نوال عبد الشافي تكشف لحظات نجاح أغنية "مخصماك".. أتخضيت من نجاحها
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
كشفت الفنانة المغربية نوال عبد الشافي عن نجاح أغنيتها "مخصماك"، مؤكدة أنها أصبحت أول مطربة تصل لـ6 أسابيع متصدرة بأغنيتها كتريند في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على المنصات المختلفة.
أوضحت نوال عبد الشافي خلال حلولها ضيفة على برنامج "كلام في الزحمة" على نجوم إف إم، قائلة: "تريند مخصماك بدأ في عيد الأضحى ومع بداية موسم الصيف، ولما حضرت لمصر اتخضيت وبقيت بسمعها في كل مكان، وهو أمر أسعدني جدا".
تابعت نوال عبد الشافي: "قبل مخصماك كنت عاملة أغنية اسمها "بنتي حبيبتي" للملحن مدين، ثم قلت لازم أعمل حاجة مختلفة لكي لا أكون مثل باقي الفنانين على الساحة، حتى تحدثت مع المنتج مصطفى السويفي وعرض عليّ أغنية "مخصماك".
أضافت نوال عبد الشافي: "أول ما سمعتها حبتها جدا ولكن قلت له مش هعرف أغنيها وفيها كلمات صعبة ومصري أوي وقالي لو مش هتعملي الأغنية مش هتعامل معاكي، وقررت تنفيذها بالفعل ونجحت بشكل كبير، ولا يمكن أحد يعرف أني غير مصرية لأني عرفت أظبط اللهجة والناس بيقولوا لي إزاي أنت مغربية".
أشارت نوال عبد الشافي: "أصبحت أول مطربة تصل لـ6 أسابيع متصدرة بأغنيتي كتريند في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على المنصات المختلفة".
تخطت مؤخرًا أغنية "مخاصماك" للمطربة نوال عبدالشافى حاجز 500 مليون مشاهدة على التيك توك، ويعد رقما كبيرا منذ طرحها، وأصبحت الأكثر استماعًا في الفترة الأخيرة نظرًا لبساطتها في الأداء.
تقول كلمات أغنية مخاصماك:"مخاصماك.. وابعد عنى أنا مش طيقاك.. سيبنى مش عايزة أبقا معاك.. متورينيش وشك تاني.. مخاصماك.. مجنون بجد أنا مش فهماك.. مش عايزة عيني تكون شيفاك.. ولا أسمع صوتك ف وداني، عينك رايحة ورا أي بنت.. وأنا مش شاكة ده أنا اتأكدت وبتشتكي لو جيت نكدت.. والناس تقول غلبان ياحرام.. شكلك عاوز علاقتنا تبوظ.. وبتشتكى من لوي البوز مش هتصالح غير وقت ما أعوز متجيش تجر معايه كلام".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نوال عبد الشافي نوال اغنية مخصماك أغنية مخصماك نوال عبد الشافی أنا مش
إقرأ أيضاً:
فيديو.. إمام مسجد يعيش لحظات رعب أثناء زلزال إسطنبول
وثّقت كاميرات المراقبة داخل مسجد مركز سلطان غازي في إسطنبول لحظات مروّعة عاشها إمام المسجد خلال الزلزال الذي ضرب المدينة بقوة 6.2 درجات على مقياس ريختر، حيث ظهر الإمام في حالة ارتباك وذعر واضحين.
ورصدت الكاميرا المثبتة داخل المسجد لحظة بداية الزلزال، حيث بدأ المكان بالاهتزاز الخفيف، ثم بدأت الزخارف الإسلامية وبعض أجزاء المنبر والميكروفونات تتحرك بشدة، بينما شوهد الإمام وهو يلتفت يميناً ويساراً، يحاول استيعاب الموقف، مستمراً في ترديد الشهادة بلا توقف.
ورغم وجود صوت للمصلين في الخلفية داخل المسجد، لكن لقطات الكاميرا أظهرت الإمام وحده لحظة وقوع الزلزال، وهو ما زاد من رهبة الموقف، حيث بدا كأنه يحاول أن يحدد ما إذا كان سيخرج من المكان أو يبقى في موقعه، قبل أن يبدأ في التحرك والانتقال لمكان أكثر أماناً.
ولم يقتصر الفيديو على توثيق حالة الإمام فحسب، بل أظهرت الكاميرا اهتزازات واضحة في المِحراب والمنبر، وظهور تشويش مؤقت في نظام الصوت داخل المسجد، ما يعكس حجم التأثير الفيزيائي للزلزال على البنية الداخلية للمساجد في المدينة.
وكانت مدينة إسطنبول على موعد مع هزتين أرضيتين متتاليتين صباح اليوم، حيث أفادت إدارة الكوارث والطوارئ التركية (AFAD) أن الزلزال الأول بلغت قوته 3.9 درجات، أعقبه بفترة قصيرة زلزال أقوى بلغت شدته 6.2 درجات على مقياس ريختر.
ووقع الزلزالان قبالة سواحل سيلفري، وهي منطقة تقع على بعد عشرات الكيلومترات من مركز مدينة إسطنبول.