٢٦ سبتمبر نت:
2024-09-18@19:45:12 GMT

هذا مايفعلة بن زايد في الجنوب المحتل

تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT

هذا مايفعلة بن زايد في الجنوب المحتل

وقال الناشطون ان الخريجين البالغ عددهم 88 ضابط منهم 85 من الضالع فقط وواحد من شبوة وواحد من حضرموت وواحد من عدن اصله يافعي
وسخر الناشطون من مايقوم به المحتل الاماراتي من عبث مستمر بالجنوب ومايشهده الالن من صراعات وتجاذبات وفوضى امنية وانهيار اقتصادي
وقال الناشطون يبدوا ان مصانع بن زايد في الامارات لازالت تنتج وقودا وذخائر للصراعات والحروب في الجنوب التي اشعلها المحتل الاماراتي سعيا منه للانفراد والاستحواذ على الثروات وابناء الجنوب فقط هم الضحية

.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

من غزّة إلى الجنوب اللبناني: أيّ سيناريوات؟

كتب الدكتور ناصيف حتي  في" النهار": بعد أقل من شهر ستبلغ الحرب على غزة عامها الأول: لم تستطع إسرائيل تحقيق أهدافها التي رفعتها منذ اليوم الأول للحرب، وصارت لأسباب سياسية داخلية أسيرة تلك الأهداف العالية السقف وغير الواقعية: أهداف تتمثل بالتخلص كلياً من حماس وفرض السيطرة الأمنية العسكرية على القطاع مع تأمين إدارة من”صيغة مركبة” دولية عربية فلسطينية للقطاع في ظل إحكام السيطرة الإسرائيلية. 
الضفة الغربية طالتها نيران الحرب الإسرائيلية أيضاً. ومن الواضح أن الأطراف الدولية التي تحاول منع التصعيد في الضفة لن تنجح كلياً في مسعاها للعودة الى الوضع الذي كان سائداً ما قبل السابع من تشرين الأول في الضفة الغربية خاصة أن موقفها ما زال ضمن سياسة المطالبة والمناشدة لا الضغط المباشر على إسرائيل لإنجاح مسعاها. يعزز هذا الوضع أن استكمال تهويد الجغرافيا والديمغرافيا، كما نذكر دائماً، يبقى الهدف الاستراتيجي الأساسي للسياسة الإسرائيلية التي لم تعد تشعر بضرورة إخفاء ذلك.  
ويبدو أن الأولوية الإسرائيلية تتجه للتركيز على الجبهة اللبنانية.التصعيد الكلامي الحامل للتهديدات المتكرّرة بإعطاء أولوية لـ"جبهة الشمال"، تبدو كجزء أساسي في الحرب النفسية تجاه العدو في “الشمال. يترافق ذلك مع تصعيد في القوة النارية، وإن بقي ضمن قواعد الاشتباك التي بقيت ناظمة للحرب الدائرة. 
نسمع عن استراتيجيات إسرائيلية مختلفة للتعامل مع جبهة الشمال، منها الاجتياح البرّي، ومنها عملية التفافية عبر الجولان المحتل وجنوب سوريا للوصول الى البقاع ومحاصرة الجنوب اللبناني عسكريا. ما يمنع الخروج عن ضوابط حرب الاستنزاف “توازن الردع“ الذي يشكل عنصراً أساسياً في منع اندلاع حرب كبرى. 
يبقى السؤال قائماً حول البديل من حرب كبرى ولو مستبعدة...ما دامت إسرائيل، دون أي وازع، مستمرة في سياسة بناء إسرائيل الكبرى، عبر استكمال الضمّ الفعلي للضفة الغربية والطرد التدريجي لسكانها.
 

مقالات مشابهة

  • محمد بن راشد يطلع على مشروع الحي الثقافي في دبي الجنوب
  • انزال وسقوط إسرائيلي.. هذا سيناريو غزو لبنان
  • صباح اليوم.. كيف يبدو الوضع في الجنوب؟
  • من غزّة إلى الجنوب اللبناني: أيّ سيناريوات؟
  • طيران الاحتلال الإسرائيلي يخرق جدار الصوت في أجواء الجنوب اللبناني
  • صافرات الإنذار تدوي في قرية مجدل شمس بالجولان المحتل
  • إصابة مسعفين... العدوّ الإسرائيليّ استهدف فريقاً للدفاع المدني في الجنوب
  • حميه: تستمر أشغال تنظيف مجاري تصريف مياه الأمطار على أوتوستراد الجنوب
  • إعلام عبري: منفذ عملية الطعن في القدس هو الشهيد زايد أبو صبيح من النقب المحتل
  • تضرر مبنى في مستوطنة إسرائيلية إثر إطلاق صاروخ مضاد من الجنوب اللبناني