رؤيا الأخباري:
2025-01-27@04:39:08 GMT

الأردن يدين الهجومين الإرهابيين في مالي

تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT

الأردن يدين الهجومين الإرهابيين في مالي

الجيش المالي: لقي ما لا يقل عن 64 شخصًا حتفهم، بما في ذلك 49 مدنيًا و15 جنديًا

أعربت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، عن إدانتها للهجومين الإرهابيين اللذين استهدفا زورقاً للركاب، وقاعدة للجيش شمالي جمهورية مالي، الخميس، وأسفرا عن وقوع عدد من الضحايا والإصابات.

وأكدت الوزارة رفض وإدانة الأردن لكافة أشكال العنف والإرهاب، وتضامنها مع جمهورية مالي الصديقة، معربةً عن تعازيها لأسر الضحايا، والتمنيات بالشفاء للعاجل للمصابين.

اقرأ أيضاً : الجيش المالي: مقتل 64 شخصا بعمليتين انتحاريتين على معسكرنا

وأعلن الجيش المالي أن هجومًا انتحاريًا استهدف معسكراً للجيش المالي في مدينة غاو، الجمعة، بعد يوم واحد من وقوع هجومين نسبا إلى مسلحي جماعات جهادية، أسفرا عن مقتل 64 شخصًا، بينهم مدنيون وعسكريون، في شمال البلاد.

وأفاد الجيش المالي في بيانه أن الهجوم كان "متعدد الأوجه" وقع في منطقة المطار، نفذ باستخدام سيارتين مفخختين، وشمل أيضًا إطلاق نار.

وأضاف البيان أنه لم تقدم القوات المسلحة حصيلة محددة لعدد الضحايا الذين سقطوا جراء الهجوم، مكتفية بالقول إن عملية الرد والتقييم ما زالت قائمة.

جاء هذا الهجوم في سياق زيادة الضغط الذي تمارسه الجماعات المسلحة على الدولة في شمال البلاد على مدى الأسابيع القليلة الماضية، مما يثير مخاوف من تصاعد العنف.

لقي ما لا يقل عن 64 شخصًا حتفهم، بما في ذلك 49 مدنيًا و15 جنديًا، يوم الخميس بين غاو وتمبكتو.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: وزارة الخارجية وشؤون المغتربين مالي قتلى وجرحى هجوم إرهابي الجیش المالی

إقرأ أيضاً:

أبو ردينة: الحكومة الإسرائيلية تحمي المُستوطنين الإرهابيين

أصدرت مؤسسة الرئاسة الفلسطينية، اليوم الأحد، بياناً نددت فيه  بالعدوان الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية.  

اقرأ أيضاً.. صحف عبرية: حماس تعمدت إذلال إسرائيل في مراسم تسليم الأسرى


 

إحصائية كاشفة لمُعاناة الأطفال تحت العدوان في غزة أول تعليق من "حماس" على مقترح ترامب بتهجير أهل غزة

وأشار الناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة إلى اعتداء لمستعمرين الإرهابيين بحماية جيش الاحتلال على قرى الفندق وجينصافوط واماتين في محافظة قلقيلية.

وذكر أن ذلك جاء مُتزامناً مع قيام جيش الاحتلال بوضع العديد من الحواجز العسكرية والبوابات الحديدية على مداخل المدن والقرى، بهدف تقطيع أوصال الضفة الغربية.

وأضاف :" هذه الجرائم التي ترتكبها ميليشيات المستعمرين الإرهابية وجيش الاحتلال تأتي كجزء من استمرار حرب الإبادة التي تشنها دولة الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، مستهدفةً مقدساته، وممتلكاته".

وهاجم أبو ردينة الحكومة الإسرائيلية اليمينة المتطرفة، وأكد أنها تُحاول جر الضفة الغربية إلى مواجهة شاملة من خلال هذه الحرب الصامتة التي تنفذها، بهدف التصعيد، وخلق مناخ للعنف والتوتر، معتبرا أن قرار الغاء العقوبات على المستعمرين يشجعهم على ارتكاب المزيد من هذه الجرائم.

وطالب أبو ردينة لادارة الأميركية الجديدة بالتدخل لوقف هذه الجرائم والسياسات الإسرائيلية التي لن تجلب السلام والأمن لأحد، مؤكدا أن الطريق الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار هو تطبيق قرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية كأساس لحل القضية الفلسطينية، وتجسيد قيام الدولة الفلسطينية، بعاصمتها القدس الشرقية.

يعاني الفلسطينيون في الضفة الغربية من ظروف صعبة نتيجة للاحتلال الإسرائيلي المستمر والإجراءات التي تفرضها السلطات الإسرائيلية. تتمثل هذه المعاناة في سلسلة من الانتهاكات التي تؤثر على مختلف جوانب حياتهم اليومية، بما في ذلك حقوقهم الأساسية في السكن، الحركة، العمل، والتعليم. أحد أبرز مظاهر هذه المعاناة هو بناء المستوطنات الإسرائيلية، التي تُعدّ انتهاكًا للقانون الدولي، حيث تقضم هذه المستوطنات أراضي الفلسطينيين وتمنعهم من الاستفادة منها في الزراعة أو البناء.

الحواجز العسكرية ونقاط التفتيش الإسرائيلية تعدّ من أبرز معوقات الحياة في الضفة الغربية. تُقيّد هذه النقاط حركة الفلسطينيين، ما يؤثر على قدرتهم على الوصول إلى أماكن العمل والمدارس والمستشفيات، كما تسبب تأخيرات وإذلال يومي. إضافة إلى ذلك، يواجه الفلسطينيون خطر هدم منازلهم بذريعة البناء دون ترخيص، وهو إجراء يعتبره الكثيرون أداة لتهجير السكان قسرًا.

تُضاف إلى هذه التحديات الاعتداءات المتكررة من قبل المستوطنين، الذين يقومون بأعمال تخريبية تجاه الممتلكات الفلسطينية، بما في ذلك الأراضي الزراعية والمحاصيل. كما يعاني الفلسطينيون من القيود المفروضة على الموارد الطبيعية، مثل المياه، التي تُوزع بشكل غير عادل لصالح المستوطنات.

وسط هذه الظروف، يحاول الفلسطينيون الحفاظ على صمودهم من خلال التمسك بأرضهم ومقاومة سياسات الاحتلال. ومع ذلك، تظل معاناتهم قائمة، وتتطلب تدخلًا دوليًا فعّالًا لتطبيق القانون الدولي وضمان حقوقهم الأساسية، بما في ذلك حقهم في تقرير المصير وإقامة دولتهم المستقلة.

مقالات مشابهة

  • الصفدي: الأردن لم يمنع مواطنين أُفرج عنهما من دخول البلاد
  • أيمن الصفدي: الأردن لم يمنع مواطنين أُفرج عنهما بصفقة التبادل من دخول البلاد
  • أبو ردينة: الحكومة الإسرائيلية تحمي المُستوطنين الإرهابيين
  • الأمم المتحدة تحصي الضحايا الأطفال من حرب غزة
  • مقتل 79 مسلحاً في شمال شرق نيجيريا
  • الجيش اللبناني يواصل الانتشار في جنوب البلاد
  • الأكبر في البلاد.. ما أهمية استعادة الجيش السوداني لمنشأة مصفاة الجيلي؟
  • طقس العراق.. استمرار فرص هطول الامطار في اغلب مناطق البلاد
  • الأرصاد تحذر من تحول مفاجئ فى حالة الطقس
  • الأنظار إلى سوريا.. تنسيق ثلاثي لمنع هروب الإرهابيين إلى العراق