هكذا تحيي العائلة المالكة البريطانية الذكرى الأولى لوفاة الملكة إليزابيث
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
تحل اليوم الذكرى الأولى لوفاة الملكة إليزابيث الثانية، وسط ترقب لإحياء الأسرة المالكة البريطانية لهذا الحدث بفعاليات خاصة.
وكشفت صحف بريطانية ومصادر مقربة كيف ستحيي العائلة المالكة ذكرى وفاة الملكة الراحلة.
وأحيا الملك تشارلز الذكرى الأولى لوفاة والدته الملكة إليزابيث برسالة خاصة جاء فيها: “بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لوفاة جلالتها واعتلائي العرش.
ويغيب الملك تشارلز عن الظهور علنا في الذكرى الأولى وفاة والدته، حيث قال متحدث باسم العائلة المالكة، إنه لن يكون هناك تجمع عائلي اليوم.
على أن يقضي الملك تشارلز اليوم مع زوجته كاميلا يومهما بهدوء في قلعة بالمورال في أسكتلندا، التي ودعت فيها الملكة إليزابيث الحياة.
ومن المنتظر أن يكرم الأمير ويليام وكيت ميدلتون إرث الملكة ببيان خاص في ذكرى وفاتها. إلا أنه حتى الآن لم يتم تحديد ما إذا كانت كلماتهم ستكون من خلال منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بهم أم عن طريق الإعلام.
ويقول غرانت هارولد، كبير الخدم الملكي السابق للملك تشارلز وزوجته كاميلا في تصريحات لصحيفة إندبندنت البريطانية إنه من المتوقع غياب أي أحداث عامة لإحياء ذكرى مرور عام على وفاة الملكة. متوقعا أن إحياء الذكرى الأولى سيكون شخصيا وليس عاما.
وأشار إلى أن العام الأول سيكون مهماً شأنه شأن باقي الأحداث الملكية الكبرى التي تعيشها العائلة المالكة البريطانية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: العائلة المالکة الملکة إلیزابیث الذکرى الأولى الأولى لوفاة
إقرأ أيضاً:
اليوم.. الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تُحيي ذكرى البابا شنودة الثالث
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تُحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحت رعاية البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية اليوم بذكرى رحيل البابا شنوده الثالث بطريرك الكنيسة رقم 117من باباوات الكنيسة.
وكان البابا شنوده من أهم باباوات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في العصر الحديث، حيث شغل منصب البابا الـ117 لمدة تجاوزت الأربعين عامًا، من 1971 حتى وفاته عام 2012، وُلد باسم نظير جيد روفائيل في 3 أغسطس 1923 بقرية سلام بمحافظة أسيوط، وكان مولعًا بالقراءة والكتابة منذ صغره.
التحق بجامعة القاهرة ودرس في كلية الآداب قسم التاريخ، ثم عمل مدرسًا للغة العربية والتاريخ قبل أن يكرّس حياته للرهبنة عام 1954 تحت اسم الراهب أنطونيوس السرياني. بسبب علمه العميق وزهده، تم تعيينه أسقفًا للتعليم المسيحي عام 1962 باسم الأنبا شنودة، ثم انتُخب بابا للإسكندرية وبطريركًا للكرازة المرقسية عام 1971.