مبيعات سيارات الركاب في الصين تشهد ارتفاعاً في أغسطس
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
واصلت سوق سيارات الركاب الصينية توسعها في أغسطس، مع زيادة مبيعات التجزئة والصادرات، حسبما أظهرت بيانات صناعية اليوم الجمعة.
وفقا لرابطة سيارات الركاب الصينية، تم بيع إجمالي 1.92 مليون سيارة ركاب عبر قنوات البيع بالتجزئة في أغسطس، بزيادة 2.5 في المئة على أساس سنوي. وكان معدل نمو مبيعات التجزئة لشهر أغسطس هو الأعلى للفترة نفسها في التاريخ، متجاوزا الرقم القياسي السابق البالغ 2 في المئة المسجل في أغسطس 2017.
غوتيريس: مجموعة العشرين يمكنها التصدي لانهيار المناخ منذ دقيقة زيلينسكي: بوتين قتل رئيس «فاغنر» منذ ساعة
وفي الفترة من يناير إلى أغسطس، بلغ إجمالي مبيعات التجزئة لسيارات الركاب 13.22 مليون وحدة، بزيادة 2 في المئة على أساس سنوي. وقالت الرابطة إن صادرات سيارات الركاب وصلت إلى 438 ألف وحدة الشهر الماضي، بزيادة قدرها 42 في المئة مقارنة بالعام السابق.
وأظهرت البيانات أنه في الأشهر الثمانية الأولى، ارتفعت صادرات الصين من السيارات بنسبة 69 في المئة على أساس سنوي لتصل إلى نحو 3.22 مليون وحدة.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: سیارات الرکاب فی المئة فی أغسطس
إقرأ أيضاً:
باحث: منظمة الإغاثة الإسلامية في السويد تحصل على تمويل حكومي 20 مليون دولار سنويًا
أكد الباحث سامح إيجبتسون، أن مفهوم "المسلم" غير موجود في السويد، حيث لا يتم تصنيف الأفراد بناءً على انتمائهم الديني، موضحا أن الدراسات البحثية لا يمكنها تصنيف السكان دينيًا، ومن الممنوع أن يتم الإشارة إلى الديانات عند عمل أبحاث، ويتم الإشارة إلى أن هذا الشخص لديه جذور للمناطق التي بها أغلبية دينية.
وأشار "إيجبتسون"، خلال لقاء مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن البطاقات الشخصية لا تتضمن خانة للديانة، كما أن القوانين تمنع الإشارة إلى الدين في الأبحاث، مؤكدًا أن الرابطة الإسلامية في السويد تأسست عام 1981، بقيادة شخصيات من أصول أردنية، مصرية، تونسية ومغربية، وجاء تأسيسها نتيجة لتصاعد الصحوة الإسلامية والحركات السياسية الدينية في عدة دول عربية.
وتابع: "الرابطة تأسست على يد شكيب بن مخلوف، أحد القيادات العالمية لتنظيم الإخوان المسلمين، والذي استطاع تقديم نفسه كبديل عن الحركات المتطرفة، مما ساعده على كسب الاعتراف الرسمي في السويد"، مؤكدًا أن منظمة الإغاثة الإسلامية في السويد، التابعة للتنظيم العالمي للإخوان، تحصل على تمويل حكومي يتجاوز 20 مليون دولار سنويًا، وهو ما يعزز نفوذها في المجتمع السويدي من خلال بناء المدارس والمؤسسات التعليمية والثقافية.