الثلاثاء.. محاكمة 22 متهمًا فى "الهيكل الإدارى للإخوان"
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
تنظر الدائرة الثانية إرهاب المنعقدة ببدر الثلاثاء المقبل برئاسة المستشار محمد عمار، محاكمة 22 متهما بالانضمام لجماعة إرهابية، فى القضية رقم 340 لسنة 2022 جنايات أمن الدولة، المعروفة إعلاميا بـ"الهيكل الإداري للإخوان".
وجاء فى أمر الإحالة أولا: المتهمون من الأول وحتى العاشر تولوا قيادة فى جماعة إرهابية تهدف لاستخدام القوة والعنف فى الداخل بغرض الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، وعرقلة المصالح الحكومية والسلطات العامة من القيام بعملها وتعطيل أحكام الدستور والقانون، حيث تستخدم القوة والعنف فى تحقيق أغراضها وتعريض أمن وسلامة المجتمع للخطر، بأن تولى كل منهم قيادة الهيكل الإدرارى لجماعة الإدارى وكان الإرهاب من الوسائل التى تستخدمها هذه الجماعة لتحقيق أغراضها.
وفى سياق اخر
نجحت الأجهزة الأمنية في ضبط تشكيل عصابي تخصص نشاطه الإجرامي تصنيع العقاقير والأقراص المخدرة والمؤثرة على الصحة النفسية والعصبية،متخذين من مسكن في القطامية وكرا إجراميا لتنيصنيع الأقراص المخدرة، هذا وتقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بـ 40 مليون جنيه تقريباً تم إتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة.
أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بقطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية المعنية، قيام (4 أشخاص) ، بتكوين تشكيل عصابى تخصص نشاطه الإجرامى فى تصنيع الأقراص المخدرة والمؤثرة على الحالة النفسية والعصبية ، وترويجها على عملائهم مُتخذين من أحد الأماكن المستأجرة مصنعاً ومخزناً بدائرة قسم شرطة القطامية بالقاهرة ، مقراً لمزاولة نشاطهم الإجرامى.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطهم وبتفتيش المصنع عُثر بداخله على ( 5514 قرصا مخدرا – 222 قرصا مؤثرا على الحالة النفسية والعصبية – كميات كبيرة من المواد الخام والمعدات والخامات الخاصة بالتصنيع ، وكذا ضبط (مبالغ مالية "عملات محلية وأجنبية" – سيارتين).
بمواجهة المتهمين إعترفوا بنشاطهم الإجرامى على النحو المشار إليه بقصد الإتجار وكذا إستخدام سيارتين للنقل والترويج .
هذا وتقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بـ (40 مليون جنيه تقريباً).
تم إتخاذ الإجراءات القانونية، وتولت النيابة العامة التحقيق.
استقبلت مستشفي أبوكبير المركزى بالشرقية، جثة سائق توك توك عثر عليه متوفيًا فى حالة تعفن داخل منزله، وتم التحفظ على الجثمان بمشرحة المستشفي تحت تصرف النيابة العامة.
بدأت تفاصيل الحادث، عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية، إخطارا يفيد بورود إشارة مستشفى أبوكبير المركزى بوصول،" غازى ع " 58 سنة سائق توك توك مقيم نطاق مركز أبوكبير، جثة هامدة، وتم التحفظ على الجثمان بمشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
وخلال التحريات والفحص تبين وجود بلاغ من الأهالى بانبعاث رائحة كريهة داخل منزل دائرة المركز وبلتوجه لمكان البلاغ تم العثور على جثة سائق التوك توك فى حالة تعفن داخل غرفة نومه ولا يوجد بالجثة اصابات ظاهرية، كما تم الدفع بسيارة من مرفق الاسعاف بالشرقية، ونقل الجثمان إلى مشرحة مستشفى أبوكبير المركزى، وبتوقيع الكشف الطبى عليه رجح مفتش الصحة ان يكون سبب الوفاة سكتة قلبية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الثلاثاء المقبل محاكمة 22 متهما الهيكل الاداري للاخوان جماعة ارهابية
إقرأ أيضاً:
الدواء تطلق مشروعدوانالتتبع المستحضرات المخدرة والمؤثرة على الصحة النفسية
أعلنت هيئة الدواء المصرية، اليوم، عن الإطلاق الرسمي لمشروع "دوانا"،وهو أحد المشروعات الاستراتيجية الرائدة التي تهدف إلى إنشاء نظام متكامل لتتبع الأصناف المخدرة والمؤثرة على الصحة النفسية، بما يسهم في مكافحة سوء الاستخدام والتهريب، وتحسين كفاءة الرقابة عبر توفير بيانات دقيقة ومحدثة، وذلك برعاية وحضور الدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية.
واكد الدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية،أن مشروع "دوانا" يمثل نقلة نوعية في مجال الرقابة الدوائية في مصر، ويعكس التزام الهيئة بتطبيق أعلى معايير الجودة والشفافية والضوابط المحوكمة لتداول الأدوية .
وأوضح أن المشروع يهدف إلى تحسين الآليات الرقابية على تداول الأدوية المخدرة والمؤثرة على الصحة النفسية، وبناء قاعدة بيانات وطنية موحدة تُسهم في دعم اتخاذ القرار وتعزيز ثقة المواطن المصري بجودة الأدوية المتداولة.
وأضاف الدكتور الغمراوي أن تنفيذ مشروع "دوانا" هو نتاج سنوات من العمل الدؤوب والتخطيط الاستراتيجي المستدام، وأن المشروع تطلب مواجهة تحديات تقنية ولوجستية كبيرة، لكننا نرى فيه فرصة لتعزيز البنية التحتية الرقمية للهيئة، وتطبيق أحدث الحلول التكنولوجية بما يتماشى مع المعايير العالمية".
وأشار إلى أن مشروع "دوانا" يمثل جزءًا من الرؤية الوطنية الطموحة لتطبيق مشروع التتبع الدوائي على مستوى الجمهورية، مما يسهم في تحقيق التكامل بين مختلف القطاعات الصحية والصيدلانية، وتعزيز مكانة مصر كدولة رائدة في مجال الرقابة على الأدوية.
وفي ختام كلمته، شكر رئيس الهيئة جميع الشركاء المحليين والدوليين الذين اشتركوا في تنفيذ هذا المشروع، مشيرًا إلى أن النجاح الذي نحققه اليوم هو بداية لمسيرة جديدة من الابتكار والريادة في قطاع الدواء المصري.