باروكة وفستان قصير.. أسما شريف منير بعد حلاقة شعرها زيرو.. شاهد
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
فاجأت أسما شريف منير متابعيها عبر صفحتها الرسمية بموقع الصور الشهير انستجرام بصور صادمة.
وظهرت أسما بفستان قصير للغاية كما وضعت باروكة علي رأسها بعد حلاقة شعرها الأخيرة وذلك لتتشبه باربي.
علقت أسما شريف منير، على الجدل المثار حولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال اليومين الماضيين، بسبب إطلالتها في مهرجان العلمين وهي حليقة الرأس.
وقالت أسما شريف منير، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد الباز ببرنامج "آخر النهار" والمذاع عبر قناة "النهار"،: "أنا شخصية على طبيعتي، لا أتصنع أي شيء، وأحاول أن أكون نفسي".
وأوضحت أسما شريف منير،: "الموضوع جه صدفة، أنا كنت رايحة أطول شعري وأعمل إكستنشن، ولقيت شاب موجود في الكوافير كان دايما مطول شعره، لقيته حالق، قولتله نعيمًا، إيه إحساسك؟.. قال: راحة مش طبيعية، ومن هنا جاتلي الفكرة".
وأوضحت أسما شريف منير،: "الموضوع جه صدفة، أنا كنت رايحة أطول شعري وأعمل إكستنشن، ولقيت شاب موجود في الكوافير كان دايما مطول شعره، لقيته حالق، قولتله نعيمًا، إيه إحساسك؟.. قال: راحة مش طبيعية، ومن هنا جاتلي الفكرة".
وأضافت: "بعض المتابعين وصلوا لمرحلة أنهم يسخنوا والدي عليّ، فأحيانًا ارتدي لبس هو كرجل شرقي لا يقبله فيطلب مني إزالة الصورة وينصحني بعدم لبسه مرة ثانية وأقول حاضر، مثلما يحدث في أي بيت وبين أي أب وابنته، فأنا احترم رأيه ولا أريد أن يغضب مني".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسما شريف منير باربي شريف منير أسما شریف منیر
إقرأ أيضاً:
أغرب قضايا محكمة الأسرة.. أجر حلاقة صغير يتسبب في خلاف أسري
وقفت أحدي السيدات بداخل محكمة الأسرة بمدينة نصر، تشكو من إهمال زوجها السابق لأولادها وتنصله من تحمل المسئولية، ورفضه سداد نفقاتهم، وأوضحت أمام المحكمة أنها سلكت كافة الطرق الودية لحل الخلافات إلا أنها فشلت، مما دفعها لملاحقة الأب بعدة دعاوي لنفقات متنوعة أخرهم نفقة شهرية "بدل حلاقة" لأطفالها.
تلك واحدة من ألاف القصص التي تبدأ بسبب خلاف بسيط وتنتهي بتبادل الزوجين عشرات الدعاوي أمام محكمة الأسرة وأحيانا يترتب علي تلك المناوشات بين الزوج وزوجته -الانفصال-، وهو ما نرصده خلال سلسلة (أغرب قضايا محكمة الأسرة).
وذكرت الأم الحاضنة أن الخلافات اشتعلت بينها ومطلقها، بسبب عدم تكفله بنفقات الأطفال، بخلاف انتهاء زواجهم بعد طرده لها من منزلها، وادعت أنه متيسر الحال وفقا لتحريات الدخل، ولا يوجد لها وأطفالها منفق إلا زوجها السابق، حيث تتكبد وحدها مصاعب الحياة الأن بسبب نشوب الخلافات بينهما -وعجزها عن توفير النفقات لأولادها- مما دفعها للاستدانة وتراكمت الديون عليها.
وأكدت الزوجة أن النفقة تشمل كل ما هو ضروري لتكوين الشخص وإعداده للحياة، وأن مقتضيات إعداد الطفل يتحدم أن يظهر بشكل لائق، حتى لا يكون سببا فى الإضرار بنفسيته، وعليه طالبته مرة واحدة شهريا بأجر حلاقه كما جرت العادة، وذلك بعد أن سدت أمامها كافة الحلول الودية.
مشاركة