الثورة نت:
2025-02-01@19:44:55 GMT

وقفات في حجة بذكرى المولد النبوي الشريف

تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT

وقفات في حجة بذكرى المولد النبوي الشريف

الثورة نت../

نظمت بمديريات محافظة حجة اليوم عقب صلاة الجمعة وقفات بذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبها وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم.

وعبر المشاركون في الوقفات عن الفخر والاعتزاز بالانتماء إلى المنهج المحمدي والاحتفاء بمولد المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم.

وأكدوا ضرورة الاحتفال المشرف بمولد الرسول الأعظم الذي أرسله الله رحمة للعالمين لإخراج الناس من الظلمات إلى النور .

. داعين إلى التحشيد للفعالية المركزية وقافلة الرسول الأعظم.

وندد المشاركون في الوقفات بالتواجد الأمريكي بالمحافظات الجنوبية والشرقية ودخولهم مدارس في محافظة حضرموت.. مؤكدين رفضهم القاطع لهذا التواجد الذي يعتبر انتهاكا لسيادة اليمن.

ودعت بيانات صادرة عن الوقفات، أبناء الشعب اليمني إلى الاصطفاف دفاعا عن الوطن وتفويت الفرص على المتربصين بأمنه واستقراره وإفشال مخططات الأعداء.

وأكدت البيانات حاجة الأمة للعودة إلى الله تعالى والقرآن الكريم ورسوله الكريم صلى الله عليه وآله وسلم والتمسك بمنهجه ونهج آل بيته وأعلام الهدى.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

ما حكم صيام النصف الأول من شعبان؟.. دار الإفتاء تجيب

كان النبي الكريم، يكثر من الصيام النبي في شعبان، فقالت السيدة عائشة رضي الله عنها «لَمْ يَكُنِ النَّبِيُّ يَصُومُ شَهْرًا أَكْثَرَ مِنْ شَعْبَانَ، فَإِنَّهُ كَانَ يَصُومُ شَعْبَانَ كُلَّهُ» رواه البخاري.

صيام النصف الأول من شعبان

أكدت دار الإفتاء المصرية، أنه يجوز صيام النصف الأول من شهر شعبان بأكمله، حتى إذا انتصف الشهر فلا صوم في تلك الفترة حتى يستريح الشخص استعدادا لرمضان، وقال النبي: إذا انتصف شعبان فلا صوم إلا إذا كان لأحدكم عادة أو قضاء"، فإذا اعتاد أحد صيام الاثنين والخميس فليصم وإذا كان أحد يقضي ما فاته فعليه أن يقضي ولا حرج.

وجعل الرسول شهر محرم وشعبان مخصصين للصيام، فقال ابن رجب رحمه الله بين تفضيل صيام داود عليه السلام وصيام شعبان وصيام يومي الاثنين والخميس (أن الرسول بين أن صفة صيام داود كانت لنصف الدهر فقط، وكان الرسول يفرق بين أيام صيامه تحريًا للأوقات والأيام الفاضلة).

 ليلة النصف من شعبان لها منزلة كبيرة، قال فيها الرسول صلى الله عليه وسلم: (يطلع الله إلى خلقه في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا مشرك أو مشاحن)، والحكمة من كثرة الصيام لأجل إحياء أوقات الغفلة بالطاعة والعبادة.

ووردت الكثير من الأحاديث التي تبين فضل شهر شعبان ومنها: عن أم المؤمنين عائشة -رضى الله عنها- قالت: (ما رأيتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم استكمل صيام شهر قط إلا شهر رمضان، وما رأيته في شهر أكثر صيامًا منه في شعبان) رواه البخاري ومسلم.

ومن الأمور العظيمة في شهر شعبان للمسلم ، هو أنه شهر ترفع فيه الأعمال والمقصود بالأعمال هي أعمال السنة كاملة، فقد روى أسامة بن زيد : قُلتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، لَمْ أَرَكَ تَصُومُ شَهْرًا مِنَ الشُّهُورِ مَا تَصُومُ مِنْ شَعْبَانَ قَالَ: «ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ، وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الأَعْمَالُ إِلَى رَبِّ العَالَمِينَ، فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ» حسنه الألباني.

أنواع صيام التطوع

ورغب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في صيام التطوع والذي يشتمل على الآتي:
1- صيام ستة أيام من شوال؛ لحديث عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ فَكَأَنَّمَا صَامَ الدَّهْرَ» رواه الجماعة إلا البخاري والنسائي.
2 - صوم عشر ذي الحجة وصوم يوم عرفة لغير الحاج.
3- صيام أكثر شعبان؛ لأن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كان يصوم أكثر شعبان، قالت السيدة عائشة رضى الله عنها: «وَمَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ اسْتَكْمَلَ صِيَامَ شَهْرٍ قَطُّ إِلَّا رَمَضَانَ، وَمَا رَأَيْتُهُ فِي شَهْرٍ أَكْثَرَ مِنْهُ صِيَامًا فِي شَعْبَانَ» رواه البخاري ومسلم.
4- صوم الأشهر الحُرم وهي: ذو القعدة، ذو الحجة، المحرم، رجب، وصيام رجب ليس له فضل زائد على غيره من الشهور إلا أنه من الأشهر الحرم.
5- صوم يومي الإثنين والخميس؛ لحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه: "أن النبيَّ صلى الله عليه وآله وسلم كَانَ أَكْثَرَ مَا يَصُومُ الإثْنَيْن وَالْخَمِيس.. .إلخ". رواه أحمد بسند صحيح.
6- صيام ثلاثة أيام من كل شهر وهي: الثالث عشر، الرابع عشر، الخامس عشر؛ للحديث عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «صُمْ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ، فَذَلِكَ صَوْمُ الدَّهْرِ، أَوْ كَصَوْمِ الدَّهْرِ» رواه البخاري.
7- صيام يومٍ وفطر يوم؛ لحديث عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «أَحَبُّ الصِّيَامِ إِلَى اللهِ صِيَامُ دَاوُدَ، كَانَ يَصُومُ يَوْمًا وَيُفْطِرُ يَوْمًا» رواه البخاري.

مقالات مشابهة

  • ما حكم صيام النصف الأول من شعبان؟.. دار الإفتاء تجيب
  • وقفات في تعز تأكيداً على الجهوزية لمواجهة الأعداء
  • فضل ختم القرآن في رمضان بالشرع الشريف
  • وقفات جماهيرية بريمة دعما لغزة وتأكيدا للجاهزية
  • وقفات في الحديدة تدين مقترح المجرم ترامب للتهجير
  • وقفات ومسيرات بمديريات صنعاء تأكيدا على نصرة الشعب الفلسطيني
  • أمانة العاصمة تشهد وقفات تنديداً بخروقات العدو الصهيوني ومخططات تهجير أهل غزة
  • وقفات احتجاجية حاشدة بأمانة العاصمة تنديدا بخروقات العدو الصهيوني ومقترحات تهجير أهل غزة
  • حكم الصيام تطوعًا في رجب وشعبان دون غيرهما.. دار الإفتاء ترد
  • مراعاة أصحاب الأعذار في خطبة الجمعة