وصول أولى دبابات "ليوبارد 1" إلى أوكرانيا
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
وصلت الدبابات العشر الأولى من طراز "ليوبارد 1"، التي تعهدت كل من الدنمارك وألمانيا وهولندا في فبراير بإرسالها إلى أوكرانيا، حسب ما أعلن الجيش الدنماركي الجمعة، على أن تتبعها دبابات أخرى لاحقا.
وفي مطلع فبراير، وعدت الدول الأوروبية الثلاث بإرسال مئات الدبابات الثقيلة "في الأشهر المقبلة" لدعم كييف في مواجهتها للقوات الروسية.
وقال الجيش الدنماركي، في بيان نقلته وكالة فرنس برس: "أُرسلت الدبابات العشر الأولى إلى أوكرانيا، وغيرها في الطريق"، مضيفا "أُرسلت عشر دبابات أخرى من المصنع".
ولفت الجيش إلى أن العسكريين الدنماركيين يدرّبون في ألمانيا القوات الأوكرانية على استخدام هذه الدبابات.
وقال قائد الجيش الدنماركي غانر أربيه نيلسن، حسبما أورد البيان: "لا شكّ لدي في أن ذلك سيساعد في المعركة المستمرة".
وظلّ الجيش الدنماركي، حتى العام 2005، يستخدم دبابات "ليوبارد 1 A5" التي قدّمها لكييف هذا العام.
وفي العام 1997، اشترى البلد 51 دبابة "ليوبارد 2 A4" التي طوّرتها ألمانيا، وتخلّى عن دبابات "ليوبارد 1 A5" تدريجيًا.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ألمانيا المعركة ألمانيا أخبار أوكرانيا أخبار الدنمارك دبابة ليوبارد ليوبارد 1 أخبار روسيا ألمانيا المعركة ألمانيا أخبار روسيا لیوبارد 1
إقرأ أيضاً:
الأمين العام للأمم المتحدة يدعو إلى انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان
أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، اليوم السبت، على أهمية انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان وفقاً للجدول الزمني المحدد، مشدداً على ضرورة أن يتبع ذلك انتشار الجيش اللبناني في المنطقة.
وأضاف جوتيريش أن هذا الإجراء يُعد خطوة أساسية في الحفاظ على استقرار لبنان وضمان سيادته.
وفي سياق متصل، أكد غوتيريش على ضرورة احترام سيادة لبنان ووحدة أراضيه، مشدداً على أن الحلول الأمنية والسياسية في البلاد يجب أن تتضمن حصر السلاح في يد الدولة اللبنانية فقط، بما يعزز من قدرة الدولة على تأمين استقرارها الداخلي.
وعلى صعيد آخر، أوضح جوتيريش أن وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان لا يزال قائماً، لكنه وصفه بالهش، داعياً جميع الأطراف إلى التزام الهدوء واحتواء أي تصعيد محتمل.
وفي ختام تصريحاته، حث الأمين العام للأمم المتحدة المجتمع الدولي على تعزيز دوره في دعم الجيش اللبناني، مؤكدًا أن هذه الخطوة ستكون محورية في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.