتيين مصابين تعرضوا لحادث سيارة أثناء تواجدهم في المملكة العربية السعودية، وقد أسفر الحادث عن حالتي وفاة وعدد من الإصابات.
وتم بتعاون ودعم السلطات السعودية، نقل المصابين عبر الإسعاف الجوي إلى مستشفى مدينة الشيخ خليفة الطبية في دولة الإمارات، لاستكمال العلاج بعد تلقيهم الرعاية الطبية الأولية في مستشفى الملك خالد بمدينة حائل في المملكة، بالإضافة إلى نقل جثمان المتوفين إلى أرض الوطن.وفي هذا السياق، تعرب وزارة الخارجية عن شكرها وتقديرها للسلطات السعودية على تعاونها الكبير ودورها البارز في تقديم الدعم لسفارة دولة الإمارات في الرياض، ما أسهم في إنجاح مهمة الإسعاف الجوي وضمان سلامة المواطنين المصابين وتسهيل الإجراءات لنقل الجثمانين.