«الغرف التجارية»: حريصون على تقديم مستلزمات المدارس بجودة عالية وأسعار تنافسية
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
أشاد عبد الفتاح رجب العطار، عضو مجلس إدارة غرفة القاهرة التجارية، بالمبادرات والمعارض التي تطرحها الحكومة بالاشتراك مع الجهات المختلفة التي تستهدف تخفيف العبء عن المواطنين، خاصة في المواسم والأعياد المختلفة، وخاصة معرض «أهلا مدارس»، الذي تنطلق فعالياته في القاهرة خلال الفترة من 15 سبتمبر حتى 29 سبتمبر الجاري، بأرض المعارض بمدينة نصر.
وأضاف «العطار»، في تصريحات صحفية اليوم، أن غرفة القاهرة التجارية حريصة على الوقوف بجانب الدولة في كل المناسبات والأزمات، من منطلق الحس الوطني للتجار والمسؤولية المجتمعية تجاه الوطن والمواطنين، لهذا كان هناك ترحيبا كبيرا من كل المنتجين والتجار للمشاركة في المعرض، وتقديم منتجات ومستلزمات المدارس بجودة عالية وبأسعار تنافسية أقل بكثير عن مثيلتها بالأسواق.
وقال عضو مجلس إدارة غرفة القاهرة التجارية، إن معرض أهلا مدارس سيضم كل المستلزمات المدرسية التي يحتاج لها المستهلك من «أدوات كتابية، أحذية، شنط، ملابس، وأغذية»، وجمع كل هذه المستلزمات في مكان واحد لتوفير الوقت والجهد والمال على المستهلك، وإيمانا منا بأن واجبنا الوطني والإنساني الوقوف بجانب المواطن المصري للتغلب علي الأزمات الاقتصادية التي ألمت بالعالم أجمع وليس بمصر فقط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غرفة القاهرة التجارية أهلا مدارس معرض اهلا مدارس أرض المعارض معارض أهلا مدارس الغرف التجارية غرفة القاهرة التجاریة
إقرأ أيضاً:
النساء لن تدخل الجحيم.. إصدار جديد بهيئة الكتاب لـ سليمان العطار
صدر مؤخرا عن وزارة الثقافة بالهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، المجموعة القصصية «النساء لن تدخل الجحيم»، للدكتور سليمان العطار، ومن تحرير وتقديم قحطان الفرج الله.
وفي تقديمه للمجموعة يقول قحطان فرج الله: «لم يكن العطار يحلم وهو غارق في سُبات النوم، بل كان يحلم وعيناه مفتوحتان على العالم، يتأمل بصفاء ويناغم الحياة بكل تقلباتها، يتجنب مرارتها ليطرح أفكارًا تنبض بالأمل والطموح، راسما في أذهاننا صورة لعالم يزدهر بالفكر والعمق، ومستقبل واعد لجيل عربي وإنساني واعد.
في هذه الصفحات، ستجدون العطار يتنقل بين الأحلام والواقع يخلق من التأملات جسورًا إلى عوالم مليئة بالإمكانات والأفكار الجديدة، كل قصة هي دعوة للتفكير والتأمل، وتحدي للنظر إلى الحياة بعين الأمل والإيجابية.
تعد هذه المجموعة القصصية منارة تضيء دروب الفكر والروح وهي بمثابة رحلة تنقلنا بين أروقة الفكر، والفلكلور والطرافة والتصوف والفلسفة، لتكشف لنا عن جوهر الإنسانية في أبهى صورها، ندعوكم فيها للغوص لتكتشفوا كيف أن النساء، بكل ما يحملنه من قوة ورقة لن يدخلن الجحيم، بل سيكن مصدر إلهام لعالم يسعى نحو النور والمعرفة.
و لا يسعنا إلا أن نتوقف بكل وفاء وإجلال أمام ذكرى الأستاذ العطار، الذي رحل عن عالمنا تاركا وراءه إرثا ثقافيا وفكريا يعانق الأفق. إن النصوص التي بين أيدينا اليوم هي ما تبقى من آلاف الأوراق التي ضاعت في كواليس النسيان ولكن بفضل جهود مجموعة من الأصدقاء قمنا بجمعها وترتيبها وتقدمها الآن للقارئ، علها تكون مفتاحا لاستعادة وقراءة فكر هذا الأديب والمفكر العربي البارز».