تبدأ من 25 ألف.. أسعار عمرة المولد النبوي الشريف 2023
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
كشف أحمد وحيد عضو مجلس إدارة غرفة شركات السياحة التابعة للاتحاد المصري للغرف السياحية، أسعار رحلات عمرة المولد النبوي الشريف 1445 هجرية.
وقال "وحيد" لـ "مصراوي" في تصريحات خاصة، أن أسعار الرحلات فيما يتعلق بالرحلات الاقتصادية تتراوح بين 25 إلى 30 ألف جنيهاً للرحلة الواحدة، وتختلف باختلاف البرنامج.
وأوضح وحيد، أنه فيما يتعلق بأسعار رحلات الـ 5 نجوم، فإنها تبدأ من 45 ألف جنيه، وتكون حسب البرنامج المُختار من المعتمر.
ولفت عضو الغرفة السياحية، أن الرحلات تسير بشكل منتظم حتى الآن، وأن الموسم مازال ممتد.
وأكد عضو مجلس إدارة غرفات شركات السياحة، أنه يجب التعامل مع الشركات المصرح بها بمزاولة النشاط والرحلات والبعد عن الكيانات الوهمية، وتشديد الرقابة من خلال وجود لجان تفتيش والتعاون مع مباحث الإنترنت بما يساعد في القضاء على ظاهرة الكيانات الوهمية.
وأشار إلى أنه إنه تم إلغاء تأشيرات الـ(B2C) رسمياً هذا العام من قبل وزارة السياحة والآثار لمحاربة السماسرة والكيانات الوهمية، محذراً المواطنين والمعتمرين من الانسياق وراء تلك الشائعات والكيانات الوهمية والموازية، وأن تلك التذاكر مخالفة للطيران ولن تكون صالحة للسفر، وأنه يجب طرق الأبواب الرسمية لتأشيرات العمرة لضمان عدم التعرض (للاحتيال) من جانب الكيانات الوهمية.
اقرأ أيضا:
السياحة: مجازاة 13 شركة بسبب مخالفات موسم العمرة الماضي
عمرة المولد النبوي الشريف 2023.. خطوات استخراج تصريح السفر
بعد اعتماد الضوابط.. تعرف على خدمات بوابة العمرة المصرية
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: قائد فاجنر متحور كورونا بريكس تنسيق الجامعات فانتازي سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة عمرة المولد النبوي الشريف أسعار عمرة المولد النبوي غرفة شركات السياحة
إقرأ أيضاً:
بعد قرار المركزي بتثبيت الفائدة للمرة الخامسة.. البنوك تبدأ أولى اجتماعاتها
قررت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي، خلال اجتماعها الأخير يوم الخميس الماضي، الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير للمرة الخامسة على التوالي. حافظت اللجنة على سعر الفائدة عند 27.25% للإيداع و28.25% للإقراض، في ظل استمرار الضغوط التضخمية وعدم اليقين الجيوسياسي في المنطقة.
اجتماعات لجان الأصول والخصوم بالبنوكتستعد لجان الأصول والخصوم، المعروفة بـ "ألكو"، في البنوك الحكومية والخاصة لعقد اجتماعاتها الدورية لمراجعة أسعار الفائدة على المدخرات والإقراض. وأوضح مصرفيون في عدد من البنوك أن هذه الاجتماعات تهدف إلى اتخاذ قرارات تتعلق بمدى الإبقاء على أسعار الفائدة أو تعديلها، بناءً على عدة عوامل تشمل السيولة المتاحة، ومعدلات الفائدة في البنوك المنافسة، وقدرة البنك على تغطية تكاليف العائد المرتفع على المدخرات.
خفض الفائدة على شهادات الادخارعلى الرغم من تثبيت البنك المركزي لأسعار الفائدة، قامت بعض البنوك بتخفيض العائد على شهادات الادخار مرتفعة الفائدة بسبب التكلفة العالية لهذه الشهادات. على سبيل المثال، خفض البنك التجاري الدولي سعر الفائدة بمقدار 2% في أكتوبر الماضي للمرة الثانية خلال العام، بينما خفض بنك HSBC أسعار الفائدة بنسبة 1.5% على شهادات العائد الثابت.
من ناحية أخرى، يواصل كل من بنكي الأهلي المصري وبنك مصر طرح شهادات الادخار ذات العائد الثابت بمعدلات مرتفعة تصل إلى 23.25% للعائد الشهري و27% للعائد السنوي، في إطار تنفيذهما لسياسات البنك المركزي.
زيادة الفائدة على القروض الشخصيةرفعت البنوك أسعار الفائدة على القروض الشخصية للأفراد والشركات، متأثرة بقرارات البنك المركزي السابقة بزيادة الفائدة. وبلغ إجمالي زيادات الفائدة التي فرضها المركزي خلال العامين الماضيين نحو 19%، منها زيادة استثنائية بنسبة 6% في مارس الماضي.
صرح مسؤول في أحد البنوك الخاصة أن أسعار الفائدة على قروض الأفراد ستظل كما هي، وذلك لمواكبة قرارات البنك المركزي ولتغطية التكلفة المرتفعة لأسعار الفائدة على المدخرات. أما فيما يخص قروض الشركات، فهي عادة ما تتأثر بشكل مباشر بقرارات البنك المركزي، حيث ترتفع أو تنخفض تبعًا لتغير معدلات الفائدة الرسمية.
القروض وتأثيرها على التضخمتشمل قروض الأفراد القروض الشخصية، قروض السيارات، السلع المعمرة، وسداد المصروفات الدراسية. وأشار خبراء إلى أن رفع أسعار الفائدة على هذه القروض ساعد بشكل ملحوظ في تقليل معدلات الإقراض، مما يقلل الطلب على السلع الاستهلاكية ويحد من زيادة السيولة التي قد تؤدي إلى تغذية التضخم.
المشهد المصرفي في ظل تثبيت الفائدةفي ظل التحديات الاقتصادية الحالية، تلعب أسعار الفائدة دورًا محوريًا في رسم السياسات النقدية للبنوك. يُظهر تثبيت البنك المركزي لأسعار الفائدة استراتيجيته لمواجهة التضخم دون زيادة الأعباء على النظام المصرفي. وفي الوقت نفسه، تواجه البنوك تحديًا في تحقيق التوازن بين جذب العملاء من خلال مدخرات ذات عوائد منافسة وتغطية تكلفة الإقراض المرتفعة.
يبدو أن الفترة المقبلة ستشهد مزيدًا من التغيرات في السوق المصرفية، حيث ستظل أسعار الفائدة عاملًا حاسمًا في اتخاذ قرارات الاستثمار والادخار والإقراض.