مزق متظاهرون في مدينة السويداء جنوب سورية صورة للرئيس بشار الأسد اليوم، مع تصاعد الاحتجاجات المناهضة للحكومة والتي بدأت قبل ثلاثة أسابيع في ظل تدفق حشود من قرى مجاورة للمشاركة.

وأظهرت صور ولقطات نشرتها صفحات لنشطاء على وسائل للتواصل الاجتماعي مجموعة من الرجال يمزقون لافتة عليها صورة الأسد كانت معلقة على فرع لاتحاد المزارعين.

وبدأوا بعدها في إغلاق أبواب المكاتب.

هجوم انتحاري على معسكر للجيش في مالي غداة هجومين حصدا 64 قتيلا منذ ساعة انتخابات في روسيا تشارك فيها 4 «أقاليم أوكرانية».. وكييف تندد منذ ساعتين

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

الشرع: موالون للأسد ودولة أجنبية يقفون وراء الهجمات

وجه الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية أحمد الشرع، الاثنين، أصابع الاتهام في أحداث الساحل السوري إلى من وصفهم بـ"موالون للأسد ودولة أجنبية"، قال "إنهم من يقفون وراء الهجمات على قوات الأمن التي فجرت العنف".

وقال الشرع في في مقابلة مع رويترز: الأحداث في سوريا ستؤثر على المسيرة وسنعيد ترميم الأوضاع بقدر ما نستطيع، رافضا الكشف عن هوية المتورطين في عمليات القتل التي "أصبحت فرصة للانتقام" من مظالم قديمة، حسب قوله.

إلى ذلك، رفض الشرع ادعاءات إسرائيل بأن سلطته تشكل تهديدا ويصف ما تقوله بأنه "كلام فارغ". فيما قال إن المحادثات الجارية مع موسكو هي بشأن شروط جديدة للقواعد العسكرية، رافضا الإفصاح عما إذا كان طلب من موسكو تسليم الأسد.

وقال الشرع في المقابلة فيما يتعلق بالعلاقة مع واشنطن: لا يوجد اتصال مباشر حتى الآن مع إدارة ترامب لكن "سوريا بابها مفتوح للتواصل".وأضاف: لا نستطيع أن نقوم بضبط الأمن في البلد والعقوبات (الأمريكية) قائمة علينا.

مقالات مشابهة

  • بعد الفلسطيني محمود خليل.. واشنطن تتوعد بإيقاف طلاب آخرين
  • متظاهرون يطالبون بوقف الملاحقات الأمنية للطلاب بالولايات المتحدة
  • ترامب يهدد مهاجمي تسلا علنًا ويتهمهم بـ الإرهاب.. تفاصيل
  • بأمر القضاء: الناشط الفلسطيني «محمود خليل» يبقى في أمريكا حتى إشعار آخر
  • الشرع: موالون للأسد وقوة أجنبية يقفون وراء هجمات الساحل
  • أحمد الشرع: موالون للأسد ودولة أجنبية وراء هجمات الساحل
  • الشرع: موالون للأسد ودولة أجنبية يقفون وراء هجمات الساحل
  • الشرع: موالون للأسد ودولة أجنبية يقفون وراء الهجمات
  • البرتغال تشهد موجة من الاحتجاجات ضد "تسلا"
  • المقامات الدينية الدرزية تستعيد نفوذها في السويداء مع تصاعد الاهتمام بالروحانيات