تدشين مبادرة تشجير وأعمال تحسين في شوارع مديرية السبعين
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
الثورة نت../
دشن أمين العاصمة الدكتور حمود عباد ووكيل أول أمانة العاصمة خالد المداني، مبادرة لغرس أشجار مثمرة في عدد من الشوارع وأعمال طلاء الأرصفة في مديرية السبعين، بمناسبة المولد النبوي الشريف.
واستمع عباد والمداني من مدير المديرية محمد الوشلي، إلى شرح عن المبادرة المجتمعية التي تشمل زراعة حوالي ألف و500 شجرة مثمرة في عدد من الشوارع الرئيسية، وكذا طلاء الأرصفة والتي ينفذها مكتب الأشغال بالتعاون مع إدارة مشاريع المبادرات المجتمعية بالأمانة.
وأكدا أهمية التوسعة في زراعة الأشجار المثمرة في مختلف الأحياء والحارات والجزر الوسطية.. داعيين المواطنين إلى الاهتمام بالأشجار والحفاظ عليها بما يسهم في إبراز المظهر الجمالي للعاصمة.
وأشاد أمين العاصمة والوكيل الأول، بدور المبادرات المجتمعية في مختلف المجالات سيما في أعمال تشجير وتحسين الشوارع في إطار الاستعدادات للاحتفال بذكرى مولد الرسول الأعظم صلوات الله عليه وعلى وآله وسلم.
وأشارا إلى أن الاحتفال بذكرى المولد النبوي هذا العام يتضمن العديد من الأنشطة والفعاليات بما فيها أعمال التحسين والنظافة والتشجير.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
تفقد مشروع قناة تصريف مياه الأمطار في مديرية الوحدة بأمانة العاصمة
يمانيون/ صنعاء تفقد رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية بأمانة العاصمة حمود النقيب، ووكيل أمانة العاصمة لقطاع الأشغال المهندس عبدالكريم الحوثي، اليوم، سير العمل في مشروع قناة تصريف مياه الأمطار التي تربط بين شارعي الستين والجزائر بمديرية الوحدة.
واستمع النقيب والحوثي ومعهما وكيل الأمانة المساعد احسن قاضي من المهندسين المشرفين إلى شرح عن مستوى تنفيذ مشروع القناة البالغ طولها 240 متراً وبعرض 4 أمتار، وبلغت نسبة الإنجاز فيه 40 بالمائة بتكلفة إجمالية 250 مليون ريال بتمويل الشركة اليمنية للغاز وذلك في إطار التعاون مع أمانة العاصمة.
وحث النقيب والحوثي القائمين على المشروع على رفع وتيرة العمل من أجل سرعة إنجاز المشروع وفق المواصفات الهندسية المحددة وذلك لدوره الهام في تصريف مياه الأمطار القادمة من منطقة عطان وتلافي حدوث أي أضرار قد تحدث نتيجة تدفق السيول خلال موسم الأمطار.
وأشادا بالجهود المبذولة في تنفيذ المشروع وبدعم وتعاون شركة الغاز في إطار مسؤولياتها الوطنية والاجتماعية رغم الظروف الصعبة وشحة الإمكانات بسبب العدوان وحصاره الغاشم على اليمن.
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة