باب رزق.. قروض ميسرة لدعم أصحاب الحرف والمرأة المعيلة بالمحافظات
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
أطلق البنك الزراعي المصري مبادرة باب رزق في إطار حرص الدولة على دعم أصحاب الحرف والمهن الحرة والمرأة المعيلة في مختلف المحافظات.
مبادرة باب رزق
تعتبر مبادرة "باب رزق" مبادرة وطنية توفر تمويلا ميسرا لدعم عدد من الفئات الأولى بالرعاية دون تحميل العميل أية مصاريف بنكية وبفائدة متناقصة لـ7 فئات ويمكن أن يشترك في التمويل الواحد حتى 4 أشخاص.
الفئات المستهدفة في مبادرة باب رزق
حدد البنك الزراعي المصري 7 فئات مستهدفة الخيول على تمويل مبادرة باب رزق الميسر وهي على النحو التالي:
- المرأة الريفية
- المرأة المعيلة
- الباعة الجائلين العاملين في تجارة المنتجات الزراعية والأدوات ومستلزمات الزراعة من أعلاف وأسمدة وغيرها.
- العاملون في الصناعات الريفية والحرفية مثل صناعة السجاد والتريكو وغيرها.
- مربو الطيور من الدواجن والبط والأرانب وغيرها.
- مربو الأغنام والماعز.
- أصحاب الحرف اليدوية
مجالات تمويل مبادرة باب رزق
تمول مبادرة باب رزق عدة مجالات ومنها تربية الدواجن والطيور المنزلية وتربية الأغنام والماعز وتجارة المنتجات الزراعية والريفية والصناعات المنزلية الريفية والحرف اليدوي.
ويبلغ سعر العائد التمويلي في مبادرة باب رزق 11.25% سنوية متناقصة، ودورية السداد (شهري - ربع سنوي - نصف سنوي) حسب طبيعة التمويل والغرض من النشاط.
ويبلغ حجم التمويل المتاح الحصول عليه من خلال المبادرة 2000 جنيه كحد أدنى و10000 جنيه حد أقصى، كما تبلغ مدة التمويل وسداد قيمة القرض بين 6 أشهر حدا أدنى و12 شهرا حد أقصى.
وتوفر المبادرة مجموعة من المميزات ومنها: (فائدة سنوية متناقصة - دون مصاريف بنكية - أنظمة سداد تناسب الجميع - سهولة الإجراءات وسرعة التنفيذ - فترة سماح حتى 60 يوما قبل أول قسط - إمكانية الاشتراك بين 4 مقترضين في قرض واحد - إمكانية ضمان المقترضين بعضهم البعض - إصدار بطاقة ميزة البنك الزراعي المصري مجانا).
ويتطلب الحصول على التمويل استيفاء مجموعة من الأوراق البسيطة وهي: (صورة بطاقة الرقم القومي سارية - إيصال مرافق (مياة - كهرباء - غاز) حديث- صورة بطاقة الضامن).
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: باب رزق مبادرة باب رزق البنك الزراعي البنك الزراعي المصري الشمول المالي قروض البنك الزراعي
إقرأ أيضاً:
البنك الأهلي ويونيدو يعززان شراكتهما لدعم الاقتصاد الأخضر والمشروعات الصغيرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
واصل البنك الأهلي المصري ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (يونيدو) جهودهما لتعزيز التنمية الاقتصادية والصناعية المستدامة والشاملة في مصر، حيث يهدف التعاون الجديد إلى دعم القطاعات الحيوية مثل الزراعة المستدامة، وإنتاج الغذاء، وإدارة المخلفات، والطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، بما يسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأكدت سهى التركي، نائب الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري، أ البنك الأهلي المصري يؤمن بأهمية دمج التمويل الأخضر في استراتيجياته لدعم الاقتصاد المصري، حيث يتضمن التعاون المستمر مع يونيدو تطوير منتجات مالية خضراء، ودعم الشركات الناشئة والمشروعات الصغيرة والمتوسطة العاملة في القطاعات البيئية، مما يعزز التحول نحو اقتصاد أكثر استدامة وشمولية.
وأعرب باتريك جيل بايرجلباير، ممثل يونيدو في مصر عن اعتزازه بتعزيز الشراكة مع البنك الأهلي المصري والتي تعكس التزام يونيدو بدعم التنمية الصناعية المستدامة في مصر، من خلال تقديم المساعدة الفنية للشركات الخضراء وبناء قدرات الأسواق المحلية، مؤكدا على مواصلة تعاونهما من خلال مشروع "النمو الأخضر الشامل في مصر" الذي تقوده يونيدو بتمويل من الحكومة السويسرية والحكومة الإيطالية، بما يضمن تحقيق مزيد من التأثير الإيجابي على الاقتصاد والمجتمع والبيئة.
وأكدت أناكيارا سكاندوني، مدير مشروع "النمو الأخضر الشامل في مصر" بمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو)، أن الشراكة تُظهر المساهمة الحاسمة للخدمات المالية وغير المالية في تعزيز الإمكانات الاقتصادية والبيئية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، بما في ذلك في صعيد مصر.
وأضاف الدكتور عماد فرج، رئيس مجموعة المشروعات الصغيرة والمتوسطة بالبنك الأهلي المصري، أن التعاون بين الجانبين يشمل عدة مجالات، أبرزها تقديم المساعدة الفنية للشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة في القطاعات الخضراء، وبناء القدرات في مجالات التمويل المبتكر للاستدامة والاقتصاد الأخضر.
وأكدت شنتال صباغ، مدير عام قطاع تنمية الأعمال للمشروعات الصغيرة والمتوسطة بالبنك الأهلي المصري أن هذه الشراكة أثمرت عن إطلاق المنتج التمويلي الأول من نوعه في مصر لدعم مشروعات إدارة المخلفات وإعادة التدوير، في خطوة رائدة تهدف إلى تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة من تبني ممارسات بيئية مسؤولة وتعزيز أدوات تمويل الاقتصاد الدائري.