العجز التجاري في فرنسا يرتفع خلال يوليو
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
ارتفع عجز الميزان التجاري لفرنسا خلال يوليو الماضي مع زيادة الواردات بوتيرة أسرع من الصادرات، بحسب ما أظهرته بيانات إدارة الجمارك الفرنسية.
وذكر مكتب الجمارك أن العجز التجاري خلال يوليو الماضي بلغ 8.09 مليار يورو مقابل 6.8 مليار يورو في يونيو الماضي. وكان العجز في يوليو من العام الماضي 15.5 مليار يورو.
في الوقت نفسه سجلت الصادرات نموا شهريا بنسبة 1 بالمئة في حين زادت الواردات بنسبة 3.1 بالمئة.
وعلى أساس سنوي زادت الصادرات بنسبة 6.3 بالمئة في حين تراجعت الواردات بنسبة 5.7 بالمئة خلال يوليو الماضي.
من ناحية أخرى أظهرت بيانات البنك المركزي الفرنسي ارتفاع عجز ميزان الحساب الجاري خلال يوليو الماضي بسبب ارتفاع العجز في ميزان تجارة السلع.
وبلغ إجمالي عجز الحساب الجاري ملياري يورو مقابل فائض قدره 300 مليون يورو خلال يونيو الماضي.
وبلغ عجز ميزان تجارة السلع خلال يوليو الماضي 6.2 مليار يورو، في حين تراجع فائض ميزان تجارة الخدمات إلى 2.1 مليار يورو.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات العجز التجاري فرنسا عجز تجاري العجز التجاري اقتصاد خلال یولیو الماضی ملیار یورو
إقرأ أيضاً:
النفط يرتفع وسط عقوبات أمريكية على إيران وخفض مرتقب من دول بـ”أوبك”
#سواليف
واصلت #أسعار #النفط مكاسبها الخميس، وسط توقعات بتقلص الإمدادات، بعد أن فرضت واشنطن مزيدا من العقوبات لوضع قيود على تجارة النفط الإيرانية، وفي ظل تعهد بعض دول منظمة البلدان المصدرة للبترول ( #أوبك ) بخفض الإنتاج بصورة أكبر؛ للتعويض عن تجاوزها في وقت سابق للحصص المتفق عليها.
وازدادت العقود الآجلة لخام برنت 34 سنتا أو 0.5 بالمئة إلى 66.19 دولارا للبرميل بحلول الساعة 0029 بتوقيت غرينتش، وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 44 سنتا أو 0.7 بالمئة إلى 62.91 دولارا للبرميل، وفق تقرير لرويترز.
وسجل الخامان ارتفاعا باثنين في المئة عند التسوية الأربعاء، ووصلا إلى أعلى مستوياتهما منذ الثالث من نيسان/ أبريل، ويتجهان لتحقيق أول ارتفاع أسبوعي في ثلاثة أسابيع. وسيكون اليوم الخميس هو آخر يوم تسوية في الأسبوع قبل عطلة الجمعة العظيمة وعطلة عيد القيامة.
وأصدرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقوبات جديدة تستهدف صادرات النفط الإيرانية الأربعاء، بما في ذلك ضد مصفاة نفط صغيرة مستقلة تتخذ من الصين مقرا، ما يزيد من الضغط على طهران، وسط محادثات بشأن برنامجها النووي.
وتزايدت المخاوف المتعلقة بالإمدادات، بعدما قالت أوبك، الأربعاء، إنها تلقت خططا محدثة تتعلق بالعراق وكازاخستان ودول أخرى لإجراء المزيد من تخفيضات الإنتاج؛ للتعويض عن ضخها سابقا فوق الحصص.
ومع ذلك، خفضت أوبك ووكالة الطاقة الدولية والعديد من البنوك، بما في ذلك جولدمان ساكس وجيه.بي مورجان، هذا الأسبوع، توقعاتها بشأن أسعار النفط ونمو الطلب؛ إثر الاضطرابات التي تسببت فيها الرسوم الجمركية الأمريكية وردود دول أخرى عليها.
وقالت منظمة التجارة العالمية إنها تتوقع أن تنخفض تجارة السلع 0.2 بالمئة هذا العام، بعدما كانت قد توقعت في تشرين الأول/ أكتوبر توسعها 3.0 بالمئة.