مقابلة سكاي نيوز كلها ما جابو سيرة بيوت المواطنين واحتلالها وهل سيخرج المرتزقة من بيوت الناس والأعيان المدنية
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
يادوب حضرت لقاء الجنجويدي العرّد خلى مرتزقته للمحرقة في الخرطوم ليو شهور مع سكاي نيوز:
عبد الرحيم دقلو- قال انه اخوهو ما نائب البرهان بل هو نائب الثورة!
– المذيعة قاطعته لما بدأ يتكلم عن ما بعد الانقلاب وانه الضباط قعدو يبكو مع برهان فرحاً، ثم جائتها همسة الكونترول في أذنها على ما يبدو “قاطعتيو ليه؟ أرجعي ليو عشان يتم كلامه”، ولكن ذهنه عرّد كما عرّد بجسده من المعركة ودخل بي حمد ومرق بي خوجلي.
– الجنجويدي قال هو لا يرفض ولا عاوز يحقر قرار امريكا بفرض العقوبات عليه.. وقالت انه قرار امريكا بتجميد ممتلكاته وأرصدته في امريكا، بدون ما تقول انه القرار يشمل من يتعاون ويتعامل معه.
– كان تسألو منو الضربو ليو قالو ليو انسحب من التفاوض! وبعدين هل صار عبد الرحيم هو القائد بدل المرحوم البعاني؟
– المقابلة كلها ما جابو سيرة بيوت المواطنين واحتلالها وهل سيخرج المرتزقة من بيوت الناس والأعيان المدنية والمرافق الخدمية ولا لأ.
#الدولة_باقية
#جنجويد_قحاتة
احمد شموخ
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
راشد عبد الرحيم: نهاية التفاهة
بمعارك الزرق والنصر الكبير للقوات المسلحة والمشتركة أمس بدأت النهاية الفعلية لعهد التفاهة الذي ساد فينا لعامين .
عهد ارادوا به ان يسلطوا علينا جاهلا طامعا في ملك السودان وولي عهده اخيه عبد الرحيم .
تفاهة ارادت ان تحكم قبيلة الرزيقات السودان كله ومعها سواقط تقدم والطامعين من دول صغيرة تسيرها مطامع اكبر منها .
إنتهي حلم الذين ارادوا ان يغيروا تركيبة بلادنا السكانية بتمليك منازل اهل الخرطوم والشمال للماهرية ومرتزقة تشاد والنيجر وعربان الشتات .
بدأت النهايات بالميدان العسكري والميدان الدولي بأكبر إدانة تخرج بالاجماع من مجلس الأمن الدولي امس الأول ومعها تحول امريكي مصحوبا بإقرار من داعمي التمرد بوقف الإمداد العسكري له .
النصر يقترب في الخرطوم ومدني من النهاية وتمضي معه خطي نصر خارجي بنهاية وهم تقدم بإقامة حكومة في مناطق التمرد .
حكومة تريد بها تقدم ان تعيد عهد الظلم والتسلط الذي اقامه التعايشي الأول بفرض تعايشي جديد من نكرات عهد تيه الحرية والتغيير .
اليوم يصنع السودان نهاية الطمع في تدمير بلادنا ويؤكد به للعالم أجمع اننا اقوي من كل رعديد تسوقه الأوهام .
نحن اقوياء لم نستكن لكل ضربات التمرد التي قتلت ودمرت وإغتصبت ونهبت .
نحن اقوياء وسنقيم دولة قوية علي انقاض كل الاوهام والأطماع .
لم يعد للتمرد إلا واحدا من خيارين إما الإقرار بالهزيمة والإستسلام للحفاظ علي ما تبقي لهم من بشر او امامهم السماء مفتوحة حيث يجدون الجزاء الاوفي والحساب العسير علي ما إقترفته أيديهم الظالمة البائسة .
خسروا الدنيا والآخرة وبئس الخسران المبين .
راشد عبد الرحيم
إنضم لقناة النيلين على واتساب