أسباب حدوث عدوى العين المفاجئة
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
عدوى العين هي مرض في العين تصاب به بسبب الكائنات الحية الدقيقة مثل البكتيريا أو الفيروس أو الفطريات، عدوى العين الأكثر شيوعا هي العين الوردية (التهاب الملتحمة).
8 نصائح لوقاية العين من أضرار استخدام «المحمول» قتلوه برصاصة في العين.. كشف عقيدة أخطر جماعة ارتكبت أبشع جريمة بحق وزير
تسبب الفيروسات معظم حالات العين الوردية، ولكن البكتيريا يمكن أن تسبب العين الوردية أيضا، ولا يمكنك علاج الالتهابات الفيروسية بالمضادات الحيوية.
يمكن أن تحدث التهابات العين في عين واحدة أو كلتا العينين. بعض الإصابات ليست خطيرة، والبعض الآخر عبارة عن حالات طوارئ طبية يمكن أن تسبب فقدان البصر. يمكن أن تؤثر التهابات العين على أي جزء من عينك تقريبا.
يمكن أن يكون لديك عدوى على جفنك أو الملتحمة أو القرنية أو الأجزاء الخارجية من عينك.
وعدوى العين المفاجئة والذي عادة ما تظهر أعراضه بشكل سريع؛ قد يحدث نتيجة سبب معين يكون واضحًا لمريض أو نتيجة سبب غير معروف على النحو التالي:
عدوى العين المفاجئة معروفة الاسباب
تعرض المريض لحدوث صدمة في العين ينتج عنها خدشًا بسيطًا بالقرنية.
أو أيضًا نتيجة التعرض لحدوث إصابة في الأنسجة المحيطة بالعين.
أو كذلك كرد فعل نتيجة التعرض لبعض المهيجات مثل: الأتربة والغبار وغير ذلك.
عدوى العين المفاجئة غير معروفة الاسباب
في بعض الحالات قد يحدث التهاب العين نتيجة أسباب غير معروفة لدى المريض، على سبيل المثال:
نتيجة إصابة العين بعدوى بكتيرية.
أو كذلك في حال التعرض لعدوى فيروسية.
أو التعرض للحساسية.
كما أنه من قد المحتمل أن بنتج التهاب العين عن أحد أمراض المناعة الذاتية، ولكن في هذه الحالة يكون الالتهاب غير مفاجئ، ومن الوادر أن يعاني الشخص من الالتهاب بشكل متكرر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفيروس التهاب الملتحمة الفيروسات التهابات العين یمکن أن
إقرأ أيضاً:
مفاضلة الأهل بين الأبناء.. دراسة تكشف الحقيقة المفاجئة!
الولايات المتحدة – بحثت دراسة جديدة، أجرتها جامعة “بريغهام يونغ”، في تفاصيل وأسرار مفاضلة الوالدين بين أبنائهم، حيث حلل الباحثون مجموعة من الدراسات المتعلقة بمحاباة الوالدين للأطفال.
ووجد الباحثون أن كلا من الأمهات والآباء يفضلون بناتهم، وهو ما يتناقض مع الاعتقاد السائد بأن الآباء يفضلون الصبيان والأمهات يفضلن الفتيات.
وأوضحت الدراسة أن الفتيات قد يكن أسهل في التربية مقارنة بالصبيان، وأن الأطفال الذين يمتلكون سمات شخصية مثل الضمير الحي (أي روح المسؤولية والتنظيم) يكونون أكثر تفضيلاً لدى الوالدين.
وبينت الأبحاث السابقة أن كونك الطفل المفضل في الأسرة “يرتبط بصحة نفسية أفضل لك ونجاح أكاديمي أعلى وعلاقات رومانسية أكثر استقرارا”.
وقال الدكتور ألكسندر جينسن، قائد الدراسة: “في المرة القادمة التي تتساءل فيها عن تفضيل أحد الأشقاء على غيره تذكّر أن عوامل مثل المزاج أو روح المسؤولية قد تلعب دورا أكبر في التفضيل من نزعة الترتيب لدى الأبناء”.
وأضاف أن الأهل قد يجدون التعامل مع الأطفال ذوي الضمير الحي أسهل، ما يجعلهم أكثر تفاعلا معهم.
واستكشفت الدراسة أيضا تأثير عوامل مثل عمر الطفل وجنس الوالد على تفضيلات الوالدين، ووجدت أن هذه العوامل لها تأثير ضئيل. وفي المقابل، لوحظ أن الأطفال الواعين والمقبولين كانوا أكثر تفضيلا لدى والديهم، حيث يميلون إلى التفاعل بشكل أكثر توافقا مع الأنماط الأسرية، ما يقلل من الصراعات مع الإخوة.
نشرت الدراسة في مجلة Psychological Bulletin.
المصدر: ديلي ميل